أحمد السقا وياسر جلال وريهام حجاج فى عزاء والد محمد رمضان.. صور
حضر عدد من الفنانين عزاء والد محمد رمضان المقام بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، منهم: ياسر جلال، أحمد السقا، أيتن عامر، ريهام حجاج، المخرج أحمد صقر، محمد لطفي، عزوز عادل، ريم البارودي، المنتج محسن جابر، المطربة شذي، زينة، لبلبة، خالد سليم، الاعلامي رامي رضوان، المنتج محمد حفظي، المخرج حسام الحسيني، محمد رياض.
وحضر عدد من الفنانين منذ الدقائق الأولى لتقديم واجب العزاء، منهم: ميرفت أمين، عمرو سعد، عصام السقا، لقاء سويدان، جوري بكر، حسن الرداد، درة، إيهاب فهمي، ساندي علي، المؤلف أحمد مراد، إيهاب فهمي، محمد علي رزق، محمد سعد، أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، سيد رجب، منة فضالي، منذر رياحنة، حسام داغر.
كما حضر أحمد زاهر، أحمد العوضي، محمد ممدوح تايسون، عماد زيادة، دينا فؤاد، عبير صبري، وفاء عامر، وإدوارد، محمد رجب، دنيا عبد العزيز وزوجها مصطفى كامل، عايدة رياض، وفاء مكي، محمد شاهين.
تزاحم وتدافع في جنازة والد محمد رمضان وحضور لنجوم الفن
وشهدت جنازة والد محمد رمضان تدافعا وتزاحما من المصورين ومن الجمهور المحب للفنان محمد رمضان، وشارك عدد من الفنانين في تشييع الجنازة، منهم، الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية على الحضور وتقديم واجب العزاء، وحضر أيضا المخرج حسام الحسيني ونجلاه، الفنان أحمد سلامة عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، الفنان كمال أبو رية، أحمد شاكر
محمد رمضان يتحدث عن والده
وفي لقاء سابق، تحدث الفنان محمد رمضان عن والده الراحل بكلمات مليئة بالحب والتقدير، مؤكدًا أنه كان حافظًا للقرآن الكريم كاملًا، وواصفًا إياه بأنه "أحن قلب في الدنيا"، وقال في تصريحات تليفزيونية: "أبويا هو كل حاجة في حياتي، إحنا ماشيين ببركته، عمره ما كان ليه صاحب يدخل بيتنا، بينام بدري ويصحى قبل الفجر يصلي قيام الليل، وبعدها يقرأ الجرائد ثم المصحف، لأنه حافظ القرآن كله والحمد لله".
وأضاف محمد رمضان: "اتعلمت من أبويا الالتزام والرضا، عمره ما كان يشغل باله بالدنيا، وهو في نفس الوقت مصدر الكوميديا في حياتي، بيضحكني بفطرته وبساطته، كنت دايمًا أستغرب إن طموحه الوحيد هو إحنا، إنه يشوفنا بخير وأفضل من كده".
واختتم محمد رمضان حديثه: "كان أقصى حلم لوالدى إنه يطلع الحج، وبعد ما حج بقى كل اللي يهمه هو أولاده، أنا فعلاً محظوظ إن ربنا رزقني بأب وأم كل طموحهم في الحياة إن أولادهم يكونوا كويسين".
