بوابة الدولة
الأربعاء 24 سبتمبر 2025 05:06 صـ 1 ربيع آخر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
أنغام تغنى سيبتلى قلبى لأول مرة والجمهور يرددها بحفل ألبرت هول ماكرون: ترامب سيستحق نوبل للسلام فقط إذا أوقف الحرب فى غزة أمير قطر يهاجم سياسات إسرائيل ويؤكد استمرار دور الوساطة مع مصر وأمريكا الزمالك يستعيد الونش وبيزيرا وبنتايج أمام الأهلى فى قمة دورى نايل حبس مطرب المهرجانات ”عمر أى دى” 4 أيام بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء بالإسكندرية زوجة تطالب حبس زوجها بتهمة تبديد مصوغات بمليوني جنيه فى أكتوبر ضياء رشوان لـ ستوديو إكسترا: الاعتراف بالدولة الفلسطينية تحول نوعى وضغط على إسرائيل علي الحجار يلتقى بجمهوره في حفل ساقية الصاوي.. اليوم ماكرون يطالب بوقف حربى أوكرانيا وغزة وعدم المساس بسيادة لبنان بزعم مكافحة الإرهاب وزير الخارجية البحرينى يبحث مع نظيره الصومالى تعزيز التعاون الرئيس اللبنانى يبحث مع نظيره القبرصى ورئيسى وزراء إسبانيا وهولندا التطورات فى المنطقة عماد النحاس يحفز نجوم الأهلى قبل مواجهة الزمالك بدوري نايل

الصحة العالمية: عام 2024 شهد 17 حالة تفشى لأمراض خطيرة

مدير عام الصحة العالمية
مدير عام الصحة العالمية

قالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، إن تفشي فيروس ماربورج، وجدرى القرود، و سلالة جديدة من أنفلونزا الطيور (H5N1) في الآونة الأخيرة يشكل تذكيراً صارخاً بمدى ضعف العالم في مواجهة الأوبئة، ففي عام 2024 وحده، حدثت بالفعل 17 حالة تفشي لأمراض خطيرة، ويكشف كل تفشي جديد عن خطوط الصدع في بنية الوقاية من الأوبئة القائمة والاستعداد العالمي للاستجابة لتفشي الأمراض.

وفقًا لتقرير جديد صادر عن مجلس مراقبة الاستعداد العالمي، فإن مجموعة كبيرة من المخاطر تزيد من احتمالية ظهور أوبئة جديدة، يحدد التقرير، الذي تم إطلاقه في القمة العالمية للصحة في برلين، 15 محركًا رئيسيًا لخطر الأوبئة، مصنفة إلى 5 مجموعات مميزة: اجتماعية وتكنولوجية وبيئية واقتصادية وسياسية.

وقالت المنظمة، إن GPMB، التي تدعمها منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، تتعقب العوامل المسببة لخطر الأوبئة وتشرف على الاستعداد العالمي، ويؤكد التقرير على الحاجة الملحة إلى فهم مدى ضعف العالم في مواجهة التهديدات ويدعو إلى إعادة ضبط جذرية للنهج الجماعي للاستعداد للأوبئة.

ومن بين التهديدات الرئيسية التي تناولها التقرير انعدام الثقة بين البلدان وداخلها، وعدم المساواة، والزراعة المكثفة، واحتمال انتقال الأمراض من البشر إلى الحيوانات، كما يحدد التقرير مخاطر جديدة خارج العوامل الصحية التقليدية.

لقد مكّن الاتصال الرقمي العلماء من تسلسل وتبادل بيانات مسببات الأمراض بسرعة وتصميم الاستجابات بشكل أسرع من أي وقت مضى، ومع ذلك، فإن هذه البصمة الرقمية تجعل الأنظمة الصحية والمجتمعات معرضة للخطر، إن الهجمات الإلكترونية، وتهديدات الأمن البيولوجي المتزايدة، والانتشار السريع للمعلومات المضللة، كلها عوامل تزيد من خطر انتشار الأوبئة.
قالت جوي فومافي، الرئيسة المشاركة لمجلس مراقبة الأمراض المعدية ووزيرة الصحة السابقة في بوتسوانا: "لن ينتظرنا الوباء القادم لإتقان أنظمتنا، يتعين علينا الاستثمار الآن في أنظمة الرعاية الصحية الأولية المرنة والعادلة لتحمل تحديات الغد.
ويحدد التقرير العوامل المعقدة والمترابطة التي تشكل خطر الأوبئة، ومع ذلك، فإنه يؤكد أيضًا على أن الاستعداد لبناء المرونة في الاستجابة، وحماية المجتمع بشكل استباقي والاستثمار في الجهود التعاونية يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر ويعزز الاستعداد.

ولكي تحمي نفسها بفعالية، يتعين على جميع الدول أن تعمل على تعزيز أنظمتها الصحية، وإعطاء الأولوية للحماية الاجتماعية، وضمان توافر الخدمات الصحية الأساسية لجميع المجتمعات، وخاصة الأكثر ضعفا وحرماناً، ولا يشكل الناتج المحلي الإجمالي وحده مقياسا للقدرة على الصمود في مواجهة الجائحة.

وأضاف البيان، إنه يجب أن تتضمن الاستعدادات استراتيجيات تمتد عبر الواجهات الصحية البشرية والحيوانية والبيئية، ويدعو التقرير إلى زيادة التعاون بين القطاعات للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالأوبئة، مع الاعتراف بأن صحة قطاع واحد مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القطاعات الأخرى.

وقالت كوليندا جرابار كيتاروفيتش، الرئيسة المشاركة للمجلس العالمي للاستجابة لحالات الطوارئ والرئيسة السابقة لكرواتيا: " إننا نملك فرصة ضيقة لإعادة التفكير في الاستعداد العالمي لتقييم المخاطر التي تمتد إلى ما هو أبعد من قطاع الصحة، ومعالجة بعضها بشكل أكثر استباقية، بطريقة تتكيف مع كل سياق.

وأضافت، إنه "يجب أن تحدد اليقظة والقدرة على التكيف والتعاون استعداداتنا الآن، بحيث تكون جزءًا لا يتجزأ من الاستجابة"، يقدم التقرير إطارًا لصناع السياسات لتكييف استراتيجيات الصحة الحالية وتعزيز التدابير الوقائية ضد الأوبئة المستقبلية، ويشمل هذا ضمان مراجعة خطط الوقاية والاستجابة بانتظام ومرونة كافية للاستجابة لجميع المواقف، موضحة، إنه لن يتبع الوباء القادم نفس مسار كورونا، وينبغي للدروس المستفادة من هذه التجربة أن توجه الاستعدادات ولكنها لا تحددها.

وقالت، إن القدرة على الصمود في حالات الطوارئ الصحية المستقبلية تتوقف على الاستثمار في البحث والتطوير، وتحسين التكنولوجيا، والبنية الأساسية الصحية العادلة، والفهم المعزز للطبيعة الديناميكية لجميع محركات مخاطر الأوبئة، وفي عالم اليوم المترابط، يتعين على المجتمع العالمي أن يتحمل المسؤولية الجماعية عن الوقاية من الأمراض والاستجابة لها، بدلاً من النظر إلى الاستعداد باعتباره نشاطًا فرديًا على مستوى الدول أو القطاعات.

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى23 سبتمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.1546 48.2546
يورو 56.7839 56.9066
جنيه إسترلينى 65.0327 65.1871
فرنك سويسرى 60.7322 60.8890
100 ين يابانى 32.5897 32.6596
ريال سعودى 12.8381 12.8655
دينار كويتى 158.0134 158.3935
درهم اماراتى 13.1097 13.1384
اليوان الصينى 6.7707 6.7857

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5806 جنيه 5783 جنيه $121.02
سعر ذهب 22 5322 جنيه 5301 جنيه $110.94
سعر ذهب 21 5080 جنيه 5060 جنيه $105.90
سعر ذهب 18 4354 جنيه 4337 جنيه $90.77
سعر ذهب 14 3387 جنيه 3373 جنيه $70.60
سعر ذهب 12 2903 جنيه 2891 جنيه $60.51
سعر الأونصة 180578 جنيه 179867 جنيه $3764.29
الجنيه الذهب 40640 جنيه 40480 جنيه $847.17
الأونصة بالدولار 3764.29 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى