بوابة الدولة
الأحد 7 ديسمبر 2025 10:38 مـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
رئيس هيئة النيابة الإدارية يهنئ رئيس مجلس الشيوخ بمنصبه انطلاق أولى جلسات تدريب مفتشي العمل على آليات تطبيق قانون العمل الجديد فرق مستشفى الزقازيق العام تجري 42 عملية جراحية خلال 30 ساعة متواصلة وكيل وزاره العمل يعقد اجتماع بين الأغذية العالمي Wfp لبحث سبل التعاون في مشروع الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يكتب : من دفتر الذكريات ، حتمية التمسك بالكرامه المصريه . أبو الغيط يفتتح برنامجا تدريبيا لتعزيز قدرات الكوادر السودانية في المفاوضات الدولية وبناء السلام نائب وزير الخارجية والهجرة يلتقي الجالية المصرية في سويسرا رئيس الوزراء يتابع مع وزير الطيران عددًا من ملفات العمل حريق يلتهم لنشًا وفلوكة جنوب الغردقة بدون إصابات وكيل صحة بني سويف يوجّه بمتابعة وحده طب الأسرة بالدوالطه الرقابة الجوية الألمانية: المسيرات تشكل خطرا متزايدا على سلامة الطيران الصين تحث اليابان بقوة على التوقف فورا عن تحركاتها الخطيرة ضد مناورات بكين

القباج تشارك في الدورة السابعة لملتقي بناة مصر 2022

شاركت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي في أعمال الدورة السابعة لملتقي بناة مصر 2022، والتي أقيمت تحت رعاية وحضور الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء تحت عنوان " فرص التنمية والتمويل بأفريقيا والدول العربية في ضوء المتغيرات العالمية".

وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن لقاء اليوم يستشرف آمال المستقبل لتعزيز سبل الخروج من الأزمات السياسية والاقتصادية المركبة والمتتالية التي ألمت بالدول الأفريقية والعربية، مشيرة إلي أن تفاقم التباطؤ في وتيرة الاقتصاد العالمي استتبع ارتفاع نسب التضخم والركود الاقتصادي، وارتفاع أسعار السلع الغداء.

وأضافت القباج أن الدول الأفريقية والعربية الأكثر شبابا وحيوية، وهي الأكثر و الأكبر حجماً والأكثر موارداً، والأكثر عددا، حيث إن عدد دول القارة يبلغ أكثر من 25% من إجمالي دول العالم، وتحتوي إفريقيا على نحو40% من ذهب العالم، و30% من احتياطي العالم من المعادن، و90 في المائة من الكروم والبلاتين بالإضافة إلى أكبر احتياطات العالم من اليورانيوم والماس والبلاتين، و12% من احتياطي النفط ونحو 8 في المائة من الغاز الطبيعي في العالم، وتملك أفريقيا 65% من الأراضي الصالحة للزراعة في العالم، ويمثل رأس المال الطبيعي ما بين 30 إلى 50% من مجموع الثروة الذي يكفل فرصاً هائلة لتمويل جدول أعمال التنمية المستدامة ومواجهة تغير المناج من أجل تحقيق الازدهار.

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد على ضرورة مواجهة التحديات التي تتعلق بالأمن والاستقرار في إفريقيا من أجل تعظيم فرص جذب الاستثمارات إلى القارة الإفريقية حتى تتبوأ دول القارة مكانتها، فإفريقيا يمكن أن تكون مخزنا للحبوب والسلع الغذائية فى العالم، لكنها تحتاج إلى بنية أساسية قارية متكاملة تشمل بنية تحتية من كهرباء وطرق، وآلية نقل قوية من أجل الربط بين دول القارة بخطوط الطيران، والسكك الحديدية، والخطوط البحرية، وإتاحة حرية الانتقال للأفراد ورؤوس الأموال، مشيرة إلي أنه آن الأوان للدفع بكل القوى لتحقيق أحلام ثورات التحرر الإفريقي خاصة أن الدول الإفريقية جميعها مستقلة، ولها قياداتها الوطنية، ولا تزال الآمال معلقة فى أن يتحول الاتحاد الإفريقي إلى كيان يماثل الاتحاد الأوروبي بما يضمن التكامل الاقتصادي والسياسي بين دول القارة، ومما ساهم في استغلال إمكاناتها على الوجه الأمثل.

وأكدت علي أهمية الحفاظ على حقوق العمالة غير المنتظمة ومنها عمال التشييد والبناء، حيث إن التزام الدول بالحفاظ على حقوق العمال ضرورة اقتصادية واجتماعية، وذلك لإيجاد علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية تكفل سبل التفاوض الجماعي، وتعمل على توافر شروط الأمن والسلامة والصحة المهنية، والحماية التأمينية، كما تعمل على حماية العمال من مخاطر البطالة والعجز والوفاة.

ويعد التمكين الاقتصادي للمرأة ركيزة أساسية لتحقيق النمو الشامل والتنمية المستدامة، فالإناث في أفريقيا يمارسن قرابة 66% من العمل وينتجن 50% من الغداء، ومع ذلك لا يتخطى نصيبهن من الدخل 10% وحصتهن من الملكية 1%، لذا يتحتم على أي استراتيجية تستهدف تحقيق التنمية المستدامة أو الحد من الفقر أو تحقيق الأمن الغذائي التركيز على تمكين المرأة الأفريقية باعتبارها شريكاً أساسياً في التنمية.

وأضافت القباج أن إمكانات إفريقيا تجعلها أكبر مزرعة لإنتاج الغذاء فى العالم بما تملكه من أراض شاسعة صالحة للزراعة، وموارد مائية هائلة غير مستغلة، لكن الأمر يحتاج إلى رؤية موحدة وعاجلة لتوفير الإمكانات اللازمة لذلك خاصة فيما يتعلق بالبنية الأساسية من طرق، وكهرباء، وخطوط سكك حديدية، ونقل بحري وبرى.

وأشارت إلي أن الدولة المصرية بذلت خلال السنوات الماضية جهوداً مكثفة لمعالجة الأسباب الجذرية للفقر والدفع بحقوق العمالة غير المنتظمة والدعوة لتغطيتهم تأمينيا، طبقاً لسياسات الدولة التي "لا تترك أحدًا خلف الركب"، وتعمل وزارة التضامن الاجتماعي على التوسع في شبكات الأمان الاجتماعي للفئات الأولى بالرعاية، وتعمل على تعزيز الاستثمار في رأس المال البشري لأطفالهم، وتعزيز سبل التمكين والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى تسريع وتيرة التحوّل الرقمي، وتوظيف الميكنة في تقوية ممارسات الحوكمة وترشيد الموارد.

كما اعلنت الحكومة المصرية برئاسة دولة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي حزمة من الإجراءات المالية والحماية الاجتماعية لتخفيف آثار التداعيات الاقتصادية العالمية بما يشمل:

• تعزيز مشاركة القطاع الخاص في الاستثمار ومنح تسهيلات واعفاءات ضريبية للشركات الناشئة في بعض القطاعات

• البدء في استصلاح واستزراع ما يقرب من 4 ملايين فدان لتأمين احتياجات الشعب المصري من السلع الغذائية.

• تعميم سياسات الاستثمار الأخضر وتنامي برامج الاقتصاد الأخضر التمكيني الخاصة بالغذاء والزراعة والصناعات المختلفة لإيجاد منظومة متكاملة لدعم الافراد الأولى بالرعاية ودمج أكبر عدد منهم في أنشطة اقتصادية وانتاجية،

• تمكين الشباب ومنحهم الفرصة المساهمة في المشاركة الاقتصادية والاجتماعية

• مضاعفة مساحة المعمور فى الدولة المصرية لتتضاعف النسبة من 7 إلى 14% من خلال إقامة حوالي 15 مدينة جديدة، بالإضافة إلى عاصمة إدارية جديد

• تحفيز نقل التكنولوجيا وتعزيز التنمية القائمة على الابتكار بين الدول الأفريقية والعربية

• إطلاق البرنامج القومي لنقل سكان المناطق العشوائية والمناطق غير الآمنة لنحو مليون وحدة سكنية تم إنشاؤها في مناطق مستحدثة متكاملة الخدمات والمرافق، بالإضافة إلي إطلاق البرنامج الرئاسي لتطوير القرى المصرية "حياة كريمة" بهدف تحسين المرافق وتوفير بيئة آمنه وتعزيز فرص التمكين الاقتصادي

• الإصلاح التدريجي للمنظومة التأمينية وزيادة المعاشات، إلى جانب زيادة حد الإعفاء الضريبي

• تحويل الدعم الشامل إلى الدعم من خلال الاستهداف فقط للمستحقين، وبالتالي ترشيد موارد الدعم وتوجيهه فقط لمن التزموا بشروط الالتحاق بالتعليم والحصول على الرعاية الصحية للأم والطفل.

• الشراكة بين الحكومة المصرية والمجتمع المدني، لتوفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة لتحقيق الأمن الغذائى للأسر الأولى بالرعاية بالإضافة الى تعزيز التغذية فى الحضانات وبرنامج الألف يوم الأولى فى حياة الطفل الذي يستهدف المرأة فى فترة الحمل والرضاعة.

لقاء اليوم يستشرف آمال المستقبل لتعزيز سبل الخروج من الأزمات السياسية والاقتصادية المركبة والمتتالية التي ألمت بالدول الأفريقية والعربية، مشيرة إلي أن تفاقم التباطؤ في وتيرة الاقتصاد العالمي استتبع ارتفاع نسب التضخم والركود الاقتصادي، وارتفاع أسعار السلع الغداء.

وأضافت القباج أن الدول الأفريقية والعربية الأكثر شبابا وحيوية، وهي الأكثر و الأكبر حجماً والأكثر موارداً، و

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد على ضرورة مواجهة التحديات التي تتعلق بالأمن والاستقرار في إفريقيا من أجل تعظيم فرص جذب الاستثمارات إلى القارة الإفريقية حتى تتبوأ دول القارة مكانتها، فإفريقيا يمكن أن تكون مخزنا للحبوب والسلع الغذائية فى العالم، لكنها تحتاج إلى بنية أساسية قارية متكاملة تشمل بنية تحتية من كهرباء وطرق، وآلية نقل قوية من أجل الربط بين دول القارة بخطوط الطيران، والسكك الحديدية، والخطوط البحرية، وإتاحة حرية الانتقال للأفراد ورؤوس الأموال، مشيرة إلي أنه آن الأوان للدفع بكل القوى لتحقيق أحلام ثورات التحرر الإفريقي خاصة أن الدول الإفريقية جميعها مستقلة، ولها قياداتها الوطنية، ولا تزال الآمال معلقة فى أن يتحول الاتحاد الإفريقي إلى كيان يماثل الاتحاد الأوروبي بما يضمن التكامل الاقتصادي والسياسي بين دول القارة، ومما ساهم في استغلال إمكاناتها على الوجه الأمثل.

ويعد التمكين الاقتصادي للمرأة ركيزة أساسية لتحقيق النمو الشامل والتنمية المستدامة، فالإناث في أفريقيا يمارسن قرابة 66% من العمل وينتجن 50% من الغداء، ومع ذلك لا يتخطى نصيبهن من الدخل 10% وحصتهن من الملكية 1%، لذا يتحتم على أي استراتيجية تستهدف تحقيق التنمية المستدامة أو الحد من الفقر أو تحقيق الأمن الغذائي التركيز على تمكين المرأة الأفريقية باعتبارها شريكاً أساسياً في التنمية.

وأضافت القباج أن إمكانات إفريقيا تجعلها أكبر مزرعة لإنتاج الغذاء فى العالم بما تملكه من أراض شاسعة صالحة للزراعة، وموارد مائية هائلة غير مستغلة، لكن الأمر يحتاج إلى رؤية موحدة وعاجلة لتوفير الإمكانات اللازمة لذلك خاصة فيما يتعلق بالبنية الأساسية من طرق، وكهرباء، وخطوط سكك حديدية، ونقل بحري وبرى.

وأشارت إلي أن الدولة المصرية بذلت خلال السنوات الماضية جهوداً مكثفة لمعالجة الأسباب الجذرية للفقر والدفع بحقوق العمالة غير المنتظمة والدعوة لتغطيتهم تأمينيا، طبقاً لسياسات الدولة التي "لا تترك أحدًا خلف الركب"، وتعمل وزارة التضامن الاجتماعي على التوسع في شبكات الأمان الاجتماعي للفئات الأولى بالرعاية، وتعمل على تعزيز الاستثمار في رأس المال البشري لأطفالهم، وتعزيز سبل التمكين والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى تسريع وتيرة التحوّل الرقمي، وتوظيف الميكنة في تقوية ممارسات الحوكمة وترشيد الموارد.

كما اعلنت الحكومة المصرية برئاسة دولة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي حزمة من الإجراءات المالية والحماية الاجتماعية لتخفيف آثار التداعيات الاقتصادية العالمية بما يشمل:

• تعزيز مشاركة القطاع الخاص في الاستثمار ومنح تسهيلات واعفاءات ضريبية للشركات الناشئة في بعض القطاعات

• البدء في استصلاح واستزراع ما يقرب من 4 ملايين فدان لتأمين احتياجات الشعب المصري من السلع الغذائية.

• تعميم سياسات الاستثمار الأخضر وتنامي برامج الاقتصاد الأخضر التمكيني الخاصة بالغذاء والزراعة والصناعات المختلفة لإيجاد منظومة متكاملة لدعم الافراد الأولى بالرعاية ودمج أكبر عدد منهم في أنشطة اقتصادية وانتاجية،

• تمكين الشباب ومنحهم الفرصة المساهمة في المشاركة الاقتصادية والاجتماعية

• مضاعفة مساحة المعمور فى الدولة المصرية لتتضاعف النسبة من 7 إلى 14% من خلال إقامة حوالي 15 مدينة جديدة، بالإضافة إلى عاصمة إدارية جديد

• تحفيز نقل التكنولوجيا وتعزيز التنمية القائمة على الابتكار بين الدول الأفريقية والعربية

• إطلاق البرنامج القومي لنقل سكان المناطق العشوائية والمناطق غير الآمنة لنحو مليون وحدة سكنية تم إنشاؤها في مناطق مستحدثة متكاملة الخدمات والمرافق، بالإضافة إلي إطلاق البرنامج الرئاسي لتطوير القرى المصرية "حياة كريمة" بهدف تحسين المرافق وتوفير بيئة آمنه وتعزيز فرص التمكين الاقتصادي

• الإصلاح التدريجي للمنظومة التأمينية وزيادة المعاشات، إلى جانب زيادة حد الإعفاء الضريبي

• تحويل الدعم الشامل إلى الدعم من خلال الاستهداف فقط للمستحقين، وبالتالي ترشيد موارد الدعم وتوجيهه فقط لمن التزموا بشروط الالتحاق بالتعليم والحصول على الرعاية الصحية للأم والطفل.

• الشراكة بين الحكومة المصرية والمجتمع المدني، لتوفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة لتحقيق الأمن الغذائى للأسر الأولى بالرعاية بالإضافة الى تعزيز التغذية فى الحضانات وبرنامج الألف يوم الأولى فى حياة الطفل الذي يستهدف المرأة فى فترة الحمل والرضاعة

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى07 ديسمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.4451 47.5451
يورو 55.2356 55.3568
جنيه إسترلينى 63.2396 63.3872
فرنك سويسرى 58.9527 59.1063
100 ين يابانى 30.5408 30.6071
ريال سعودى 12.6402 12.6682
دينار كويتى 154.5344 154.9105
درهم اماراتى 12.9176 12.9466
اليوان الصينى 6.7098 6.7253

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6410 جنيه 6390 جنيه $134.95
سعر ذهب 22 5875 جنيه 5855 جنيه $123.71
سعر ذهب 21 5610 جنيه 5590 جنيه $118.08
سعر ذهب 18 4810 جنيه 4790 جنيه $101.21
سعر ذهب 14 3740 جنيه 3725 جنيه $78.72
سعر ذهب 12 3205 جنيه 3195 جنيه $67.48
سعر الأونصة 199420 جنيه 198705 جنيه $4197.45
الجنيه الذهب 44880 جنيه 44720 جنيه $944.66
الأونصة بالدولار 4197.45 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى