بوابة الدولة
الجمعة 3 مايو 2024 05:38 مـ 24 شوال 1445 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
د.أيمن عاشور النشر في المجلات الدولية يعُد مؤشرًا هامًا على جودة البحث العلمي ومُواكبته للمعايير العالمية إطلاق النسخة الثالثة من المسابقة الشبابية 2024 لتمكين الشباب ودعم الابتكار وريادة الأعمال في مجال الصحة والسكان بالجامعات المصرية مروة ناجي تشدو بأجمل روائع بليغ حمدي ووردة في حفل كامل العدد وزير الخارجية يتوجه إلى بانجول للمشاركة في الدورة الـ15 لمؤتمر القمة الإسلامي الأونروا : اجتياح رفح سيؤدي إلى مزيد من الخسائر والكوارث في غزة ماليزيا تستضيف أكبر تجمّع ديني دولي بمشاركة شخصيات دينية من57 دولة.. الثلاثاء القادم نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطالب بمحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق الإعلاميين في غزة الاتحاد الأوروبي واليابان يبحثان سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية المحكمة العليا البريطانية: خطة المناخ للمملكة المتحدة غير قانونية وزيرا خارجية اليمن وجيبوتي يبحثان سبل تعزيز التعاون الثنائي الولايات المتحدة تثمن دور بولندا القيادي في الناتو ودعمها الملتزم والمتعدد الأوجه لأوكرانيا رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين: الحرب الإسرائيلية على غزة ”ألقت بفظائع غير إنسانية”

د. محمد فياض يكتب : مواثيق الشرف الإعلامي 01

%d9%81%d9%8a%d8%a7%d8%b6

 
 
* إنها محاولة بقدر الإمكان لتقديم بعض النقاط للحكومة وللإعلام المصرى والساسة وموجهى الرأى العام والمسؤولين وكذلك بين كل مؤسسة وجمهورها ... إنها نقاط محددة لابد من تفعيلها أكثر من ذلك لأن الناظر إلى حال إعلامنا المصرى بكل مكوناته وأدواته وأنواعه يلاحظ أنها تفتقر إلى هذه النقاط ..وتلك النقاط أيضا ليس للإعلاميين فقط بل لكل إنسان مصري مهما كان موقعه لذا أقدم هذة المحاولة البسيطة لوضع نقاط رئيسية لكل إنسان مصري عسى أن يتم تفعيلها ..وأتمني إستعمالها وتطبيقها في مواثيق شرف في جميع المصالح و المؤسسات الحكومية و الخاصة و الإعلامية وبخاصة التي تتعامل مع الشعب و الجمهور.. و نحن بصدد دراسات و تحليلات و إقتراح حلول إبتكارية عن كيفية تفعيل و تققيم  لكلاً من المعايير التالية.  وهى :-
1-“ الإحساس والإيمان الحقيقى بالقضية التي يتم تقدمها أياً كانت” وهذا يعنى أن تجعل كل ما تملكه من قوى ومهارة وأدوات فى خدمة هذة القضية التى تقدمها وذلك ينبع عن مدى إيمانك بها ..ويزيد من تأييد القضية عند من يتلقاها وقناعته بها..
*إذا نظرنا لواقعنا الإعلامى نجد أن هناك نقص فى هذه النقطة فى معظم القضايا.. سواء عند مقدمى البرامج أو الضيوف من الكتاب والساسة وأصحاب الرأى ..و لكن في أحايين أخرى نجد إيمانا كاملا ببعض القضايا .. فمثلا , فى موضوع المصريين بالخارج نجد أن كثير من الإعلاميين وكتاب الرأى وغيرهم يتحدثون عنهم كمرور الكرام عند طلباتهم أو فكرهم وعلمهم  مما يوحى بنقص الإيمان بتلك القضية رغم أهميتها ومن المفترض أن مثل هذه الأمور يكون لها رغبة فى نشرها ورغبة فى الإستفادة منها وتقديمها للقادة عن طريق الإعلام وكل هذا لن يحدث طالما لا يوجد من يؤمن بالقضية.
* ولهذه النقطة تأثير كبير على إستمرارية تواجدها ,لأنها تؤذي إحساس حوالى ثلاثة عشرمليوناً من المصريين بالخارج وتصيبهم بفقدان الأمل ونوع من خيبة الأمل وتوحى لهم بقلة أهميتهم لدى المجتمع وهذا ينبع من سيناريو التجاهل المستمر مما يؤدى للإقصاء والبعد عن إتخاذ القرار أو حتى إبداء الرأى .. لكن إذا تم تغيير تلك النظرة وظهر الإيمان بتلك القضية تجد روحاً تفاعلية تعاونية بين دولة وثرواتها الخارجية فنتعاون للخروج من أى أزمة أياً كانت وكل ذلك بسبب الإيمان الكامل بالقضية .. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل ستتغير هذه النظرة القاصرة "؟!!..
2-  “مصر فوق الجميع ولها قيمتها العالمية ": قيمة أى مصرى من قيمة مصر .. ومصر فوقنا جميعا .. فوق المصالح الشخصية والحزبية والعملية وفوق كل خلافات حتى لو فى الرأى وفوق جماعة ترهب وفوق هيئة معارضة وفوق أى خلاف سياسى هذة النقطة لابد أن توضع دائما فوق كل عقل لا رأس.
*ولما تنظر لواقع إعلامنا ولكلام بعض الساسة والكتاب وأصحاب الرأى تجد أن هناك قصور فى هذة القاعدة وهى " مصر فوق الجميع ولها قيمتها العالمية "  فنجد أن هناك من الكثير من يتحدث عنها بقوة وإيمان كامل بقيمتنا لكنه يأتى ببعض التلمحيات بين السطور وبين الكلام توحى ببعض الضعف والبعد عن إيمانه بقوة بلده وقيمتها وهناك من يتحدث وبكل قوة فى نفى تلك القاعدة وهذة النقطة فمثلا .. هناك من يظهر بكلامه بأن " قطر " كانت الأب الروحي لمصر فى حكم الإخوان ,وكأنها كانت تطعمنا وتسقينا , وتبدلت قطر اليوم بـ "السعودية " .. فهل هذا صحيح ؟! لا والله , فمصر لها قيمتها بين دول العالم وهى الرائدة بين العرب ولكل الدول العربية لها قيمتها عندنا والكل يشعر بقيمتة فى ظل علاقات أخوية تجمعنا بكل الدول العربية ..
3-  " الإنسان المصرى هو المورد الحقيقى ": الإنسان المصرى .. نعم .. هو من يزرع ويصنع وينتج ويحارب ويثور ويحكم .. فهو أعذب مورد بكل فئاته بـ " رجاله وأطفاله وشيوخه وأخيرا الساعد الأساسى وهو الشباب "
* ولما ننظر لوقع حالنا نجد بأن الإنسان المصرى يشعر بنوع من العجز بقيمته عند الكثيرين وخصوصاً الدولة والحكومة .. الكل يتحدث عن قيمته , مكانته ودوره لكن أين هذا فى الواقع .. نجد من يقول "تمكين الشباب " فأين هو هذا التمكين .. هل تمكين الملايين من الشباب عن طريق تعيين شاباً واحدا نائباً لمحافظ أو لوزير ؟!
*إن لهذا التناقض الواضح فى تلك القاعدة تأثير على هذا المورد خصوصا على الشباب والسفر الغير شرعي الى الخارج هو أكبر دليل على ذلك وقد ينتج عنه الموت غرقاً أو عدم العودة وحتى لو أن هنا فى مصرنا العديد من الشباب والفئات لكنها فاقدة للأمل ولديها إحساس بنقص بالقيمة والأهمية والدور وقد يصل إلى نقص الإنتماء .. لذا لابد أن يتغير هذا الواقع عن طريق إعلامنا و حكومتنا و مؤسساتنا..
4- " المعرفة والتخصص بالموضوع المعروض ": ويرتبط مفهوم المعرفة والتخصص بالتخصص المعرفي بواقعنا الآن إرتباطا وثيقاً وفقا لطبيعة الظواهر السياسية والإقتصادية والإجتماعية والبيولوجية والتكنولوجية في عصرنا هذا حيث التقدم العلمي والتكنولوجي والمعلوماتي يسود العالم ويؤثر على جوانبه.
* فنجد الآن فى واقعنا الإعلامى بأن الصحفى أوالإعلامي أو الوزير يتحدث فى الأمور السياسية والإقتصادية والعسكرية والأمنية والتكنولوجية والدولية وغيرها .. فهل هذا يصح ؟! فنجد اليوم بأن الصحفى المصرى أو الإعلامى أو الضيف توحى للمشاهد أو القارئ بأنه يعرف كل شئ فنحن شعب لا يعرف كلمة ( لا أعلم) وكأنها عيب أو خطأ!!
* علماً بأن التطور الحديث الذي شهدته وسائل الاتصال والإعلام  أثر بشكل مباشر على ارتفاع المستوى الثقافي في المجتمعات ما أدى إلى الزيادة والمطالبة بإصدار الصحف والمجلات المتخصصة بل وظهور الإعلام المتخصص المرئي والمسموع.
* لذا فمن الضرورى بذل المزيد من الجهد في تدريب وتأهيل العاملين بالمجالات الإعلامية وإحتكاكهم بالباحثين والخبراء في المجالات المتخصصة وذلك من خلال إعداد الدراسات والبحوث والمؤتمرات والندوات وحلقات النقاش التي تجمع فيها الإعلاميين والباحثين والمهتمين في مختلف المجالات وكذلك الإهتمام بتحديث برامج التدريس في الكليات والمعاهد الإعلامية ومواكبة عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
5- " التركيز فى القضية المعروضة  وتوصيل المعلومة المطلوب توصيلها " : أي التركيز التام فى القضية والموضوع وعدم الخروج عنه وتشعبه لأن ذلك يقلل من قيمة عرضة مما يقلل من فهمة للمتلقى وإقناعه بها .
*من الملاحظ في واقعنا الآن نجد أن نادرا ما تجد قضية يتم التركيز عليها هى فقط , لابد من تشعبها وإدخال تشويشات عليها , مما يقلل من قيمتها وصحة عرضها ومصداقيتها عند المتلقي.. فلابد من توصيل المعلومة التى نريد أن نوصلها بلا مزايدات أو تشعبات لذلك وجب على كل إعلامى وصحفى وصاحب رأى عند التحدث أو الكتابة لابد وأن يركز على الموضوع الاساسى محل النقاش أو الخلاف ويوصل المعلومة التى يريد توصليها بإختصار ليساعد على سهولة تلقيها وفهمها.
6-  "المصداقية ..صحة و دقة وموضوعية المعلومة": وكل هذا من معايير الإعلام وكل المؤسسات الحكومية و الخاصة وأخلاقياتها , فالمعلومة التى تقدمها أنت مهما كان مكانك لابد  أن تكون صحيحة وحقيقية ودقيقة مثلا في الارقام والإحصائيات فلابد أن تكون صحيحة
ونجد الآن أن بعض الإعلاميين و المسؤليين يقدم معلومات خاطئة و غير صحيحة .. فلابد من بذل المجهود من التأكد من صحة المعلومات قبل عرضها علي المتلقي .. فنجد أرقاماً غير حقيقية مثلا فى الأخبار فى بعض الصحف أو بعض القنوات عن خبر ما ونكتشف في نهاية الأمر أن الخبر كله كاذب ! ولهذا تأثير كبير على المشاهد والمتلقى عموما لأن الواقع الإخبارى والإعلامى أوصل المتلقى إلى  أن يكون لسان حالة " من أصدق " فالقارئ يحتار فى كلام الصحف وبعضها وبين القنوات وغيرها .. فهو فى تشتت واضح بين الأخبار والمعلومات والأرقام .. وهذا هو الحال في غالبية إصدرات المؤسسات الحكومة و الخاصة
لذا كان من الضرورى توخي الحذر و الدقة  خصوصاً فى المعلومات لأنها أمانة  فلابد وأن يكون كل ما يقدم يتوافر فيه " الدقة والموضوعية والأمانة والصحة "
7-  " الأخلاق حتى في وقت الخلاف " : وتشمل هذة النقطة كل الأخلاق الحميدة سواء من صدق وأمانة فى توصيل المعلومة وحق وعدل وحيادية ..كل هذا لابد وأن يتحلى به الجميع .
*لكن للأسف واقعنا يقول غير ذلك فنجد بأننا فى " أزمة أخلاق " نجد السب أصبح عرفاً علنياً فى كل مكان مما  أدي الي تصدير سوء للأخلاق إلي العامة.  فلماذا كل هذا .؟!  فأين الإحترام فى الكلام والإحترام فى النقد !
* نحن نحتاج لثورة أخلاق لتغير سلوكنا وكلامنا ونرسخ قاعدة " الاختلاف لا يفسد للود قضية " ونؤمن بها ونصدقها
لكننا للاسف الشديد أفسدنا الود وضيعنا القضية ..
8- " السعى لتقديم حلول إبتكارية ": والحلول الإبتكارية هى الإبداعية الجديدة والتى تأتى من خارج الصندوق والتوقعات والأساليب التقليدية ..
* نادراً ما يقدم إعلامنا وتقدم دولتنا حلولا إبتكارية لأى مشكلة أو لأى قضية .. لكن عندما يكون هناك حلاً إبتكاريا خارج الصندوق والتوقعات يؤتي نجاحاً باهراً فى غالبية الأوقات وعلى سبيل المثال ..."حملة تمرد" التى نالت من النجاح ما لم يتوقعه أحد .. وقع عليها الملايين والملايين وساعدت فى عزل رئيس رغم بساطتها .. كل هذا لأنها حلا إبتكاريا .. فلماذا لا تقدم أنت حلولا إبتكارية أياً كان موقعك ..
9-  " إحترام عقلية المتلقى ":- للمتلقى عقلية كما للصحفى و الإعلامى وكل مسؤل حكومي و المرسل للمعلومة عامة ..لذا فلابد من إحترام عقلية المتلقى لأن لدية عقل يجعله يفكر ويستنتج ويقرر . سواء كان قارئاً لجريدة أو لكتاب او مشاهدا لقناة ولبرنامج أوحديث ..
*وواقعنا الإعلامى أفتقر لهذا الأمر الهام .. فهناك من يستخف بعقلية المشاهد .. فيقوم بفبركة خبر أو صورة أو رقم أو معلومة .. وهذا يتنافى مع شرف المهنة و الآداب عامة .. وكذلك عندما يعرض الإعلام قضية أو مشكلة ويطول الحديث ويعسل الكلام لكن أين الحلول الواقعية والتنفيذية لهذة المشكلة .. لاتجد .. فمعظم القضايا التى تعرض لا تكون حلولها سوى كلام من الدولة حتى أصبحنا دولة كلام ولسان حالنا "كفانا كلام" نريد تنفيذ على أرض الواقع لحلول كل مشكلة.
10- " لا للتحيز والتحزب " :والتحيز هو أن يكون الشخص ممثلا لحزب أو جماعة أو فكر أوأيدولوجية معينه ويكون هذا واضحاً فى الكلام والأفعال والتصرفات والآراء .. ظاهرة التعصب دليل علي  الرجعية والتخلف في أشد حالاته ..ليتنا نترفع عن هذه الجهالة التي لن ترتقي بنا ولا بفكرنا وهي أشبة ما يكون بقانون الغاب لا يمكن التعايش معه دون سفك الدماء.
*حينما ننظر لواقعنا الآن نرى أنا خير مثال للتحيز والتعصب والتحزب ..فنرى أحزاب كثيرة وجماعات وحركات وتيارات وأيدولوجيات وتوجههات أكثر .. نرى التحيز للأشخاص  .. والجماعات  والصحف والاذاعات والقنوات الإعلامية .. نجد مثلا تحيز بعض القنوات للإخوان  كالجزيرة وبعضها الاخر متحيز لملاّكها وقنوات حزبية تعبر عن ايدلوجيات حزبية  وقنوات حكومية تعبر فقط عن سياسة الحكومة ..  وكما تحيز الرئيس مصرى المخلوع للإخوان وتحيز مبارك المتنحي للحزب الوطنى لذا وجب التساؤل هل ستستمر تلك السياسة ؟!!
* جميل أن نرى من يطالب في مجتمعاتنا بالترابط والإلتحام.في حين تكثر الأصوات المساندة لة..جميلة تلك الشعارات في حال تطبيقها بحذافيرها..وصولآ إلى الترابط والإلتحام الحقيقي..ونحن معهم في هذا الشأن ونشد على أيديهم..بل نصفق لهم على تلك المبادرات السمحة المتأصلة..ولكن أتعجب لمن يطالب بهذا الأمر!! ومن ثم يتخذ مكانة في غاربعيداً عن كل الناس (الإنعزالية والتعصب والتحيز والتحزب) أي أن يكون المجتمع بأسرة في واد وهو في واد آخر..
11-  " الشفافية الإعلامية والحكومية ":- والشفافية والمصارحة الكاملة والتوضيح الكامل أمر هام على كل عضو فى الدولة وعلى الدولة نفسها متمثلة فى الحكومة . . لذا فمن الضرورى أن تتعامل الحكومة بشفافية مع المواطن وبخاصة في الموضوعات والقرارات التي تمسه مباشرة ، من خلال إطّلاعه عليها ومشاركته فيها....و لابد من مخاطبة الجمهور والشعب بكل شفافية بلا إخفاء لمعلومات أو أرقام وإحصائيات وعلى القنوات الإعلامية أيضا أن لا تخفى خبراً ولا معلومة ولا تعتم قضية أو مشكلة لأى سبب كان ويكون هذا في شروط التعاقد ومن يخالف يتعرض للمحاسبة ..
* يلزم توفير مبادئ الشفافية والعلانية والمساءلة حتى يتم إحداث تغيير. فقد لا يكون مجرد إتاحة المعلومات أمرًا كافيًا لمنع تفشي الفساد إذا كان يصعب تحقيق مبادئ العلانية والمساءلة في حالات مثل التعليم وانتشار وسائل الإعلام والإنتخابات الحرة النزيهة. فيلزم أن تصل المعلومات إلى غالبية العامة إذا كان الغرض منها التحفيز على إحداث تغيير في المناطق التي يتم بها نقل المعلومات. وقد يكون من المهم تعزيز قدرة الأشخاص على التصرف بناءً على المعلومات التي يحصلون عليها من خلال إتباع مبدأ الشفافية، لزيادة مدى فعالية تلك المعلومات.
12- " الإخلاص والحب بين كل الأطراف ":- عندما يكون هناك إخلاصاً بين كل الأطراف ومحبة تربطهم ببعضهم يكون الناتج عنهما كبير وغير متوقع وتكون العلاقات ناجحة بينهما ..
*واقعنا الآن بحالته هذه يوحى لنا بنقص الإخلاص والحب فى قلوبنا لذا علينا تفعيل هذا الأمر .. ونحن كلنا طرف .. ومصر طرف .. فلابد من إكمال الإخلاص والحب بين الطرفين. .
" معايير إعلامية غائبة !... ومبادئ حكومية لازمة التنفيذ .."
بقلم: ا.د. محمد فياض
استاذ دكتور بجامعة سان هوزي الأمريكية بكاليفورنيا
البريد الالكتروني:
[email protected]
مصادر:
١. البحث عن الاخلاق في زمن الانفلات: قرأة موضوعية في ميثاق الشرف الاعلامي.. د. شريف درويش اللبان
٢.مواثيق الشرف الاعلامية .. ا.د. عصام سليمان الموسي--http://www.ammonnews.net/article/253577
٣. الشرف فوق الجميع .. تشارلوت لاتين سكول

  1. http://www.asuwayed.com/cods


ميثاق شرف العمل الصحفف

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى02 مايو 2024

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.9014 48.0014
يورو 51.2402 51.3663
جنيه إسترلينى 59.9151 60.0594
فرنك سويسرى 52.5177 52.6562
100 ين يابانى 30.9401 31.0067
ريال سعودى 12.7713 12.7987
دينار كويتى 155.4635 156.0616
درهم اماراتى 13.0411 13.0701
اليوان الصينى 6.6143 6.6299

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 بيع 3,491 شراء 3,514
عيار 22 بيع 3,200 شراء 3,221
عيار 21 بيع 3,055 شراء 3,075
عيار 18 بيع 2,619 شراء 2,636
الاونصة بيع 108,583 شراء 109,294
الجنيه الذهب بيع 24,440 شراء 24,600
الكيلو بيع 3,491,429 شراء 3,514,286
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى