بوابة الدولة
الخميس 11 ديسمبر 2025 05:29 مـ 20 جمادى آخر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
حنان يوسف تنضم إلى مسلسل «أب ولكن» المقرر عرضه في رمضان 2026 ضبط شخص بحوزته أموال للتأثير على الناخبين بالبلينا في سوهاج ضبط شخص يحث الناخبين على التصويت لمرشح بأسوان الهيئة الوطنية للانتخابات تتلقى 19شكوى عن الزحام والرشاوى وتوجيه الناخبين ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 70 ألف شهيد الإدارية العليا: إرادة الناخبين السيّد والمرجع الأول للعملية الانتخابية ولا يجوز أن تُشوّه وزارة البيئة تبحث إعادة تمساح مصرف الزوامل إلى بيئته الطبيعية فى بحيرة ناصر ميانمار.. 30 قتيلا في غارة جوية على مستشفى غرب البلاد القاضي أحمد بندارى: المشاركة الإيجابية بالانتخابات أفضل وسيلة للتغلب علي المعلومات المغلوطة الأردن وقطر يبحثان تعزيز الاستثمارات المشتركة في الصناعة والبنية التحتية والأمن الغذائي وزير التعليم العالى: مصر لم تعد مستقبلة للتكنولوجيا وأصبحت شريكا فى صناعتها رئيس الوزراء يشهد مراسم توقيع البروتوكولات التنفيذية للتحالفات التسعة المتأهلة للمرحلة النهائية من المبادرة الرئاسية ”تحالف وتنمية”

الصحة العالمية: عام 2024 شهد 17 حالة تفشى لأمراض خطيرة

مدير عام الصحة العالمية
مدير عام الصحة العالمية

قالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، إن تفشي فيروس ماربورج، وجدرى القرود، و سلالة جديدة من أنفلونزا الطيور (H5N1) في الآونة الأخيرة يشكل تذكيراً صارخاً بمدى ضعف العالم في مواجهة الأوبئة، ففي عام 2024 وحده، حدثت بالفعل 17 حالة تفشي لأمراض خطيرة، ويكشف كل تفشي جديد عن خطوط الصدع في بنية الوقاية من الأوبئة القائمة والاستعداد العالمي للاستجابة لتفشي الأمراض.

وفقًا لتقرير جديد صادر عن مجلس مراقبة الاستعداد العالمي، فإن مجموعة كبيرة من المخاطر تزيد من احتمالية ظهور أوبئة جديدة، يحدد التقرير، الذي تم إطلاقه في القمة العالمية للصحة في برلين، 15 محركًا رئيسيًا لخطر الأوبئة، مصنفة إلى 5 مجموعات مميزة: اجتماعية وتكنولوجية وبيئية واقتصادية وسياسية.

وقالت المنظمة، إن GPMB، التي تدعمها منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، تتعقب العوامل المسببة لخطر الأوبئة وتشرف على الاستعداد العالمي، ويؤكد التقرير على الحاجة الملحة إلى فهم مدى ضعف العالم في مواجهة التهديدات ويدعو إلى إعادة ضبط جذرية للنهج الجماعي للاستعداد للأوبئة.

ومن بين التهديدات الرئيسية التي تناولها التقرير انعدام الثقة بين البلدان وداخلها، وعدم المساواة، والزراعة المكثفة، واحتمال انتقال الأمراض من البشر إلى الحيوانات، كما يحدد التقرير مخاطر جديدة خارج العوامل الصحية التقليدية.

لقد مكّن الاتصال الرقمي العلماء من تسلسل وتبادل بيانات مسببات الأمراض بسرعة وتصميم الاستجابات بشكل أسرع من أي وقت مضى، ومع ذلك، فإن هذه البصمة الرقمية تجعل الأنظمة الصحية والمجتمعات معرضة للخطر، إن الهجمات الإلكترونية، وتهديدات الأمن البيولوجي المتزايدة، والانتشار السريع للمعلومات المضللة، كلها عوامل تزيد من خطر انتشار الأوبئة.
قالت جوي فومافي، الرئيسة المشاركة لمجلس مراقبة الأمراض المعدية ووزيرة الصحة السابقة في بوتسوانا: "لن ينتظرنا الوباء القادم لإتقان أنظمتنا، يتعين علينا الاستثمار الآن في أنظمة الرعاية الصحية الأولية المرنة والعادلة لتحمل تحديات الغد.
ويحدد التقرير العوامل المعقدة والمترابطة التي تشكل خطر الأوبئة، ومع ذلك، فإنه يؤكد أيضًا على أن الاستعداد لبناء المرونة في الاستجابة، وحماية المجتمع بشكل استباقي والاستثمار في الجهود التعاونية يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر ويعزز الاستعداد.

ولكي تحمي نفسها بفعالية، يتعين على جميع الدول أن تعمل على تعزيز أنظمتها الصحية، وإعطاء الأولوية للحماية الاجتماعية، وضمان توافر الخدمات الصحية الأساسية لجميع المجتمعات، وخاصة الأكثر ضعفا وحرماناً، ولا يشكل الناتج المحلي الإجمالي وحده مقياسا للقدرة على الصمود في مواجهة الجائحة.

وأضاف البيان، إنه يجب أن تتضمن الاستعدادات استراتيجيات تمتد عبر الواجهات الصحية البشرية والحيوانية والبيئية، ويدعو التقرير إلى زيادة التعاون بين القطاعات للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالأوبئة، مع الاعتراف بأن صحة قطاع واحد مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القطاعات الأخرى.

وقالت كوليندا جرابار كيتاروفيتش، الرئيسة المشاركة للمجلس العالمي للاستجابة لحالات الطوارئ والرئيسة السابقة لكرواتيا: " إننا نملك فرصة ضيقة لإعادة التفكير في الاستعداد العالمي لتقييم المخاطر التي تمتد إلى ما هو أبعد من قطاع الصحة، ومعالجة بعضها بشكل أكثر استباقية، بطريقة تتكيف مع كل سياق.

وأضافت، إنه "يجب أن تحدد اليقظة والقدرة على التكيف والتعاون استعداداتنا الآن، بحيث تكون جزءًا لا يتجزأ من الاستجابة"، يقدم التقرير إطارًا لصناع السياسات لتكييف استراتيجيات الصحة الحالية وتعزيز التدابير الوقائية ضد الأوبئة المستقبلية، ويشمل هذا ضمان مراجعة خطط الوقاية والاستجابة بانتظام ومرونة كافية للاستجابة لجميع المواقف، موضحة، إنه لن يتبع الوباء القادم نفس مسار كورونا، وينبغي للدروس المستفادة من هذه التجربة أن توجه الاستعدادات ولكنها لا تحددها.

وقالت، إن القدرة على الصمود في حالات الطوارئ الصحية المستقبلية تتوقف على الاستثمار في البحث والتطوير، وتحسين التكنولوجيا، والبنية الأساسية الصحية العادلة، والفهم المعزز للطبيعة الديناميكية لجميع محركات مخاطر الأوبئة، وفي عالم اليوم المترابط، يتعين على المجتمع العالمي أن يتحمل المسؤولية الجماعية عن الوقاية من الأمراض والاستجابة لها، بدلاً من النظر إلى الاستعداد باعتباره نشاطًا فرديًا على مستوى الدول أو القطاعات.

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى11 ديسمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.4843 47.5837
يورو 55.6278 55.7538
جنيه إسترلينى 63.5672 63.7194
فرنك سويسرى 59.6162 59.7635
100 ين يابانى 30.4973 30.5690
ريال سعودى 12.6534 12.6805
دينار كويتى 154.7829 155.1575
درهم اماراتى 12.9279 12.9564
اليوان الصينى 6.7275 6.7419

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6435 جنيه 6410 جنيه $135.40
سعر ذهب 22 5900 جنيه 5875 جنيه $124.12
سعر ذهب 21 5630 جنيه 5610 جنيه $118.47
سعر ذهب 18 4825 جنيه 4810 جنيه $101.55
سعر ذهب 14 3755 جنيه 3740 جنيه $78.98
سعر ذهب 12 3215 جنيه 3205 جنيه $67.70
سعر الأونصة 200130 جنيه 199420 جنيه $4211.41
الجنيه الذهب 45040 جنيه 44880 جنيه $947.80
الأونصة بالدولار 4211.41 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى