ڤودافون مصر تحصد جائزة SHRM الماسية للتميز في التنوع والشمولية للسنة الثالثة على التوالي
نجلاء قناوي: هذا التكريم يرسّخ التزام ڤودافون مصر بتطبيق أعلى معايير التنوع والمساواه والشمول
أعلنت ڤودافون مصر عن فوزها بجائزة التميز في مجالات التنوع والشمولية للعام الثالث على التوالي. يأتي هذا الإنجاز تقديرًا لبرامج الشركة الرائدة وجهودها المستمرة في خلق بيئة عمل شاملة، فضلاً عن إشادة لجنة التحكيم بالسياسات والاستراتيجيات المبتكرة التي تطبقها الشركة في مجال الموارد البشرية. حصلت ڤودافون مصر هذا العام على الفئة الماسية من تلك الجائزة، وهي فئة مستحدثة في نسخة هذا العام، وتُعَد أعلى تصنيف فيها، وذلك بعد حصولها على الفئة الذهبية في عامي 2023 و2024على التوالي، والتي كانت أعلى فئات الجائزة وقتها. يعكس هذا التتويج التزام الشركة بترسيخ ثقافة عمل قائمة على التنوع والمساواة والشمولية، مع التركيز على تمكين المرأة، ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة، وسد الفجوة بين الأجيال.
تُعَدّ جوائز SHRM MENA Star Awards من أبرز الجوائز على مستوى الشرق الأوسط، وتُمنح للأفراد والشركات التي تحقق إنجازات بارزة في مجال إدارة الموارد البشرية. وتهدف هذه الجوائز لتكريم التميز في تطوير بيئات عمل شاملة وداعمة، وتسليط الضوء على المبادرات والسياسات التي تعزز التنوع والمساواة وجودة حياة الموظفين. وتواصل ڤودافون مصر ترسيخ مكانتها لتصبح أكثر من مجرد شركة اتصالات، مؤكدة قدرتها على الاستثمار في العنصر البشري وبناء بيئة عمل مُلهمة.
قالت السيدة نجلاء قناوي، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الموارد البشرية في ڤودافون مصر، تعليقًا على هذا الإنجاز:
"يؤكد فوز ڤودافون مصر بهذه الجائزة للعام الثالث على التوالي على قوة استراتيجيتنا في إدارة الموارد البشرية، ونجاحنا في بناء بيئة عمل قائمة على الشمولية والتنوع والمساواة. نحن نحرص على مواءمة مبادراتنا مع أفضل الممارسات العالمية، من خلال برامج تركز على تمكين المرأة والشباب، ودعم دمج الأشخاص ذوي الإعاقة، وتبني سياسات شاملة للصحة وسلامة الموظفين. إن هذا التقدير يعكس التزامنا المستمر بالاستثمار في موظفينا باعتبارهم العنصر الأساسي لاستدامة أعمالنا وتعزيز قدرتنا التنافسية في السوق."
إنّ هذا الإنجاز لا يقتصر فقط على تكريم برامج التنوع والشمولية في ڤودافون مصر، بل يسلّط الضوء أيضًا على تطور استراتيجية الموارد البشرية داخل الشركة. هذه الاستراتيجية أثبتت أن التنوع والشمولية ليسا مجرد شعارات، وإنما منهج عمل يومي ينعكس بشكل مباشر على أداء الموظفين وبيئة العمل.
