فنانون اعتزلوا وعادوا مرة أخرى للجمهور آخرهم مسلم
تصدر اسم مؤدى المهرجانات مسلم مواقع التواصل الاجتماعى في الساعات الأخيرة، بعد عودته للغناء وتراجعه عن اعتزاله الذي لم يتخطي 3 أشهر وكان قد أعلن اعتزاله من قبل وقال :"سامحوني لأول مرة أطلع عن حدودي فعلا وأقول أن هذا المجال لا يناسبني بشيء.. كنت أحلم كثيرا بأنني أحقق حلمي ونجحت في ذلك والعلم عند الله إن كان صح أم غلط ".
واستطرد مسلم قائلا:" بس عملت كل اللي عليا مخدتش منه غير وجع قلب وانتهاك حقي إذا كان من منتج أو صاحب أو حتى حبيب.. مش راجع غير وأنا مقتنع إنه أنا فعلا حر وقادر أن نصنع حاجات كثير مش عشان خاطر حد وأنا دوري مش موجود أساسا.. أشوفكم على خير".
مسلم
وأعلن مؤدى المهرجانات مسلم عودته مرة ثانية للغناء بعد اعتزاله الفن فى شهر أكتوبر الماضى .
ونشر مؤدى المهرجانات مسلم صورة تقدمه لأداء الخدمة العسكرية عبر خاصية ستورى بحسابه على تطبيق إنستجرام.
وعلق مسلم على الصورة : " تقدر تقول انتظروني في أول حفلة ".
شيرين عبد الوهاب
أعلنت الفنانة شيرين عبدالوهاب اعتزالها في بث مباشر عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تبكي وأعلنت القرار أمام جمهورها، ما أحدث حالة كبيرة من الجدل التي دفعتها لإعلان عودتها مرة أخرى، بسبب حب الجمهور ومطالبته لها بالعودة مرة أخرى.
إيمان العاصي
بعد نجاح دورها في مسلسل "حضرة المتهم أبي" الذي قدمته، وهي في بداية مسيرتها الفنية أعلنت ايمان العاصي اعتزال الفن وارتدت الحجاب ثم خلعته، وشاركت في مسلسل "الأدهم" الذي شاركها بطولته الفنان أحمد عز ثم قامت بعده بالاعتزال مجددا خاصة بعد زواجها من رجل الأعمال نبيل زانوسي وأعلنت اعتزالها مرة اخري مبررة ذلك بانها تريد التفرغ لزوجها ولأسرتها.
إليسا
فاجأت إليسا جمهورها عام ٢٠١٩ بأن ألبومها "إلى كل اللي بيحبوني" سيكون أخر ألبوماتها وقالت إنها حزينة لإعلان مثل هذا الخبر، إلا أنه ليس باستطاعتها أن تستمر في العمل مجدداً داخل مجال مليء بالمافيات وتراجعت اليسا عن قرارها بالاعتزال وعادت مرة اخري إلي الوسط الفني بألبوم "صاحبة رأي"
عبير صبرى
في بداية عام ٢٠٠٢ قررت عبير صبري اعتزال الفن وارتداء الحجاب بعد مسيرة فنية مليئة بالأعمال الفنية وخلال هذه الفترة قامت بتقديم برنامج تليفزيوني علي قناة "اقرا" الفضائية وفي عام ٢٠٠٥ خلعت الحجاب عادت إلي الوسط الفني وبررت ذلك بانها غير قادرة على تحمل مسؤولية الحجاب وغير صادقة مع نفسها.
