بوابة الدولة
الأربعاء 3 سبتمبر 2025 12:45 مـ 10 ربيع أول 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
وكيل تعليم بني سويف تستقبل مدير الإدارة العامة للأزمات والكوارث بالوزارة ميناء الإسكندرية يستقبل 4000 راكبًا على متن السفينة السياحية AROYA وزارة الصحة تغلق مركز “الزهراء” للحضانات بسوهاج لمخالفته شروط الترخيص رابطة الأندية تكشف الـ4 أهداف المرشحة لجائزة الأفضل في الجولة الخامسة المجلس الوطنى للذكاء الاصطناعى يعتمد سياسة البيانات المفتوحة رسميًا فى مصر ودخولها حيز التنفيذ كمرحلة انتقالية حتى إصدار قانون حوكمة البيانات شعبة المصدرين: السودان بوابة لنفاذ الصادرات المصرية إلى أسواق أفريقيا والتبادل التجارى بين البلدين لم يتوقف قوافل الحماية الاجتماعية من صندوق تحيا مصر تصل إلى 7 آلاف أسرة بقرى واحة سيوة النجم الساطع 2025 | تدريب عسكري مصري - أمريكي بمشاركة 44 دولة ”قضايا المرأة” تقيم ورشة تدريبية حول إدماج النوع الاجتماعي فى العمل على المناخ الرقابة المالية تدرج 3 شركات و36 صفحة تواصل اجتماعي في ”القائمة السلبية” الهلال الأحمر يدفع بـ 2700 طن مساعدات غذائية وإغاثية إلى غزة وزير التعليم العالي يهنئ المجتمع الأكاديمي والجهاز الإداري والطلاب بمناسبة المولد النبوي الشريف

سيدتى أحذرى : هكذا تضيع انوثتك بتلك الافعال


كتبت شهد علوى

المراءة
مخلوق رقيق حساس ضعيف وهذه الصفات تجذب الرجل لأنها تشعره برجولته، وكلما زادت
أنوثتها، شعر هو أيضاً برجولته أكثر فأكثر، لذلك نجده يميل للمرأة الأنثى أكثر من
المرأة الجميلة أو المرأة المثقفة، لكنّ هناك خطراً يهدد تلك الأنوثة عندما تبدأ
المرأة بالتمرد عليها، لتنسلخ من حقيقتها وتبدل تاريخها

ولكن بعض
الافعال تصدر عن المراة تضيع بها انوثتها ورقتها

- امرأة سيطر عليها الكره والحقد والغيرة:


بما أن
المرأة هي الأم والزوجة والحبيبة، فلا بد أن تكون منبع الحب والحنان، وإذا ما
تصرفت بعكس ذلك فإنها تفقد أول أسرار أنوثتها، بكرهها لكل من حولها وحقدها وغيرتها
حتى تكره نفسها، وتحول حياتها معهم إلى جحيم من نار الحقد والغيرة وكره لا ينتهي.

- امرأة لا ترحم ضعيفاً:


طبيعة
المرأة هيأتها لتكون بركاناً يتدفق منه حنان ورحمة، لكن عندما يتفجر هذا البركان
بحمم من عدم الرحمة والقسوة، خاصة لمن يحتاج فعلاً للمسة عطف أو طيبة، فإن هذه
المرأة تودع أنوثتها كما ودعت رحمتها وحنانها.

- امرأة تفضل الانتقام على التسامح:


دائماً
ما نرى الأنثى متسامحة مضحية، يمكنها أن تغفر وتنسى، لكن عندما تتخلى عن تلك
الميزة التي وُهِبت لها، فإنها تصبح متحجرة القلب والعقل وربما أكثر من الرجل،
ولهذا نجدها أكثر إيلاماً وعنفاً منه.

- امرأة تتعامل بفتونة وعضلات مفتولة:


عندما
تتحول المرأة الرقيقة الناعمة إلى وحش كاسر يتعامل بعدوانية وقوة عضلات، تفقد
الجزء الأكبر من أنوثتها، حلماً منها بأن تكون ذلك الرمز للقوة والطغيان، وكأن
الرجل ليس إلاّ عضلات، لكن حذار من تلك الموجة العارمة التي ستجرفك إلى شط بعيد عن
هويتك الحقيقية، فالمرأة عندما تمثل شخصية الرجل، تكون مخلوقاً أشد عدوانية، فهي
تلعب دوراً ليس بدورها.

امرأة يقتلها الغرور:


عزيزتى
الفرّق بين الثقة بالنفس والغرور فرق شاسع، فكثير ما تتداخل المعاني لدينا، فنجد
الكثيرات يتمايلن على درب الغرور، وتقول: أنا واثقة من نفسي، فالثقة جميلة
ومطلوبة، بل إن الرجل يرغب بالمرأة الواثقة، لكنه أكثر ما يكره امرأة تتفاخر
بغرورها باسم الثقة، مما يلغي جمالها الخارجي وتفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها، فلا
يكاد يرى من حولها إلاّ تلك القبيحة بغرورها.

- امرأة فظة بلسان قبيح:


مَن
يتوقع من ذلك المخلوق البريء الضعيف عند الصمت أن يكشر عن أنيابه إذا تكلم ليصبح
قبيح اللسان، وعندها يصعب الربط بين الصورة الداخلية للمرأة الأنثى مع الصورة التي
نراها بقناع أنثى مزيف، ونتمنى لو أنها بقيت صامتة إلى الأبد.

- امرأة تعتبر الحب والحنان ضعفاً:


مَن قال
إن الحب ضعف، وإن الحنان رضوخ؟، إنهما من أجمل العواطف التي يحملها البشر، سواء
الرجل أو الأنثى، لكن غالباً ما نجدهما يطغيان لدى المرأة ليزيداها سحراً وفتنة
لمن حولها، والضعف الحقيقي هو الذي يجعل المرأة ترتدي قناع القسوة ولين القلب ظناً
منها أنها بذلك تحمي نفسها أو تزيد من قيمتها لدى الرجل، لكنها عندما تصل إلى
مبتغاها، تكون قد فقدت أموراً كثيرة، من أهمها رمز أنوثتها.

- امرأة تبكي على الأطلال:


كلما مرّ
بنا العمر ومرّت الأيام، تذكرنا الأيام الماضية، ومهما كانت سيئة ومليئة بالهموم،
فإننا ننسى كل تلك المآسي ولا تبقى منها إلاّ الذكريات الجميلة، وكأن تلك الأيام
كانت أجمل أيام العمر، لكن تكمن المشكلة عندما تعيش المرأة ذلك الماضي، وتعتقد أن
ربيع عمرها قد مضى وزال وأنها تعيش أسوأ الأيام وما تنفك تفكّر لو أن تلك الأيام تعود
بحلوها ومرّها، وهنا تفقد طعم الحياة، وتفقد أي متعة يمكن أن تقابلها في أيامها
المقبلة، فتشيخ قبل أوانها لتصبح عبئاً على من حولها بتشاؤمها وابتسامتها الضائعة،
رغم أن لكل زمان أفراحه وأوقاته الخاصة شرط أن نتفهم المرحلة التي نعيشها، ونتعلم
كيف نتعايش معها بحب ورضا.

- امرأة متصنعة على غير طبيعتها


طبيعة
المرأة هي أجمل ما فيها، فهي تحمل أجمل وألطف الصفات، فتلك حقيقة طبيعة خلقها، لكن
عندما تتمرد تلك الأنثى على كل هذا، وتضرب به عرض الحائط لتجسد شخصية وهمية من
صنعها هي، فإنها تخلق وجهاً أسوأ من أن يحمل أي ملامح للجمال أو الرقة، والحقيقة
أن الأنثى جنس لا يتقن فن التمثيل، لهذا فتلك الشخصية التي أوجدتها سرعان ما ستصبح
نقمة عليها بعد أن تكتشف أن الحياة أكثر طبيعة وتحتاج لبساطة وعفوية تفوق ما
اعتقدت هي، وأنها خسرت الكثير لتكون على ما هي عليه الآن.

- امرأة وقحة تفتقد إلى الحياء:


الحياء
زينة المرأة، هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها، فدائماً ما ترتبط كلمة الحياء بالمرأة،
حتى أننا نشبه الرجل الذي يتمتع ولو بقدر قليل من الحياء بالمرأة، لكن ماذا نقول،
وبماذا نصف المرأة التي تتجرد من حيائها بكلامها وصفاتها وتصرفاتها؟، الأجدر أن
نقول إنها هي أيضاً بالمقابل كالرجل، وليس هذا لأنها قوية أو أنها على قدر من
المسؤولية وتحمل الرجال، لكن السبب هو أنها للأسف فقدت روح الأنثى وزينتها عندما
فقدت حياءها وحوّلته إلى جرأة رجل!.

- امرأة أنانية:


المرأة
رمز العطاء، وهذه طبيعتها، خلقها الله لتكون تلك اليد الحنونة التي تفيض حباً
وحناناً لكل مَن حولها، لزوجها وأبنائها ووالديها، لديها قدرة عجيبة على التقديم
من دون انتظار مقابل، وليس هذا فقط، بل التقديم بحب ورضا والغاية هي إسعاد مَن
حولها. فالفتاة قبل زواجها تهتم بسعادة ورضا والديها، وبعد الزواج يصبح زوجها
همّها الأول والأخير، وعندما يحضر أول ضيف للعائلة «الطفل الأول» تكاد تهبه حياتها
لتراه ضاحكاً، ما أجمل هذا المخلوق؟، لكن عندما تأتي إحداهن لتقلب تلك المفاهيم
والموازين وتطالب بسعادتها أولاً وقبل سعادة أي أحد أو على حساب أي أحد، تكون قد
سلكت طريقاً مليئاً بأشواك الأنانية يفقدها جزءاً كبيراً من أنوثة خُلِقت عليها.

نصائح
لتحافظي بها على أنوثتك في أعين الآخرين

تذكري أن
جمال المرأة الحقيقي في روحها وليس في ملامحها ورشاقتها

احذري
قسوة القلب، واعتمدي الرقة والحنان في أصغر تصرفاتك وأبسطها.

تكلمي
دائماً بحذر، وفكري في كلماتك قبل أن تتلفظي بها، وحذار والصوت العالي، فهو يشوه
كل ما تنطقين به

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى02 سبتمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.4744 48.5744
يورو 56.4048 56.5309
جنيه إسترلينى 64.8491 65.0071
فرنك سويسرى 60.2017 60.3634
100 ين يابانى 32.6054 32.6748
ريال سعودى 12.9186 12.9459
دينار كويتى 158.4390 158.8178
درهم اماراتى 13.1968 13.2254
اليوان الصينى 6.7846 6.7994

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5491 جنيه 5469 جنيه $113.83
سعر ذهب 22 5034 جنيه 5013 جنيه $104.34
سعر ذهب 21 4805 جنيه 4785 جنيه $99.60
سعر ذهب 18 4119 جنيه 4101 جنيه $85.37
سعر ذهب 14 3203 جنيه 3190 جنيه $66.40
سعر ذهب 12 2746 جنيه 2734 جنيه $56.91
سعر الأونصة 170803 جنيه 170092 جنيه $3540.45
الجنيه الذهب 38440 جنيه 38280 جنيه $796.80
الأونصة بالدولار 3540.45 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى