علمياً.. هكذا نقع في الحب.. وللأحمر تأثيره !
مريم ربيع
كتب الشعراء العرب المطولات في مديح الحب وحالة العاشق، وصيغت أساطير كثيرة عن الحب، ولا يزال هذا الإحساس لغزاً "جميلاً" لما يحمله من شعور بالسعادة والفرح، غير المفهومة أحياناً ولا المبررة. ويبدو أن الحب عملية معقدة، فهو لا يقتصر على المشاعر بل يورط معه العقل والجسد، وتدخل على خطه العديد من الهرمونات.
لذا وفي اليوم الذي يحتفل فيه عدد من البلدان بعيد الحب "الفلنتاين"، إليكم بعض الإجابات العلمية عن "الحب".
كيف نقع في الحب، وما الذي يحصل حين نصاب بسهام العشق؟
تبدأ الحكاية عندما نصل إلى سن البلوغ، إذ ينشط هرمونا التستوستيرون والاستروجين. وتخلق تلك الهرمونات الرغبة في تجربة الحب، ولهذا نبدأ في بحثنا عن الحب!.
أظهرت الأبحاث أننا نميل إلى الأشخاص الذين يذكروننا بشخصية والدينا. كما أننا نبحث أيضا عن أشخاص نرتاح لرائحتهم. فقد وجدت الدراسات أننا نميل إلى تفضيل رائحة الأشخاص الذين لديهم جهاز مناعة، مختلف عنا.












