بوابة الدولة
الأحد 3 أغسطس 2025 08:22 صـ 8 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى : نعــم .. صحة المصريين فى خطر بعد إهدار حقهم الدستورى فى العلاج . السودان.. مقـ.ـتل 15 مدنيا برصاص قوات الدعم السريع في دارفور الطقس غدا.. استمرار انخفاض درجات الحرارة بكافة الأنحاء الحكومة تخفض مستهدفاتها من الاستثمارات غير المباشرة نصف مليار جنيه وزير الإسكان يصدر قرارا بحركة تكليفات وتنقلات بهيئة المجتمعات العمرانية وأجهزة مدن غلق باب التصويت بانتخابات الشيوخ فى سفارات مصر بألمانيا وإسبانيا وإيطاليا بنداري: غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات تتابع الاستعدادات ليومي 4 و5 أغسطس الصحة الفلسطينية: الإصابات وأعداد المرضى تفوق قدرات مستشفيات غزة 26 مليار متر مكعب.. وزير الري: مصر من أكثر الدول معيدة لاستخدام المياه وزير الري: لدينا شح مائي في مصر.. ونصيب الفرد حوالي 500 متر مكعب أمانة المصريين بالخارج بمستقبل وطن تشيد بمشاركة ابناء الجالية المصرية وجهود السفارات المصرية في انتخابات الشيوخ نيوم السعودي يتعاقد مع بوابريه لاعب موناكو

تعرف على أول من ابتدع ركلات الترجيح

ركلات الترجيح
ركلات الترجيح

كانت مباريات كرة القدم التي تنتهي بنتيجة التعادل في الوقت الأصلي والإضافي في ستينيات القرن الماضي، تحسم من خلال اللجوء للعب مباراة أخرى، أو إجراء قرعة واستخدام عملة معدنية لمعرفة الفائز.

ويرجع الفضل في ابتداع ضربات الترجيح قبل 50 عاما إلى عامل سابق بالمناجم يدعى كارل فالد من مدينة فرانكفورت الألمانية، حيث كان حكماً سابقاً وتوفي عام 2011 عن عمر يناهز 90 عاما.

وعن اختراعه الذي غير تاريخ كرة القدم، يقول فالد الذي اعتزل وهو في الـ 63 من عمره: "أشعر دائماً بأنني كنت على صواب. إنها الطريقة الوحيدة للخروج بنتيجة رياضية حقيقية. كل شيء آخر كان لا يمثل حلا واقعيا".

وأشار فالد إلى مباراة ليفربول الإنجليزي مع كولونيا الألماني في دور الثمانية لبطولة كأس أوروبا للأندية في عام 1965. فقد انتهت مباراتا الذهاب والإياب بالتعادل السلبي كما انتهت المباراة الفاصلة التي أقيمت على ملعب محايد بالتعادل 2/2 بعد الوقت الإضافي ولذلك استخدم الحكم عملة معدنية التي سقطت مستقيمة على الملعب الموحل بسبب الأمطار. وفي المرة الثانية لإلقاء العملة المعدنية، كان الفوز من نصيب فريق ليفربول.

وأثارت هذه الطريقة جدلا آنذاك، إذ اعتبرها البعض أنها أشبه بـ"اليانصيب"، وتدعو لإجراء التغيير.

وهذا ما دفع كارل فالد، الحكم الألماني السابق، إلى ابتكار فكرة جديدة لحسم الفائز في المباريات بطريقة مُنصفة أكثر، ليخرج بفكرة ركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة بنتيجة التعادل، عقب نهاية الوقت الأصلي والإضافي.

ولاقت فكرة كارل فالد اعتراضا في بداياتها، إذ تم رفضها عام 1970 من الاتحاد الألماني لكرة القدم، ولم يوافق الاتحاد عليها إلا بعد موافقة معظم مندوبي الاتحادات المتفرعة منه، ثم وافق الاتحاد الألماني عليها، ليسير على نهجه الاتحاد الأوروبي "يويفا"، قبل أن يتم اعتمادها دوليا من "فيفا".

وتم تطبيق قانون ركلات الترجيح في عام 1976، وكانت بطولة كأس أمم أوروبا التي أقيمت في ذات العام، أولى البطولات الكبرى التي شهدت الاعتماد على هذا القانون.

بينما كان مونديال إسبانيا عام 1982 هو المونديال الأول الذي شهد اللجوء لركلات الترجيح في المباريات الإقصائية.

ونجح منتخب ألمانيا في التأهل للمباراة النهائية بعد تغلبه على منتخب فرنسا بركلات الترجيح بنتيجة 4/5، عقب التعادل 3/3، في الدور نصف النهائي.

ومنذ مونديال إسبانيا 1982 وحتى مونديال روسيا 2018، حضرت ركلات الترجيح في المواجهة النهائية مرتان، إذ حسمت اللقب لصالح البرازيل على حساب إيطاليا في مونديال 1994، ولصالح إيطاليا على حساب فرنسا في مونديال 2006.

أكثر المستفيدين

يُعد منتخبا ألمانيا والأرجنتين أكثر المستفيدين من الركلات الترجيحية، طوال مشاركاتهما في كأس العالم.

فقد حسم "التانجو" 4 مباريات لصالحه من خلالها، وذلك في مرتين في مونديال 1990 ومرة في كل من 1998 و2014، فيما خسرت مرة واحدة في مونديال 2006

وتفوقت ألمانيا في 4 مباريات بفضل ركلات الترجيح، ذلك في 4 نسخ من المونديال: 1982 و1986 و1990 و2006.

تجدر الإشارة إلى أن ضربات الجزاء كعقوبة كانت موجودة من قبل ولكنها لم تكن في صورة ركلات ترجيح لحسم نتيجة المبارايات عن طريق لعب 5 لاعبين من كل فريق لـ 5 ركلات.

وكان وليام ماكرم حارس مرمى فريق ميلفورد إيفرتون، اقترح العقوبة، مستمدًا ذلك من قانون لعبة الركبي الصادر 1879، الذي ينص على تنفيذ ضربة الجزاء أمام المرمى على مسافة 1.8 متر.

سخر الكثيرون من فكرة الحارس الإيرلندي والتي اقترحها في عام 1890، ودارت أسئلة حول إمكانية أن يتواجه الحارس ولاعب بمفردهما "في مربع 18 مترا"، فمن المؤكد أن ذلك سهل لتسجيل هدف، على عكس الرمية الحرة التي من الصعب تحقيقها.

وطبقت العقوبة لأول مرة في موسم 1891-1892 في مختلف المسابقات.

ويعتبر اللاعب بيلي هيث، هو صاحب أول ركلة جزاء مسجلة في تاريخ كرة القدم حين كان يلعب لفريقه ويلفرهامبتون أمام نادي أكرينغتون على ملعب مولينو في تاريخ 14 سبتمبر عام 1891.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى31 يوليو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.6244 48.7244
يورو 55.6458 55.7700
جنيه إسترلينى 64.3301 64.4819
فرنك سويسرى 59.8160 59.9759
100 ين يابانى 32.4444 32.5133
ريال سعودى 12.9620 12.9894
دينار كويتى 158.8773 159.3082
درهم اماراتى 13.2376 13.2663
اليوان الصينى 6.7571 6.7715

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5246 جنيه 5223 جنيه $108.11
سعر ذهب 22 4809 جنيه 4788 جنيه $99.10
سعر ذهب 21 4590 جنيه 4570 جنيه $94.60
سعر ذهب 18 3934 جنيه 3917 جنيه $81.08
سعر ذهب 14 3060 جنيه 3047 جنيه $63.06
سعر ذهب 12 2623 جنيه 2611 جنيه $54.06
سعر الأونصة 163160 جنيه 162449 جنيه $3362.60
الجنيه الذهب 36720 جنيه 36560 جنيه $756.77
الأونصة بالدولار 3362.60 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى