بالأرقام.. سجل مميز لمدربي الأهلي الأجانب في أول ظهور وريبيرو حالة خاصة

منذ تولي الكابتن محمود الخطيب رئاسة النادي الأهلي، شهد الفريق الأول لكرة القدم تعاقب عدد من المدربين الأجانب، تنوعت بداياتهم بين الانطلاقة القوية والتعثر المبكر. وفيما يلي نستعرض نتائج أول مباراتين رسميتين لكل مدرب أجنبي قاد الأهلي في عهد الخطيب، والتي تعكس تباين البدايات لكنها تؤكد في الوقت نفسه روح المنافسة الدائمة داخل القلعة الحمراء.
باتريس كارتيرون
افتتح مشواره مع الأهلي بشكل مثالي، حيث حقق فوزين متتاليين أمام تاون شيب البوتسواني بنتيجة 3-0 في القاهرة، ثم 1-0 في جابورون، ضمن منافسات دوري أبطال أفريقيا.
مارتن لاسارتي
جاءت بدايته متوسطة بعدما خسر أولى مبارياته أمام بيراميدز بنتيجة 2-1، قبل أن يستعيد التوازن سريعًا ويفوز على سموحة بهدف دون رد في بطولة الدوري.
رينيه فايلر
بدأ مشواره بقوة بثنائية انتصارات لافتة، ففاز على كانو سبورت الغيني في دوري الأبطال بنتيجة 2-0، ثم تفوق على الزمالك بنتيجة 3-2 في قمة مثيرة بكأس السوبر المصري.
بيتسو موسيماني
واصل تقليد البدايات القوية بتحقيق فوزين متتاليين على المقاولون العرب بهدف نظيف، وإنبي بثلاثية نظيفة في بطولة الدوري الممتاز.
ريكاردو سواريش
جاءت بدايته متوازنة، ففاز على بتروجيت بثنائية نظيفة في كأس مصر، قبل أن يتعادل سلبيًا مع الجونة في بطولة الدوري.
مارسيل كولر
قدم واحدة من أقوى البدايات الأوروبية للأهلي، بعدما تغلب على الاتحاد المنستيري التونسي ذهابًا 1-0، ثم كرر الفوز إيابًا بثلاثية نظيفة في دوري أبطال أفريقيا.
خوسيه ريفيرو
لم ينجح في أول اختباراته، حيث تعادل سلبيًا مع إنتر ميامي الأمريكي، ثم خسر أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، لتكون بدايته الأقل نجاحًا بين أقرانه.
ييس توروب
واصل المدرب الدنماركي سلسلة الانتصارات للأجانب في بداياتهم، محققًا فوزين متتاليين على إيجل نوار البوروندي بهدف دون رد في دوري الأبطال، ثم على الاتحاد السكندري بنتيجة 2-1 في بطولة الدوري المصري الممتاز.