الحكم الدولى رضا البلتاجى عضو مجلس النواب يكتب لبوابة الدولة الاخبارية - كبير الكهنة

النائب محمد بدراوى كان رائعا كعادته وهو يلقى كلمته فى مجلس النواب امس فى حضور رئيس الوزراء واضعا يده على مجمل المشاكل وكيفية حلها بموضوعية دون مزايدة او تكلف او مغازلة للشارع  وبالارقام بشكل يدعو للفخر ،،، حقا نائب يشرف  ،،،،،
## هذه فتاة فى الخامسة والثلاثين لم تتزوج  وتعيش مع أخيها حارس العقار بمنطقة حدائق حلوان تشعر بآلام فى بطنها وخلال ايام قليلة وبعد فحوصات وتحاليل يتضح انه ورم فى القاولون ويجب إجراء جراحة فورا  ويجرى صديقى "وليد فكرى " كعادته ليجمع مبلغ 40الف جنيه تبرعا  من سكان الحدائق  اقباط ومسلمين خلال 24 ساعة   لإجراء الجراحة ويستقبله الجميل د عمرو الدميرى مدير العيادات الخارجية بمعهد الأورام لتسهيل  عمل العلاج الكيماوى بعد الجراحة،،، شكرا للدكتور عمرو ... اما صديقى وليد فلا أملك إلا أن أقول لك  هذا عهدى بك وانا فخور بصداقتك  وكن على يقين ان سعيك لخدمة الناس أعظم أجرا عند الله من جميع العبادات ،،،،، وكما (تحنو) على الفقراء والمحتاجين والمرضى فسيكافئك الله
##  100الف طالب فى المدارس الازهرية تقدموا بطلبات تحويل للتعليم العام خلال عشرة أيام فقط حتى فطن المسئولين بالازهر لخطورة الأمر فتم غلق باب التحويل ،،،،  أليس من الحكمة تدارك الأمر ومراجعة المواد الدراسية بما يواكب العصر وتسهيل الأمور على الطالب والمدرس وولى الأمر بعيدا عن اسلوب الحفظ والتلقين الذى عفا عليه الزمن ،،،،
##  هايدى السعيد وياسمينه السعيد حكمتا كرة اليد الدوليتان 24  سنة و 25سنة تم اختيارهما للمشاركة فى كأس العالم المقرر إقامتها باليابان فى ديسمبر القادم ،،، مبرووك  واتوقع لكما مزيد من البطولات ،،، الرياضة افضل من اضاعة كل  الوقت على أجهزة الكمبيوتر  ولعب الاتارى وقيادة الجولف كار ،،، 
##  كبير الكهنة استنكر قبل موته عمليات غسيل الكلى او زرعها واعتبرها تحدى لارادة الله وقال كلام موثق ومسجل،،، ماتسيبوه يموت وايه يعنى لما يموت،،،، ترى ماذا  لو مد  الله فى عمره وشاف الطفرة العلمية المذهلة فى عالم الطب لإنقاذ البشرية من وجعها وتخفيف الامها ،،،  كان نفسي يحضر بروحه ليعلم ان اهل الخير فى مصر تبرعوا بملايين الجنيهات لشراء أحدث جهاز لجراحات أورام المخ  وهو جهاز لديه القدرة على تحديد مكان الورم أثناء العملية بعيدا عن اى احتمالات قد تحدث أثناء الجراحة  ،،،،، الغريب بقى انه بيننا ناس حتى الآن تنساق اليه وتسمعه اكثر من سماعها للقرآن