بوابة الدولة
الأحد 13 يوليو 2025 12:59 مـ 17 محرّم 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
محافظ أسيوط يؤكد ضرورة تذليل العقبات أمام المواطنين ورئيس مركز الفتح كيونت ترسخ ريادتها في العافية والتمكين العالمي عبر مؤتمر V-Malaysia 2025 محافظ أسيوط: تدريبات وندوة لتمكين المرأة والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي محافظ أسيوط: انطلاق جلسات الإفصاح بمركز البداري محافظ أسيوط يشهد احتفالية تكريم 516 من رموز التمريض ضمن فعاليات محافظ الشرقية يعلن إطلاق أول منصة إلكترونية شاملة للتشريعات والقوانين النائب على مهران: مشاركة الرئيس في قمة الاتحاد الإفريقي تعكس ثوابت الدولة تجاه القارة معة أسيوط لاختيار وتجديد تعيين عدد من القيادات الإدارية محافظ الشرقية:ايقاف تبوير13 قيراطًا زراعيا بأبو الأخضر النائب أحمد عثمان: الرئيس السيسي يقدم نموذجا للتكامل الأفريقي.. ومشاركة مصر في ”النيباد” تدعم أجندة التنمية في القارة رئيس حي وسط الإسكندرية يكشف مفاجأة بشأن عقار العطارين المنهار مصرع شخص وإصابة 6 في انهيار عقار بالعطارين وسط الإسكندرية

دراسة اقتصادية تكشف عن النمو التجارة العالمية خلال جائحة كورونا ابالشرق الأوسط وأفريقيا

كشفت دراسة اقتصادية متخصص عن نمو التجارة العالمية خلال الجائحة

 38% من الشركات في الشرق الأوسط وسعت مبيعاتها الدولية، وكذلك 32% من الشركات في أفريقيا

 50% من المشاركين في الشرق الأوسط، و38% في أفريقيا يعتقدون أن الأمر سيستغرق أقل من عام حتى تتعافى التجارة العالمية إلى مستويات ما قبل الجائحة

 96% من الشركات في الشرق الأوسط، و84% في أفريقيا تعيد تكوين سلاسل التوريد للاستجابة لمتغيرات السوق.

الشرق الأوسط وأفريقيا - (أبريل 2021) - أظهرت دراسة اقتصادية عالمية أجرتها وحدة المعلومات التابعة لمجلة الإيكونوميست بتكليف من مجموعة موانئ دبي العالمية لاستقصاء آراء شركات القطاع الخاص، أن التدفق التجاري الدولي خلال الجائحة لم ينخفض بشكل دراماتيكي كما كان متوقعاً، حيث استطاعت 38% من الشركات في الشرق الأوسط و32% من الشركات في أفريقيا تعزيز مبيعاتها العالمية.

وقد كشفت الدراسة أن إعادة تشكيل سلسلة التوريد كانت أولوية رئيسية للعديد من الشركات للتغلب على الآثار السلبية للجائحة، فعلى الصعيد العالمي تقوم 83٪ من الشركات بإعادة تشكيل سلاسل التوريد الخاصة بها، أما من منظور إقليمي فقد أكدت 96% من الشركات المشاركة في الدراسة في منطقة الشرق الأوسط أنها تعيد تشكيل سلاسل التوريد الخاصة بها، في حين كانت النسبة بين الشركات الإفريقية المشاركة 84%، بدأت بالفعل في ذلك، وكانت النسبة أعلى بقليل من المعدل العالمي البالغ 83%.

وتناولت الدراسة آثار الجائحة، حيث أشار أعلى نسبة من المشاركين في الشرق الأوسط (84%) أن صدمة الطلب أو ما يعرف بصعوبة بيع المنتجات للعملاء في الأسواق الدولية، كانت أهم تأثيرات الوباء على المبيعات العالمية. أما ما بالنسبة للشركات في أفريقيا فلقد اشارت 48% من الشركات أن الصدمة اللوجستية (التي تُعرف بأنها صعوبة ترتيب خدمات النقل أو الخدمات اللوجستية) كان لها أكبر أثر سلبي.

ومن خلال استقصاء آراء قادة الأعمال في ست مناطق (أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ)، أظهرت الدراسة أن الشركات خصصت في المتوسط 32٪ من الإيرادات من النصف الأول من عام 2020 لمساعدتها على تبديل الموردين أو مزودي الخدمات اللوجستية وتغيير مواقع الإنتاج أو الشراء، وتتوقع الشركات في الشرق الأوسط إعادة هيكلة سلاسل التوريد الخاصة بها في غضون 7.4 شهرًا مقارنة بـ 8.6 شهرًا في أفريقيا و8.5 شهرًا على مستوى العالم.

بالإضافة إلى ذلك، تعيد شركات الشرق الأوسط تخصيص ما يقرب من 30٪ من إيراداتها للنصف الأول من عام 2020 لإعادة تشكيل سلاسل التوريد الخاصة بها، وهو ما يتماشى مع المتوسط العالمي (32٪)، ومع ذلك، فإن الشركات المشاركة في أفريقيا تعيد تخصيص موارد أقل - في المتوسط، حوالي 24٪ من عائدات النصف الأول من عام 2020.

وكشفت البيانات أيضًا عن القطاعات المعينة التي ساعدت في دعم التجارة الدولية أثناء الجائحة، وبدعم من البيانات من مركز التجارة الدولية، زادت صادرات جنوب أفريقيا من لباب الورق (المادة الخام لورق التواليت) بنسبة 163٪. وفي أوروبا، زادت صادرات الحبوب (خاصة إلى الشرق الأوسط) والمنتجات الصيدلانية من القارة خلال النصف الأول من عام 2020 بنسبة 23٪ و12٪ على التوالي.

بالنسبة للمشاركين في أفريقيا، كان تنويع قاعدة الموردين من بين أهم عاملين من المتوقع أن يحددا حجم المعاملات التجارية الدولية حتى عام 2025. وقد تجد الشركات الأفريقية فرصاً لتنويع الموردين داخل المنطقة حيث دخلا اتفاقية التجارة الجديدة - اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية (AfCFTA) –حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

ولتحسين العمليات التجارية أثناء فترة الجائحة وما بعدها، اعتمدت الشركات الأفريقية على مزيج من التقنيات المتقدمة: إنترنت الأشياء (48٪ من المشاركين في الدراسة)، الحوسبة السحابية (26٪)، وتحليلات البيانات (20٪). علاوة على ذلك، تعتقد 56٪ من الشركات في الشرق الأوسط أن البيانات الضخمة والتحليلات سيكون لها تأثير إيجابي كبير على قدرتها على التجارة عبر الحدود في السنوات 3-5 القادمة. وتعتقد 43 ٪ من الشركات أن إنترنت الأشياء سيكون له تأثير مماثل و32 ٪ أفادت أن تقنية البلوكتشين و الحوسبة السحابية سيكون لهما تأثير.

وقال واحد من كل ستة مشاركين (16٪) في الاستطلاع العالمي إن تعزيز استجابة شركاتهم للتغييرات من خلال تحليلات البيانات في الوقت الفعلي/التحليلات التنبؤية للبيانات سيكون العامل الأكثر أهمية في تحديد كيفية إجراء شركاتهم للمعاملات التجارية الدولية في المستقبل. وبالنسبة للشركات الأفريقية، كان تعزيز استجابة الشركات للتغييرات من خلال تحليل البيانات في الوقت الفعلي / التحليلات التنبؤية للبيانات هو العامل الأول الذي سيحدد نهجها في المعاملات التجارية الدولية حتى عام 2025.

وصرَّح سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية قائلاً: "لقد أظهرت حركة التجارة العالمية مرونة واضحة خلال الجائحة وسوف تلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الانتعاش على المستوى الدولي. وقد لاحظنا أن مجتمع الأعمال أصبح أكثر تفاؤلاً بالمستقبل مما توقعه الكثيرون، وكانت تحديات سلسلة التوريد التي أفرزتها الجائحة عاملاً إيجابياً للتغيير، ونتوقع أن تتجسد النتائج من خلال تدفق تجاري عالمي أكثر كفاءةً وقوةً."

.

وأضاف بن سليّم: "من أجل استمرار التقدم، ستواصل الشركات الأفريقية والشرق أوسطية "الاستثمار في الحلول الرقمية والعمل على خلق بيئة سلسلة إمداد أكثر كفاءةً وتنوعًا وأمانًا. وقد يُعد بناء الاحتياطيات في سلسلة التوريد وتعميق العلاقات مع الموردين الحاليين والتعاون بشكل أوثق مع الموردين المحليين من العناصر المهمة في إستراتيجية الشركات".

الجدير بالذكر أن موانئ دبي العالمية شركة لوجستية عالمية تنقل ما يقرب من حاوية واحدة من كل عشر حاويات في العالم عبر شبكتها الاستراتيجية من الموانئ والمحطات البحرية التي تنتشر عملياتها في ست قارات. وقد قامت الشركة بتسريع الابتكارات في مجال رقمنة الخدمات اللوجستية وبناء الأسواق الالكترونية خلال فترة الجائحة.

يمكن الوصول إلى سلسلة التقارير الكاملة هنا:

: https://www.dpworld.com/smart-trade/global-and-international-trade/trade-in-transition

انتهى

-

نبذة عن أبحاث برنامج "تريد إن ترانزيشن" ("التجارة في المرحلة الانتقالية")

"تريد إن ترانزيشن" ("التجارة في المرحلة الانتقالية") هو برنامج بحثي عالمي يقوم بعرض معنويات القطاع الخاص بشأن التجارة الدولية. وقامت "وحدة المعلومات التابعة لمجلة الإيكونوميست"، في الفترة بين أكتوبر ونوفمبر 2020، بتكليف من مجموعة موانئ دبي العالمية، باستقصاء آراء 800 مدير تنفيذي عبر مجموعة من القطاعات في مناطق مختلفة عن آثار الجائحة على التجارة وأعمالهم - بما في ذلك التغييرات في إيرادات مبيعاتهم الدولية في النصف الأول من عام 2020 مقارنة بعام 2019. وتكمل هذه البيانات استبيانًا شمل 3000 مشارك أُجري في بداية عام 2020، خلال المراحل الأولى للجائحة، والذي سيتم نشره في الربع الأول من عام 2021.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى10 يوليو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 49.4623 49.5623
يورو 57.9352 58.0573
جنيه إسترلينى 67.1599 67.3155
فرنك سويسرى 62.1385 62.3190
100 ين يابانى 33.8065 33.8841
ريال سعودى 13.1875 13.2148
دينار كويتى 161.8213 162.2652
درهم اماراتى 13.4654 13.4948
اليوان الصينى 6.8938 6.9078

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5326 جنيه 5303 جنيه $107.92
سعر ذهب 22 4882 جنيه 4861 جنيه $98.93
سعر ذهب 21 4660 جنيه 4640 جنيه $94.43
سعر ذهب 18 3994 جنيه 3977 جنيه $80.94
سعر ذهب 14 3107 جنيه 3093 جنيه $62.96
سعر ذهب 12 2663 جنيه 2651 جنيه $53.96
سعر الأونصة 165648 جنيه 164937 جنيه $3356.83
الجنيه الذهب 37280 جنيه 37120 جنيه $755.47
الأونصة بالدولار 3356.83 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى