دكتورة مريم رزق تكتب لبوابة الدولة الاخبارية: ماذا بعد كرونا

ماذا بعد كرونا محنة وهتعدى وماذا بعد بعد شكرنا العميق للدولة ومحاولاتها ادارة المحنة بكل ما هو مستطاع والشكرا الاول لرئيس الدولة لأنة الرئيس الوحيد الذى ظهر على شاشة التلفاز وتحدث عن المحنة بابتسامة وحاول قدر المستطاع بث روح الأمل، والتفائل فى الشعب وآلان ماذا بعد.
ستندهشون ان قلت كم سعادتى بعودة كل هؤلاء المصرين من كل دول العالم، نعم سعادة بالغة قد استردت مصر كل اولادها فى كل التخصصات
منهم من تفوق منهم فى مجال معين منهم. من اصبح اكثر ثراء مما كان وهكذا لا احد يقول، هؤلاء حمل ثقيل على مصر وهو كان الاقتصاد. مكفىينا عشان دول يجوا علينا
تعالى نسبق المحنة بعدد مرورها ونقسم من عاد من كل دولة حسب تخصص عملة
وننر لة طريق الاستثمار بداخل بلدة لحين رغبتة ف العودة حيثما جاء ذكاء الدولة هنا وبالأخص الرئاسة وفريق العمل.
هو كيفية الحفاظ على هؤلاء بتوفير سبل متعددة ف إمكانياتآ حتى لا يفكر احدهم ف العودة مرة اخرى وان تم إنعاش الاقتصاد بالروشتة التى فى مخيلتى سوف نعالج ونرتفع فى سباق التغير الاقتصادي الذى سوف نراها حول العالم.
ولنبداء من الان لانتظر لحظة التعافي من المحنة كن الاسبق ولا تنتظر لما سوف يملى عليك
مصائب قوما عند قوم فؤائد حول الفشل لنجاح اغتنم الفرصة استثمر كل المصريين العائدين.