أحمد موسى للرئيس السيسي: شكرًا لإصرارك على استكمال المتحف الكبير
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن الإعلام الدولي كله شرقه وغربه في شماله وجنوبه يتحدث عن مصر بسبب افتتاح المتحف المصري الكبير.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الافتتاح كان في منتهى القوة والعظمة يجعلك تشعر بالفخر، موضحا أن الضيوف زاروا المتحف النهاردة عشان ينبسطوا ويشوفوا حضارة وتاريخ مصر لأن الأمس كان احتفال وهناك جولات في مختلف أنحاء الجمهورية.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن الكل كان ينقل على الهواء مباشرة ما يحدث في مصر، في قبرص واليونان والصين وفرنسا وماليزيا وسنغافورة وإندونيسيا والمجر وألمانيا وهولندا وكرواتيا وبلجيكا والدنمارك وغيرهم.
وأردف أن التريند العالمي هو هدية مصر للعالم وإبهارها للجميع وكان التريند مسيطر على العالم وليس محليا في مصر ولا أفريقيا، وهناك أكتر من 3 ملايين تغريدة بعد هذا المشهد الرائع.
وواصل أنه كان هناك 79 وفد رسمي من العالم كله و39 وفدا برئاسة ملوك وزعماء وأمراء ورؤساء الدول والحكومات، ما يعكس ووضع ومكانة وقوة الدولة المصرية واستقرارها وهذا عنوان المشاركة.
ووجه الشكر للرئيس السيسي على الإصرار على إكمال المتحف للبشرية والعالم كله، قائلا: انتظروا من يوم التلات الجاي الناس اللي هتيجي تشوف وعظمة وتاريخ الحضارة المصرية ويشوفوا آلاف القطع التي لم يروها من قبل.
وأكمل الإعلامي أحمد موسى، أن أغلى ما يوجد في المتحف المصري الكبير هو القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون، مشيرًا إلى أنه لا يقدر بمال.
وذكر الإعلامي أحمد موسى، أن العالم الدولي يحتفل مع مصر بافتتاح المتحف المصري الكبير، مشيرا إلى أن الإعلام العالمي أجمع قام بتغطية الحدث الأهم هذا الأسبوع.
وأضاف أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد قائلا: «فيه ولد صهيوني عميل اسمه عبد الحميد قطب قال أن محدش حضر من رؤساء ولا ملوك العالم، وأنا بقول له الاحتفالية دي العالم كله حضرها».
وتابع أحمد موسى: «الإخوان الخونة عملوا «سكريبت» مع الصهاينة للتشكيك في الحضور، وكوهين بيقول أن الإعلام المصري روج للاحتفالية.. لكن أقول له عمرك يا واد يا كوهين ما بتقول حاجة صحيحة.. الأكاذيب بتيجي من عندكم.. إحنا مابنقولش إلى الكلام الحقيقي الصحيح».
وواصل حديثه قائلا: «مفيش دولة ولا قناة لم تنقل الاحتفال الذي تجاوز ملياري مشاهدة، والمشاهدات تصل اليوم وغدا 3 مليارات مشاهدة».





















