الدكتور السيد عنتر الشهاوي يواصل جولاته الانتخابية.. مؤتمرات جماهيرية حاشدة ودعم واسع داخل الدائرة وخارجها ( صور )
يواصل الدكتور السيد عنتر الشهاوي، مستشار وزير الصحة والمرشح لانتخابات مجلس النواب 2025 عن الدائرة السادسة بمحافظة الدقهلية (منية النصر – الكردي – ميت سلسيل – الجمالية)، نشاطه الانتخابي المكثف وسط تفاعل جماهيري واسع ودعم متزايد من أبناء الدائرة، الذين أشادوا بجهوده وخدماته المستمرة وتواصله الدائم مع المواطنين.
وخلال الأيام الماضية، شهدت الدائرة سلسلة من المؤتمرات الجماهيرية واللقاءات الشعبية التي نظمها الدكتور الشهاوي في عدد من القرى والمراكز، بحضور آلاف المواطنين من مختلف الفئات، حيث حرص على الاستماع إلى مطالب الأهالي ومناقشة حلول واقعية لمشكلاتهم اليومية في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات العامة.
وفي مؤتمر حاشد بقرية ميت تمامة، حظي المرشح باستقبال كبير من الأهالي الذين رفعوا لافتات التأييد ورددوا الهتافات المؤيدة له، تعبيرًا عن ثقتهم في قدرته على تمثيلهم تحت قبة البرلمان.

وأكد الدكتور السيد الشهاوي في كلمته أن ترشحه جاء استكمالًا لمسيرته في العمل العام وخبرته الطويلة في المجال الصحي والإداري، مشيرًا إلى أن شعاره الانتخابي «معًا… حياة كريمة وصحة أفضل» يعكس إيمانه بأن الصحة هي أساس التنمية وركيزة بناء المجتمع القوي.
وأضاف أن برنامجه الانتخابي يضع خدمة المواطن في المقام الأول، ويستهدف الارتقاء بالخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية داخل القرى والمراكز، إلى جانب دعم الشباب وتمكين المرأة.
وقال: «أنا واحد منكم، ابن هذه الأرض الطيبة، أشارككم همومكم وأحمل تطلعاتكم، وسأكون صوت المواطن الحقيقي داخل المجلس، لا صوت المصالح أو الشعارات».
كما شدد المرشح على أن اهتمامه لن يقتصر على القطاع الصحي فقط، بل سيمتد إلى قضايا التعليم، ودعم الفلاحين، وتمكين المرأة، وتشجيع المشروعات الصغيرة للشباب، مؤكدًا أن التنمية المتوازنة لن تتحقق إلا بتضافر الجهود والعمل الميداني المستمر.
وشهدت مؤتمرات الشهاوي حضورًا لافتًا لعدد من الشخصيات العامة والقيادات الشعبية والتنفيذية وممثلي العائلات والعمد والمشايخ، الذين أكدوا دعمهم الكامل له، واعتبروه نموذجًا للمرشح المثقف والواعي الذي يجمع بين الخبرة والعطاء والالتزام الأخلاقي.
وفي السياق ذاته، يتمتع الدكتور السيد عنتر الشهاوي بشعبية جارفة بين أبناء الجالية المصرية في دولة الإمارات العربية المتحدة، خاصة من أبناء محافظة الدقهلية المقيمين هناك، الذين أعلنوا دعمهم الكامل له في انتخابات مجلس النواب المقبلة.
ويقود المستشار حليم النادي، المستشار القانوني بدولة الإمارات، الحملة الانتخابية للدكتور الشهاوي بين أبناء الجالية المصرية، مؤكدًا أنهم على تواصل دائم مع أعداد كبيرة من أبناء الدائرة المقيمين في أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان، لحشد التأييد ودعم المشاركة الإيجابية في التصويت، تعبيرًا عن ثقتهم في قدرته على تمثيل أبناء محافظته خير تمثيل داخل البرلمان.

كما حظي الدكتور الشهاوي بدعم واسع من عدد من الشخصيات القضائية والأكاديمية البارزة وأبناء الدائرة من رموز القانون والتعليم، حيث أكد المستشار سيد حمد، رئيس محكمة الجنايات وابن مدينة الكردي، أن الدكتور الشهاوي شخصية وطنية تمتاز بالكفاءة والنزاهة وله سجل حافل في خدمة المواطنين، مشيرًا إلى أنه يمثل نموذجًا للمسؤول الجاد وصاحب الرؤية.
كما أكد المستشار حليم النادي، المستشار القانوني بدولة الإمارات وابن قرية ميت تمامة، أن أبناء الجالية المصرية في الإمارات يضعون ثقتهم الكاملة في الدكتور الشهاوي لما عرف عنه من إخلاص في العمل وقدرة على تمثيل أبناء الدقهلية خير تمثيل داخل البرلمان.
ومن جانبه، أوضح المستشار يوسف ناصف، من أبناء قرية الدراكسة، أن الدكتور الشهاوي يتميز بقربه من الناس وحرصه الدائم على الاستماع لهم ومناقشة حلول واقعية لمشكلاتهم، معتبرًا أن فكره المتوازن ورؤيته التنموية يجعلان منه مرشحًا قادرًا على إحداث تغيير حقيقي.
وأكد المستشار صلاح صفوت، من مدينة الجمالية، أن الشهاوي يجمع بين الخبرة والعلم والتواضع، وأن التزامه بالعمل الميداني أكسبه احترام الجميع داخل الدائرة، فيما شدد المستشار محمود صفوت الطاهري على أن ترشحه لمجلس النواب يمثل مكسبًا كبيرًا لأبناء محافظة الدقهلية لما يتمتع به من كفاءة وخبرة إدارية ورؤية وطنية صادقة.

وأضاف الدكتور علي، الأستاذ بجامعة المنصورة، أن الدكتور السيد عنتر الشهاوي يمتلك فكرًا تنمويًا عصريًا يجمع بين رؤية الأكاديمي وخبرة المسؤول التنفيذي، مشيرًا إلى أن وجوده تحت قبة البرلمان سيمثل دعمًا قويًا لملفات الصحة والتعليم والبحث العلمي داخل المجلس.
وتستمر حملة الدكتور السيد عنتر الشهاوي في تحقيق زخم متزايد داخل الدائرة وخارجها، مع تأكيد الأهالي في الداخل والخارج ثقتهم في أنه سيكون صوت المواطن الحقيقي في مجلس النواب 2025، حاملًا آمالهم وطموحاتهم نحو مستقبل أفضل لمصر ولأبناء الدقهلية.




























