إنفوجراف| مشروع الضبعة النووي استثمار قومي وفوائد اقتصادية هائلة
يعد مشروع الضبعة النووي أحد أهم الاستثمارات القومية المصرية في مجال الطاقة النظيفة، بما يسهم في زيادة الإنتاج الكهربائي بنسبة 12% بحلول 2030، وزيادة فرص العمل بمشاركة محلية لا تقل عن 20% للوحدة الأولي، و35% للوحدة الرابعة.
ومن المقرر أن تدخل المحطة الأولى من مشروع الضبعة الخدمة بحلول عام 2026، على أن يكتمل المشروع بالكامل بحلول عام 2029، ضمن رؤية الدولة المصرية لزيادة مساهمة الطاقة الجديدة والمتجددة في مزيج الطاقة بنسبة 42% بحلول عام 2030.

ووفقا لانفوجراف صادر عن مركز معلومات مجلس الوزراء، يحمل المشروع أهمية اقتصادية كبرى، إذ سيوفر ما بين 2.5 و3 مليارات دولار سنويًا من تكلفة استيراد الوقود التقليدي لمحطات الكهرباء، إلى جانب كونه مصدرًا للطاقة النظيفة والمستدامة.





















