بوابة الدولة
الأربعاء 15 أكتوبر 2025 10:57 صـ 22 ربيع آخر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
مديرة صندوق النقد الدولي: غياب الرد بالمثل على رسوم ترامب يدعم نمو الاقتصاد العالمي محافظ أسيوط يزور الأطفال المصابين في حادث سقوط تروسيكل بمنقباد ويطمئن على حالتهم الصحية الرئيس السيسى يهنئ غينيا الاستوائية بمناسبة الاحتفال بذكرى العيد القومى مصلحة الضرائب توقع بروتوكول تعاون لتعزيز الشراكة وتبسيط الإجراءات مع جمعية رجال أعمال إسكندرية هاشم السيد مساعدا لرئيس الوزراء ورئيسا تنفيذيا متفرغا لوحدة الشركات المملوكة للدولة الزمالك يطلب مهلة جديدة من اتحاد طنجة لحل أزمة قسط صفقة عبدالحميد معالى وزير العمل: تحرير 416 محضرًا خاصًا بعدم تطبيق الحد الأدني للأجور درجات الحرارة اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 *محافظ أسيوط يزور الأطفال المصابين في حادث سقوط تروسيكل بمنقباد انتظام حركة قطارات السكة الحديد بسوهاج بعد خروج عربتين من قطار 990 دون إصابات بعد قليل.. أولى جلسات محاكمة التيك توكر أوتاكا طليق هدير عبد الرازق أشعلت النيران به أثناء نومه.. 10 مشاهد ترصد سقوط قاتلة زوجها بالشرقية

الأزهر: العمل الصالح النافع يرزق الله فاعله التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان العمل الصالح النافع يرزق الله عباده التوفيق وحسن الجزاء والسعادة في الدنيا والآخرة؛ قال الله سبحانه: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}. [النحل:97]

وسعادة الإنسان الحقيقية ليست فيما امتلكه من متاع الدنيا، بل في نظرته إليه، وتقييمه له، والرضا والقناعة به، ثم في سلامة نفسه، ونقاء روحه، وطمأنينة قلبه بالإيمان وذكر الله سبحانه.

العمل الصالح

بعض العلماء العمل بأنه حصيلة الإنسان التى يخرج بها من الدنيا ويترتب عليه مصيره فى الآخرة، فمن أراد الدرجات العلى عليه بكثرة الأعمال الصالحة، وذلك يعود إلى الفضل العظيم المترتب على فعلها، وتوضح لكم« صدى البلد» فضل العمل الصالح وما هى أهم الأعمال الصالحة التى يمكن للعبد التقرب بها إلى ربه.

- العبد الذي يؤدي الأعمال الصّالحة يعدّ من الفائزين، وإلّا فهو من الخاسرين في الدّنيا والآخرة؛ بسبب ما قام به من الكفر بالله تعالى، والفواحش والمنكرات والرذائل؛ أي أنّ العمل الصّالح له العديد من الحسنات، وعواقب الخير، والأجور العظيمة والكبيرة في الحياة الدّنيا والحياة الآخرة.

دينيالأزهر: العمل الصالح النافع يرزق الله فاعله التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة

الثلاثاء 12/نوفمبر/2024 - 02:00 م

printer طباعة

شارك

صدى البلد

إيمان طلعت

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان العمل الصالح النافع يرزق الله عباده التوفيق وحسن الجزاء والسعادة في الدنيا والآخرة؛ قال الله سبحانه: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}. [النحل:97]

وسعادة الإنسان الحقيقية ليست فيما امتلكه من متاع الدنيا، بل في نظرته إليه، وتقييمه له، والرضا والقناعة به، ثم في سلامة نفسه، ونقاء روحه، وطمأنينة قلبه بالإيمان وذكر الله سبحانه.

العمل الصالح

بعض العلماء العمل بأنه حصيلة الإنسان التى يخرج بها من الدنيا ويترتب عليه مصيره فى الآخرة، فمن أراد الدرجات العلى عليه بكثرة الأعمال الصالحة، وذلك يعود إلى الفضل العظيم المترتب على فعلها، وتوضح لكم« صدى البلد» فضل العمل الصالح وما هى أهم الأعمال الصالحة التى يمكن للعبد التقرب بها إلى ربه.

- العبد الذي يؤدي الأعمال الصّالحة يعدّ من الفائزين، وإلّا فهو من الخاسرين في الدّنيا والآخرة؛ بسبب ما قام به من الكفر بالله تعالى، والفواحش والمنكرات والرذائل؛ أي أنّ العمل الصّالح له العديد من الحسنات، وعواقب الخير، والأجور العظيمة والكبيرة في الحياة الدّنيا والحياة الآخرة.

- استخلاف الإنسان على الأرض، والتّمكين لدين الإسلام، وتحقيق الأمن للعباد بعد الخوف.

-يورث الحياة الطيبة والهانئة، وتكفير الذّنوب والسيئات، والثّبات على دين الحقّ لآخر العمر.

- الجزاء العظيم في الحياة الآخرة الذي يتحقق بدخول الجنة، والوصول إلى الدرجات العالية والرّفيعة فيها، حيث قال الله - تعالى-: « مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ».

- رفع درجات المسلم عند الله تعالى، فزيادة العبد من الأعمال الصّالحة هي في الحقيقة زيادةً له في درجاته عند الله تعالى، ومن ذلك فالنفقات الواجبة على العبد تحتسب له من الصّدقات التي ينال عليها الأجر من الله تعالى، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: «إذا أنفق المسلمُ نفقةً على أهلِه، وهو يحتسبُها، كانت له صدقةً».

- التّمتع بنعيم الجنة المطلق بمختلف النّعم التي وجدت لسعادة العبد؛ جزاءً لما قدّم من الأعمال الصّالحة، حيث قال الله -تعالى-: «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُم مِّنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ».

فضل العمل الصالح وأمثلة عليه

قال مجمع البحوث الإسلامية، إن الأعمال الصالحة التي يمكن للعبد التقرب من خلالها إلى الله -سبحانه وتعالى- كثيرةٌ ومتعدّدة، فمنها ما يكون بالفعل الجسدي، ومنها ما يكون بالقول، ومنها ما يكون منشأه القلب، ومنها ما يكون فعلًا ماليًّا مُطلقًا .

وأوضح«البحوث الإسلامية»، أن العمل الصالح هو: أي عمل أو فعل أو قول يرضاه الله - سبحانه وتعالى- من عباده ويقوم به العبد بقصد التقرُّب به إلى الله -سبحانه وتعالى-، ومن العلماء مكن عرفه بإنه: العمل بما جاء به القرآن الكريم، والسنة المطهّرة، وجميع ما يوافق شرع الله سبحانه وتعالى.

ونصح «المجمع»، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، بما ورد عن الزبير – رضى الله عنه – أنه « ما تدرك الآخرة إلا بالدنيا، فيها يوصل الرحم، ويفعل المعروف، وفيها يتقرب إلى الله عز وجل بالأعمال الصالحة».

وجدير بالذكر أنه من الأعمال الصالحة التى يمكن أن يؤديها الفرد، ليتقرب من الله –عز وجل – ونيل رضاه والحصول على أعلى الدرجات والنعم بمشيئته - سبحانه- هى:

- حفظ وقراءة القرآن الكريم: حفظ القرآن الكريم له أجرٌ عظيمٌ عند الله - سبحانه وتعالى-، فقد ورد عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم -قوله: «لو جُمِعَ القرآنُ في إِهابٍ، ما أحرقه اللهُ بالنَّارِ».فحفظ العبد للقرآن الكريم من أسباب وقايته من النار.

- إفشاء السلام والابتداء به: لإفشاء السلام على من عرف العبد ومن لم يعرف أجرٌ عظيم، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «السلامُ اسمٌ من أسماءِ اللهِ وضَعَهُ اللهُ في الأرضِ، فأفْشُوهُ بينَكمْ، فإنَّ الرجلَ المسلمَ إذا مَرَّ بقومٍ فسلَّمَ عليهم، فردُّوا عليه؛ كان لهُ عليهم فضلُ درجةٍ بتذكيرِهِ إيَّاهُمُ السلامَ، فإنْ لمْ يرُدُّوا عليه رَدَّ عليه مَنْ هوَ خيرٌ مِنهمْ وأطْيبُ».

-عيادة المريض: من أبرز الأعمال الصالحة وأهمها أن يعود المسلم أخاه المسلم في مرضه، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «ما من امرئٍ مسلمٍ يعودُ مسلمًا إلا ابتعث اللهُ سبعين ألفَ ملَكٍ، يُصلُّون عليه في أيِّ ساعاتِ النهارِ كان، حتى يمسيَ، و أيِّ ساعاتِ الليلِ كان، حتى يُصبِحَ».

- الإحسان إلى الجار والصبر على أذاه: من الأعمال التي ينال بها العبد محبة الله - سبحانه وتعالى- وينال رضوانه الصبر على أذى جاره، والإحسان إليه، فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «ثلاثةٌ يُحبُّهم اللهُ : رجلٌ كان في فئةٍ فنصب نحرَه حتَّى يُقتَلَ أو يفتَحَ اللهُ عليه وعلى أصحابِه ورجلٌ كان له جارُ سوءٍ يُؤذيه فصبر على أذاه حتَّى يُفرِّقَ بينهما موتٌ أو ظَعْنٌ ...».

- إماطة الأذى عن الطريق: لإماطة الأذى عن طريق الناس أجرٌ عظيم، فقد ورد عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قوله: «لقد رأيتُ رجلًا يتقلَّبُ في الجنَّةِ، في شجرةٍ قطعَها من ظهرِ الطريقِ، كانت تُؤذي النَّاسَ».

-الحرص على صلة الرّحم، حيث إنّها من الأعمال الصّالحة التي تقرّب من الله – تعالى-، ودليل ذلك قول الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: «مَن سرَّهُ أن يُبسطَ لَه في رزقِهِ ، وأن يُنسَأَ لَه في أثرِهِ ، فليَصِلْ رَحِمَهُ».

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى14 أكتوبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.6621 47.7609
يورو 55.0735 55.1925
جنيه إسترلينى 63.2237 63.3596
فرنك سويسرى 59.2370 59.3967
100 ين يابانى 31.3381 31.4113
ريال سعودى 12.7085 12.7356
دينار كويتى 155.2156 155.5780
درهم اماراتى 12.9756 13.0036
اليوان الصينى 6.6749 6.6899

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6417 جنيه 6394 جنيه $134.72
سعر ذهب 22 5882 جنيه 5861 جنيه $123.49
سعر ذهب 21 5615 جنيه 5595 جنيه $117.88
سعر ذهب 18 4813 جنيه 4796 جنيه $101.04
سعر ذهب 14 3743 جنيه 3730 جنيه $78.59
سعر ذهب 12 3209 جنيه 3197 جنيه $67.36
سعر الأونصة 199596 جنيه 198885 جنيه $4190.24
الجنيه الذهب 44920 جنيه 44760 جنيه $943.03
الأونصة بالدولار 4190.24 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى