هيئة الاستعلامات: مئات الملايين تابعوا حفل افتتاح المتحف الكبير في أوسع تغطية لحدث ثقافي عالميا
وسط أجواء من الانبهار والشغف والبهجة، تابع مئات الملايين من سكان العالم في القارات الخمس على الهواء، حفل افتتاح السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة وفود من نحو (80) دولة، المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال البث المباشر الذي قامت به آلاف القنوات التليفزيونية وتطبيقات البث الرقمية، بينما تابعت أعداد أكبر من مواطني دول العالم، تسجيلات ولقطات وصوراً وأخباراً وتعليقات من حفل الافتتاح.
هذه الحقائق أكدها الرصد الإعلامي الذي قامت به قطاعات الهيئة العامة للاستعلامات على مدى اليومين الماضيين، حيث صرح الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة أن متابعة ورصد القنوات التليفزيونية وتطبيقات البث الرقمي على وسائل التواصل، التي قامت بها الهيئة على مدار الساعة طوال اليومين الماضيين قد كشفت أن الأغلبية العظمى من قنوات التليفزيون ووسائل البث الرقمي بالصوت والصورة قد بثت فترات طويلة من حفل افتتاح المتحف المصري الكبير بما في ذلك القنوات الإخبارية والسياسية الرئيسية في العالم، فضلاً عن عشرات من وكالات الأنباء المصورة بكافة اللغات.
وأشار رئيس "هيئة الاستعلامات" إلى أن ما تم رصده من وسائل البث التليفزيوني والرقمي لم تقتصر على الدول التي شارك قادتها وممثلوها (79 دولة) في حفل الافتتاح، بل شمل عشرات الدول الأخرى ووسائل الإعلام العابرة للحدود والقارات، في واحدة من أوسع عمليات البث المباشر والمتابعة الفورية والسابقة واللاحقة على الحفل، لأي حدث ثقافي في العالم على مدى عشرات السنين.
وأشار رئيس "هيئة الاستعلامات" إلى إن بعض محطات التليفزيون الكبرى نقلت الحفل كاملاً مع ترجمته إلى اللغات الأجنبية بينما اكتفى بعضها ببث فترات تتراوح بين دقائق وساعة كاملة، مع تكرار بث أخبار ولقطات مصورة في الفقرات الإخبارية مع خلفيات عن كنوز الحضارة الفرعونية ومعلومات عن المتحف كجزء من نهضة شاملة تشهدها مصر لإعادة تشييد البنية التحتية بها في كل المجالات الخدمية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية.
وقال "ضياء رشوان" إن التناول الإعلامي العالمي الواضح والإيجابي لافتتاح المتحف المصري الكبير على مدى عدة أيام قبل وأثناء وبعد حفل الافتتاح، وضع اسم "مصر" بشكل إيجابي على رأس اهتمامات الإعلام العالمي الذي تابعه أكثر من مليار شخص من سكان العالم من كل الشعوب والثقافات واللغات، وهذا مكسب وطني كبير لا يقدر بثمن، سيكون له مردود كبير في بناء الصورة الذهنية عن مصر في المجتمع الدولي، وفي تشجيع السياحة إلى مصر، مكانتها بين الشعوب والحضارات، فضلاً عما تابعه العالم من خلال هذه الصور والمتابعات عن حالة فريدة من السلام والاستقرار والأمن في محيط إقليمي وعالمي.
بينما لفتت أجواء البهجة التي عبر عنها المصريون بعفوية جميلة في كل بقعة على أرض مصر اهتمام الإعلام العالمي في الوقت نفسه، فإن صورة مصر الحديثة ومرافقها المتطورة من طرق ومطارات وخدمات قد دفعت الكثير من تعليقات وسائل الإعلام الدولية إلى الربط بين عظمة التاريخ المصري وجهود النهضة الشاملة التي تسعى مصر إلى تحقيقها في الوقت الحالي.
وأضاف ضياء رشوان أنه إلى جانب قنوات التليفزيون وتطبيقات البث الرقمي المباشر والمسجل والاخباري، فقد تابعت الهيئة العامة للاستعلامات ما نشرته أهم الصحف والمواقع الإخبارية الدولية على مدار اليومين الماضيين حيث تم رصد (705) مقالات وتقارير هي الأهم من حيث المحتوى ووسائل الإعلام عن افتتاح المتحف، وذلك في (215) وسيلة إعلامية تقع على قمة الصحف ووسائل الإعلام والمواقع الاخبارية في أنحاء العالم عن المتحف، وكنوز الحضارة المصرية وحفل الافتتاح، قبيل وأثناء وبعد الحفل.
هذه الحقائق كشف عنها الرصد الإعلامي حيث نشرت وسائل الاعلام الدولية الكبرى في مختلف دول العالم (705) تقارير ومقالات رئيسية حول الحدث، 98% منها ذات توجهات إيجابية.
وأوضح ضياء رشوان أن الإعلام الدولي واكب رؤية مصر الثقافية والحضارية، خطوة بخطوة، واعتبر المتحف أحد المشاريع الضخمة التي تبناها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذي وجد منذ توليه منصبه عام 2014 استثمارات ضخمة في البنية التحتية للدولة بهدف إنعاش اقتصادٍ أنهكته عقود من الركود وتضرر بشدة من الاضطرابات عام 2011، ورغم ما شهدته مسيرة إنشاء المتحف من تحديات، أصرّ الرئيس السيسي على استكمال المشروع، فشكّل فريقًا لإعادة إحياء البناء، ليكون المتحف الأكبر في العالم المخصص لحضارة واحدة.
واعتبر الإعلام الدولي، المتحف رسالة جديدة تؤكد مكانة مصر المحورية على الساحة الدولية، وإن مصر تُثبت اليوم أنها ليست فقط مهد الحضارات، بل أيضًا ركيزة أساسية فى صياغة المشهد الثقافى العالمي، كما إحتفى الإعلام الدولي بحفل إفتتاح المتحف، وعنونت الصحف والمواقع الدولية الكبرى:
مصر تدهش العالم من جديد..
⦁ افتتاح يليق بعظمة الفراعنة.
⦁ المتحف المصري الكبير يعيد تعريف المتاحف في القرن الحادي والعشري.
⦁ مصر تبهر العالم في افتتاح المتحف المصري الكبير.
⦁ لحظة لا تنسى في تاريخ الحضارة.
⦁ المتحف المصري الكبير يضع مصر في قلب خريطة السياحة العالمية.
⦁ القاهرة تضيء العالم من أمام الأهرامات بافتتاح المتحف المصري الكبير.
⦁ المتحف المصري الكبي - أعظم مشروع أثري في التاريخ الحديث-.
⦁ مصر تجمع الماضي والمستقبل في تحفة معمارية تبهر الزوار.
⦁ مصر تحتفل بافتتاح أسطوري يعيد مجد الفراعنة للعالم.
مصر صانعة الحضارة ... وصانعة السلام
وأكد الإعلام الدولي أن نجاح مصر في صناعة واستضافة حدثين دوليين مهمين خلال أقل من شهر، وهما قمة صنع الحضارة بإفتتاح المتحف المصري الكبير، وقمة صنع السلام في شرم الشيخ، التي دعا إليها السيد الرئيس السيسي ورأسها، إلى جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحضور قادة أكثر من 30 دولة من أنحاء العالم، هو رسالة بأن مصر "صانعة للحضارة وصانعة للسلام"، وقادرة على تحقيق آمال وتطلعات شعبها الكريم وشعوب المنطقة والعالم، أن هذه الحقائق أكدتها كلمات السيد الرئيس السيسي في حفل الافتتاح بقوله: "أرحب بحضراتكم على أرض مصر أقدم دولة عرفها التاريخ، هنا حيث خطت الحضارة أول حروفها وشهدت الدنيا، ميلاد الفن الفكر والكتابة والعقيدةـ لقد ألهمت مصر القديمة، شعوب الأرض قاطبة ومن ضفاف النيل، انطلقت أنوار الحكمة لتضيء طريق الحضارة والتقدم الإنساني معلنة أن صروح الحضارة، تبنى في أوقات السلام وتنتشر بروح التعاون بين الشعوب".
وأكد رئيس هيئة للاستعلامات أن الإعلام الدولي اعتبر المتحف أيقونة معمارية وثقافية تجمع بين عبق الماضي وروح المستقبل، وأن المتحف لا يحمل فقط أبعادًا سياحية أو أثرية، بل رمزية حضارية وإنسانية؛ إذ عرض للمرة الأولى الكنز الكامل للفرعون "توت عنخ آمون"، أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية تم اكتشافها داخل مقبرته الأسطورية، في عرض أبهر العالم.
ونشرت الصحف والمواقع الإخبارية ووكالات الانباء الدولية الكبرى، في أمريكا وأوروبا ودول الجوار وآسيا وأفريقيا والعالم العربي قبيل وأثناء وعقب حفل الافتتاح حوالي 705 مادة إعلامية متنوعة توزعت حسب النطاق الجغرافي التي تمثلها، إلى 63 مادة نشرها الإعلام الأمريكي بنسبة 9%، و254 مادة نشرها الإعلام الأوروبي، بنسبة 36%، وتعود تلك النسبة المرتفعة إلى الاهتمام الذي يوليه الإعلام الأوروبي وبخاصة الفرنسي والبريطاني والألماني والإسباني لكل ما هو يتعلق بالسياحة والآثار في مصر بصفة عامة وبافتتاح المتحف المصري الكبير بصفة خاصة ، و44 مادة نشرتها وسائل إعلام دول الجوار، بنسبة 6%، و132 مادة نشرها الإعلام الأسيوي وبخاصة الإعلام الياباني باعتبارها الدولة المساهم الأجنبي الرئيسي في تمويل عملية إنشاء المتحف المصري الكبير، بنسبة 19% ، و18 مادة نشرها الإعلام الأفريقي غالبيتها نقلا عن وكالات أوروبية، بنسبة 3%، و194 مادة نشرها الإعلام العربي وبخاصة السعودي والإماراتي بنسبة بلغت حوالي 28% من إجمالي المواد الإعلامية التي نشرها الإعلام الدولي عن افتتاح المتحف المصري الكبير خلال تلك الفترة.
ونشرت تلك المواد في وسائل إعلام في الولايات المتحدة وكندا من أمريكا الشمالية والبرازيل والأرجنتين وكولومبيا وكوبا من دول أمريكا اللاتينية، ودول: بريطانيا وفرنسا واسبانيا وألمانيا وإيطاليا وروسيا وبلجيكا واليونان وقبرص وسويسرا وأوكرانيا.. وغيرها من أوروبا، ومن دول الجوار تركيا وإيران وإسرائيل، ومن آسيا دول: الصين والهند وباكستان وماليزيا واليابان وإندونيسيا وفيتنام وأستراليا وكوريا الجنوبية واليابان.. وغيرها، ومن أفريقيا نيجيريا وغانا وأثيوبيا وجنوب أفريقيا والسودان.. وغيرها، وفي معظم وسائل إعلام الدول العربية تقريبا بدون استثناء.
الحفل في 215 صحيفة وموقعاً عالمياً
بلغ عدد وسائل الإعلام الدولية الكبري ذات الأهمية والانتشار التي تناولت افتتاح المتحف المصري الكبير حوالي215 وسيلة إعلامية، منها: 25 وسائل إعلام أمريكية، بنسبة 12%، و68 وسيلة إعلامية أوروبية، بنسبة 32%، و24 وسيلة إعلامية من دول الجوار، بنسبة 11%، و56 وسيلة إعلامية أسيوية، بنسبة 26%، 10 وسائل من الإعلام الأفريقي، بنسبة 5%، و32 وسيلة إعلامية من العالم العربي بنسبة 15%، مع ملاحظة عدم تكرار الوسائل التي تناولت أكثر من مادة في تغطياتها.
من أهم وسائل الإعلام الأمريكية التي نشرت عن افتتاح المتحف المصري الكبير: شبكة سي ان ان بالعربية والإنجليزية – صحيفة واشنطن بوست - موقع "أيه بي سي نيوز"- وكالة " Abc News " الأمريكية- موقع "PBS" الأمريكي - وكالة "أسوشيتد برس"- موقع مجلة "نيوزويك" الامريكية- مجلة فوربس الأمريكية - موقع "هيئة الإذاعة الوطنية" الأمريكية- شبكة CBS News الأمريكية - موقع صحيفة "ميامي هيرالد" الأمريكية - واشنطن بوست" - صحيفة الواشنطن تايمز - موقع وكالة "بلومبرج" - موقع "Access NewsWire" الأمريكي- موقع "جلوب أند ميل" الكندي - موقع "تورنتو ستار" الكندي- موقع "تورنتو صن" الكندي - موقع ذا آراب ويكلي" الأمريكي- موقع "Travel and Tour World الأمريكي - موقع صحيفة "كلارين" الأرجنتينية - موقع شبكة "سي بي إس" الكولومبية- موقع "Arch Daily" اللاتيني.. وغيرها.
ومن أبرز أمثلة وسائل الإعلام الأوربية التي نشرت عن الافتتاح : شبكة "DW" الألمانية - وموقع روسيا اليوم الإخباري- وكالة نوفا الايطالية – وكالة سبوتنيك الروسية- موقع الجارديان البريطانية – صحيفة الديلي ميل البريطانية – شبكة بي بي سي البريطانية – فاينانشيال تايمز البريطانية - صحيفة اندبندنت البريطانية – وكالة انسا الايطالية- صحيفة "ABC" الإسبانية – موقع " Historia.National Geographic " الإسباني – موقع "El Confidencial Digital" الأسباني- موقع "El Espanol" الإسباني- موقع راديو "Onda Cero" الإسباني- إذاعة "مونت كارلو" الدولية - الموقع الإلكتروني الفرنسي L’Opinion - وكالة الانباء الفرنسية AFP - صحيفة "Le Monde" الفرنسية - الموقع الإلكتروني الفرنسي Le Figaro- الموقع الإلكتروني الفرنسي Les Echos - الموقع الإلكتروني الفرنسي La Croix - موقع راديو فرنسا الدولى- الموقع الفرنسي "La Nouvelle République" - صحيفة 20minutes الفرنسية - مجلة Point de vue الفرنسية- قناة France2 الفرنسية- - قناة T5Monde الفرنسية- وكالة الأنباء الإسبانية - صحيفة البايس الاسبانية – موقع ميدل ايست اون لاين اللندني - موقع ميدل ايست مونيتور اللندني - - صحيفة "العربي الجديد " اللندنية- موقع "Domus" الإيطالي- موقع "Prima la Martesana" الإيطالي -موقع "IlNazionale" الإيطالي - موقع "lokalo" السويدي- - مجلة براجماتيكا ميديا الاوكرانية - موقع "Business Daily" اليوناني- موقع "Rrosa.gr" اليوناني - منصة "داتش تايمز" الهولندية- موقع "It Boltwise" الألماني - صحيفة "القدس العربي- موقع صحيفة "العرب" اللندنية- هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة الأيرلندية RTÉ - صحيفة "إن سيبروس-In Cyprus" القبرصية الصادرة بالإنجليزية .. وغيرها.
ومن من أهم وسائل إعلام دول الجوار التي نشرت عن القمة: وكالة الأناضول التركية – موقع ترك برس التركي – صحيفة "زمان" التركية- موقع نيو ترك بوست التركي - قناة تى آر تى ورلد الاخبارية التركية- قناة العالم الايرانية- وكالة تسنيم الإيرانية- وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إيسنا" - موقع "عصر ايران" - موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية الصادر باللغة العبرية- موقع صحيفة "معاريف" الصادر باللغة العبرية- موقع " News1 " العبري، موقع "bhol" الصادر باللغة العبرية، موقع "القناة 14" الصادر باللغة العبرية، موقع صحيفة "جيروزاليم بوست" الصادر باللغة الإنجليزية، موقع "i24NEWS" الصادر باللغة العربية- قناة كان الإسرائيلية بالعبري موقع "كيكار هشبات" الصادر باللغة العبرية - موقع "walla" الصادر باللغة العبرية.. وغيرها.
من أبرز وسائل الإعلام الآسيوية: وكالة "شينخوا" - صحف "جلوبال تايمز" - "الشعب"- "تشاينا ديلى"- شبكة تلفزيون الصين الدولية "CGTN"- شبكة تلفزيون الصين المركزية"CCTV" – صحيفة "Sankei Shimbun" اليابانية- موقع صحيفة "Japan News" اليابانية - صحيفة "Mainichi Shimbun" اليابانية- وكالة "كيودو" اليابانية - صحيفة "جابان تايمز" اليابانية - صحيفة "The Asahi Shimbun" اليابانية - صحيفة ريبوبليكا الاندونيسية – موقع ميرديكا الاندونيسي – موقع "koran-jakarta" الإخبارى - صحيفة "KOMPAS" الإندونيسية - The Jakarta Post - صحيفة ارب نيوز الباكستانية – وكالة الانباء الفيتنامية –صحيفة "Báo Tuổi Trẻ" الفيتنامية – وكالة بنجلادش للأنباء – وكالة انتارا الاندونيسية – موقع إذاعة "VOV.VN" الإخبارى الفيتنامي - موقع نيوز از الازربيجاني - موقع "Mirage News" الإخبارى الأسترالى- موقع "All India Radio" الإخبارى الهندى-تايمز أوف إنديا- صحيفة "The Hindu" الهندية - موقع "NDTV" الهندي - موقع "Outlook Traveller" الإخبارى الهندى - وسائل الإعلام الهندية (وكالة "PTI" - صحف "The Siasat Daily" و"The Economic Times" و"Business Standard" و"The Tribune" - مواقع "Devdiscourse" و"Firstpost" الإخبارية) - صحيفة "Arab News PK" فى باكستان- موقع باكستان بوينت نيوز - صحيفة "Chosun" الكورية الجنوبية- وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية - صحيفة "The Korea Herald" الكورية الجنوبية - موقع "tuoitre.vn" الإخبارى الفيتنامى -موقع قناة "TVbs" الإخبارى التايوانى - موقع "MTgamer" الإخبارى التايوانى صحيفة "Daily Sun" البنجالية- صحيفة "South China Morning Post" (تصدر فى هونج كونج)- موقع "news.com.au" الإخبارى الأسترالى- صحيفة "Greek City Times" الأسترالية- موقع صحيفة "The Star" الماليزية- صحيفة "Malay Mail" الماليزية -موقع "Newswav" الإخبارى الماليزى - موقع صحيفة "The Straits Times" السنغافورية- موقع "1NewsNZ" الإخبارى النيوزلندى- وكالة "ARMENPRESS" الأرمينية.. وغيرها.
من أبرز وسائل الإعلام الأفريقية: صحيفة "أديس ستاندرد" الإثيوبية - موقعonline Graphic الغاني- موقع travel and tour world المتخصص في شئون السياحة والسفر بجنوب أفريقيا- قناة "Channel Africa" الجنوب أفريقية - موقع The Africa الجنوب أفريقي - موقع Construction Review Online المتخصص في أخبار المشروعات الهندسية في أفريقيا- فويس أوف نيجيريا- موقع Media Africa Times النيجيري - موقع "نبض السودان" السوداني صحيفة التغيير السوداني.. وغيرها.
من أبرز وسائل الإعلام العربية: موقع "العربية نت" السعودي - موقع "صدى السعودية" - قناة "العربية"- موقع "الشرق" السعودي - موقع "العين الإخبارية" الإماراتي - موقع صحيفة "البيان"- شبكة"سكاي نيوز عربية" - موقع "الامارات اليوم" - صحيفة "الخليج" الإماراتية - موقع "24 الإخباري" الإماراتي - صحيفة "الاتحاد" الإماراتية- موقع "بوابة الوسط" الليبية - موقع "عين ليبيا"- موقع "النهار اون لاين" الجزائري- صحيفة "النهار" اللبنانية - صحيفة "البلاد" البحرينية- ذا ناشونال الإماراتية- وكالة الأنباء الكويتية" - صحيفة "الراي" الكويتية- صحيفة "الوطن الكويتية- موقع صحيفة "الأنباء الكويتية- صحيفة "الجريدة" الكويتية، - وكالة "أنباء البحرين - موقع "الجزيرة نت" القطري- صحيفة "الأخبار" اللبنانية- موقع "رؤيا الإخباري" الأردني- موقع "الوكيل الإخباري" الأردني- "وكالة عمون نيوز" الأردنية.. وغيرها.
98% نسبة التوجه الإيجابي عن مصر والمتحف وحفل الافتتاح
استحوذ الاتجاه الإيجابي على 587 مادة بنسبة 83% من إجمالي المواد المنشورة عن المتحف وافتتاحه، ونشرت وسائل الإعلام الدولية 106 مواد اتسمت بالاتجاه الموضوعي، بنسبة 15%، في حين اقتصر عدد المواد التي اشتملت على عبارات وإشارات غير إيجابية على 12 مادة فقط بنسبة أقل من 2% من إجمالي المواد المنشورة وردت في بعض وسائل الاعلام التي تصدر في أوروبا والإعلام الإسرائيلي، وهو أمر متوقع.
لحظة فارقة للإنسانية من أرض الحضارات.
ركزت وسائل الإعلام الدولية التي تناولت حفل الافتتاح والمتحف بصفة عامة خلال اليومين الماضيين على النقاط التالية:
⦁ أن افتتاح المتحف يعد لحظة فارقة من مصر الحضارة والتاريخ، ومكاسب مصر من المتحف تتعدى أي نفقات تم دفعها في بتائه، حيث يتوقع أن يسهم في رفع عدد السياح إلى نحو 30 مليون زائر سنويًا بحلول عام 2028، ويمتد المتحف العملاق، الذي يُوصف بأنه أكبر مؤسسة في العالم مكرَّسة لحضارة واحدة، على مساحة تقارب 872 ألف قدم مربعة، ويضم عشرات الآلاف من القطع الأثرية التي تجسد التاريخ المصري القديم عبر 12 قاعة عرض رئيسية تُعرض فيها المقتنيات بطريقة تجمع بين الترتيب الزمني والموضوعي، وكيف أن تجربة الزائرين تبدأ عبر الدرج الضخم الذي تصطف على جانبيه تماثيل وآثار مصرية مهيبة، ينتهي بإطلالة بانورامية على أهرامات الجيزة من خلال نوافذ زجاجية تمتد من الأرض حتى السقف، ما يجعل الزيارة تجربة ثقافية وبصرية فريدة.
⦁ يأتي افتتاح المتحف الكبير ضمن خطة تطوير شاملة لمنطقة أهرامات الجيزة، وتشمل مركزًا جديدًا للزوار ونظام حافلات كهربائية حديثة للتنقل بين المعالم الأثرية، بهدف جعل الزيارة أكثر راحة واستدامة، إلى جانب مشروع لإعادة تنظيم المداخل وتطوير الخدمات السياحية المحيطة بالموقع، وفي إطار رؤية مصر 2030 التي تستهدف جعل البلاد مركزًا عالميًا للسياحة الثقافية والتراثية، مشيرةً إلى أن الإقبال المتوقع من الزائرين الدوليين يعكس ثقة العالم في المقصد المصري واستقرار قطاع السياحة رغم التحديات الإقليمية والدولية.
⦁ يعد المتحف من أبرز المشاريع الضخمة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى ضمن خطته لتحديث البنية التحتية ودفع عجلة الاقتصاد، وأنه بعد عقدين من الانتظار، يُفتتح المتحف المصري الكبير حيث يسلط الضوء على الحضارة المصرية العريقة، ويمثل ركيزة أساسية في مساعي الحكومة لتعزيز قطاع السياحة، الذي يُعد مصدرا رئيسيا للعملة الأجنبية، ومن المُنتظر أن يصبح أكبر متحف فى العالم مُخصص لحضارة واحدة، حيث يضم أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تُفصل الحياة في مصر القديمة. وبالمقارنة، يضم متحف اللوفر في باريس حوالي 35 ألف قطعة معروضة، ويضم المتحف المصري الكبير (258,000 قدم مربعة) من مساحات العرض الدائمة، ومتحفا للأطفال، ومرافق للمؤتمرات والتعليم، ومنطقة تجارية، بالإضافة إلى مركز كبير للحفظ، وتعرض صالات العرض الرئيسية الاثنتا عشرة، التي افتُتحت العام الماضي، آثارًا تمتد من عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الروماني، مُرتبة حسب العصور والموضوعات، وقامت مصر بترميم كامل للمنطقة المحيطة بالمتحف والأهرامات تم رصف الطرق، ويجري حاليًا إنشاء محطة مترو خارج بوابات المتحف لتسهيل الوصول إلى الموقع كما افتُتح مطار سفنكس الدولي، غرب القاهرة على بُعد 40 دقيقة من المتحف.
مصر تقود صياغة المشهد الثقافي العالمي
⦁ المتحف مشروع وطني واستثماري عالمي، يجسد رؤية مصر 2030 لتنمية السياحة والثقافة والاقتصاد، ويعيد للعالم سحر الحضارة المصرية في ثوب القرن الحادي والعشرين، كما يمثل المتحف الركيزة الأساسية لاستراتيجية مصر الطموحة لتطوير قطاع السياحة، واستقبلت مصر خلال عام 2024 رقمًا قياسيًا من الزوار بلغ 15 مليون سائح، وتطمح لمضاعفته إلى 30 مليون زائر سنويًا بحلول عام 2030، ةسيكون المتحف المعلم الرئيسي لتحقيق هذا الهدف، حيث يمثل المتحف مزيجًا بين عظمة التاريخ وجمال التصميم الحديث، والرسالة التي نوجهها للعالم هي أن مصر تحافظ على تراثها، تراث لا يخص المصريين فقط، بل الإنسانية جمعاء.
⦁ المتحف المصرى الكبير يُعد حدثًا معماريًا استثنائيًا يعيد تعريف علاقة العالم بالتراث الإنسانى والحضارات القديمة، تقدمه مصر مهد الحضارة الإنسانية كجسر يربط الماضى بالحاضر والمستقبل، وشهادة حية على قدرة مصر، التى تمتلك أقدم حضارة فى التاريخ، على التجديد وصناعة المستقبل من جذور التاريخ، إنه رسالة ثقافية كبرى من مصر إلى الإنسانية، تُذكّر العالم بأن المعرفة والتاريخ هما جوهر البناء والتنمية والسلام، ويمثل الرؤية المعمارية التى تمزج بين الأصالة والحداثة فى إطار فلسفى متكامل، والتصميم المعمارى للمتحف يعكس روح مصر القديمة، ويُجسّد عبقرية المكان وخلود الحضارة المصرية، وهذا الصرح المعمارى الفريد يمثل منارة حضارية واقتصادية وثقافية تستشرف المستقبل انطلاقا من إرث حضارى عريق، كما إن أهمية المتحف تتجاوز حدوده المادية، لتؤكد من جديد مكانة مصر المحورية على الساحة الدولية، وإن مصر تُثبت اليوم أنها ليست فقط مهد الحضارات، بل أيضًا ركيزة أساسية فى صياغة المشهد الثقافى العالمي.
⦁ "افتتاح المتحف المصرى الكبير يضع مصر فى طليعة الدول التى تُدافع عن التراث الإنساني، وتقدّم نموذجًا ملهمًا لمفهوم القوة الناعمة الحضارية، بما يعزز موقعها كجسر بين الماضى العريق والطموحات المستقبلية على المستوى العالمي، وإقامة هذا المتحف على مقربة من أهرامات الجيزة هى خطوة عبقرية تُعيد الحوار بين الماضى والحاضر فى مشهد بصرى لا مثيل له.
معايير مصرية عالمية للعرض المتحفي
⦁ تضع مصر عبر هذا المشروع معيارًا جديدًا للمتاحف الكبرى عالميًا.، حيث يُمثل النهج التنظيمي للمتحف خروجًا عن التقاليد، ففي الماضي، كانت تُعرض قطع أثرية من الدول القديمة والوسطى والحديثة بشكل منفصل. أما الآن، فيُعرض كل موضوع في سرد بانورامي. تتبع كل قطعة أثرية في المتحف المصري الكبير قصة تنظيمية فريدة، تُقدم منظورًا جديدًا حتى للقطع المألوفة، مما يجعلها تجربة غير مسبوقة". بدلًا من العروض المنعزلة، يُقدم المتحف المصري الكبير للزوار رحلة شاملة عبر تاريخ مصر العريق وحياتها اليومية ومعتقداتها عبر العصور.
⦁ يسهم المتحف المصري الكبير في تعزيز مكانته العلمية. فهو يضم أحد أحدث مرافق الترميم في العالم، ومركزًا للأبحاث يضم مختبرات متخصصة في المومياوات والخشب والمعادن والحجر، وفي ضوء أزمة المناخ، روعي في تصميم المبنى مراعاة الاعتبارات البيئية الصارمة: فهو يتميز بالتبريد السلبي، والإضاءة المُحسّنة، وإعادة التدوير. ومن المتوقع أن يستهلك المجمع طاقة أقل بنسبة تصل إلى 60% ومياه أقل بنسبة 34% مقارنةً بالمباني التقليدية المماثلة في الحجم. يضم المتحف محطة طاقة شمسية خاصة به، وسقفًا عاكسًا، ومظلات شمسية خارجية. يسمح اتجاه المبنى باستخدام الرياح للتبريد الطبيعي. في عام ٢٠٢٤، حصل على شهادة EDGE للمباني الخضراء المتقدمة لتصميم وبناء المباني المستدامة.
لمسة عصرية لتراث عريق
فيما يلي نماذج مما نشرته أهم الصحف ووسائل الاعلام العالمية عن مصر وحضارتها وآثارها ومتحفها، وحفل افتتاحه
⦁ نشر موقع صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقريرا بعنوان: "باحتفالات فرعونية، مصر تكشف عن متحف ضخم جديد مخصص لحضارتها القديمة"، بقلم "سامي مجدي" وبمساهمة "أحمد حاتم"، أشار إلى أنه في عرضٍ فنيّ ضخمٍ من الصور الفرعونية، مع عرضٍ ضوئيّ لطائراتٍ مُسيّرةٍ تُصوّر آلهةً قديمةً وأهراماتٍ في السماء، افتتحت مصر يوم السبت المتحف المصري الكبير، وهو مشروعٌ ضخمٌ يهدف إلى إضفاء لمسةٍ عصريةٍ غنيةٍ على تراث البلاد العريق، وفي حفل الافتتاح الكبير المُتقن، الذي حضره عددٌ من أفراد العائلات المالكة الأوروبية والعربية، ورؤساء ورؤساء وزراء آخرين، سعى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى إضفاء طابعٍ دوليٍّ على الحدث، وودعا الحضور إلى "جعل هذا المتحف منبرًا للحوار، ووجهةً للمعرفة، ومنتدىً للإنسانية، ومنارةً لكلّ من يُحبّ الحياة ويؤمن بقيمة الإنسان".
⦁ نشر موقع مجلة "فوربس" تقرير بعنوان: "جوهرة مصر الكبرى الجديدة - داخل المتحف المصري الكبير الذي طال انتظاره". بقلم "ساره كينجدم"، أشار التقرير إلى أن المتحف ضخمٌ بحق. إنه أكبر متحف أثري في العالم. صُمم المبنى من قِبل شركة هينغان بينج للهندسة المعمارية، ومقرها دبلن، ويتماشى تصميمه تمامًا مع هرمي خوفو ومنقرع. الواجهة الخارجية، بمدخلها الهرمي الشكل، مغطاة بالكتابات الهيروغليفية وقطع مثلثة من المرمر الشفاف، وتبلغ مساحتها 5.4 مليون قدم مربع (أي ما يعادل مساحة 70 ملعب كرة قدم تقريبًا، ويُوصف المتحف المصري الكبير بأنه أكبر متحف أثري في العالم، إذ يضم أكثر من 100,000 قطعة أثرية موزعة على 12 قاعة عرض، تغطي أكثر من 5000 عام من الآثار المصرية القديمة، من عصور ما قبل الأسرات إلى العصر اليوناني الروماني.
⦁ نشر موقع "ABC News"، الأمريكي تقريراً بعنوان: "مصر تفتتح المتحف المصري الكبير بالكامل في حفل ضخم بعد بناء استمر عقدين"،بقلم"آيات الطاوي"، وجاء فيه: أقامت مصر حفلًا مبهرًا حضره عدد من الملوك والرؤساء الأوروبيين والعرب، بمناسبة الافتتاح الكامل المنتظر منذ زمن طويل للمتحف المصري الكبير أحد أكثر المشاريع الثقافية طموحًا في البلاد بعد سنوات من التأجيل، وشهد الحفل عرضًا مذهلاً من الأضواء والموسيقى أمام واجهة المتحف، حيث عُرضت على شاشات ضخمة صورٌ للآثار المصرية القديمة. كما أدّى راقصون يرتدون أزياء فرعونية مزخرفة وتيجانًا ذهبية ويحملون صولجانات، عروضًا مصحوبة بأوركسترا عالمية حيّة، بينما أضاءت الألعاب النارية والطائرات المسيّرة السماء برسومات تجسد آلهة مصر القديمة.
⦁ نشر موقع "Arch Daily" (مقره أمريكا الجنوبية وتأسس عام 2008 متخصص في الهندسه المعمارية) تقريراً بعنوان: "افتتاح المتحف المصري الكبير بالكامل، ليكمل المعلم الثقافي الجديد في الجيزة". بقلم "ريان دوغان".:جاء فيه: صُمم المتحف ليكون مركزًا ثقافيًا وبحثيًا جديدًا، ويهدف إلى عرض إرث الحضارة المصرية القديمة في إطار معماري معاصر. بدأ المشروع في تسعينيات القرن الماضي، وينظم التصميم المتحف من خلال سلسلة من المحاور البصرية والمكانية المُحاذاة للأهرامات الثلاثة. تُحدد واجهة حجرية شفافة مُكونة من المرمر المحلي المصدر ارتفاع المبنى المُواجه للصحراء، مما يخلق عتبة مسامية تُرشح ضوء النهار وتستجيب للتضاريس الطبيعية للموقع. في الداخل، تحتوي القاعة الكبرى المكونة من ستة طوابق على تمثال رمسيس الثاني الذي يبلغ عمره 3200 عام تحت سقف يسمح بدخول ضوء الشمس المُنتشر.
⦁ نشر موقع شبكة "سي إن إن" الأمريكية تقريرا بعنوان: " أكثر من مليار دولار ومرور عقدين من الزمن، أصبح المتحف المصري الكبير جاهزًا أخيرًا لمشاركة كنوزه". بقلم "أوسكار هولاند". جاء فيه: وُصف المتحف في البيان الصحفي الصادر عن المهندسين المعماريين بأنه "شاهد على طول عمر الحضارة المصرية القديمة واتساع نطاقها"، ومن بين هذه القطع الأثرية الهشة مخطوطات بردية عمرها آلاف السنين، ومنسوجات، وتوابيت، وفخار، وبقايا بشرية محنطة. وهي معروضة على مساحة عرض دائمة تزيد عن 258,000 قدم مربع، مما يجعله أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة.
⦁ نشر موقع "واشنطن بوست" و"أيه بي سي نيوز" وموقعا "تورنتو ستار" "وتورنتو صن" الكنديين ، تقريرا بعنوان: "المتحف المصري الكبير، الذي يضم 50 ألف قطعة أثرية، يفتتح أبوابه أخيرًا". بقلم "سامي مجدي". تناول إقتراب موعد الإفتتاح الكبير للمتحف المصري الكبير بعد عقدين من الانتظار.جاء فيه: بعد عقدين من الترقب والتأخيرات الكثيرة، ثم كشف النقاب أخيرًا عن المتحف المصري الكبير، ويُسلّط المتحف، الضوء على الحضارة المصرية القديمة، ويُعدّ محورًا رئيسيًا في مساعي الحكومة لتعزيز صناعة السياحة، وهي مصدر رئيسي للعملة الأجنبية في هذا البلد الذي يعاني من ضائقة مالية، وتأمل الحكومة أن يجذب المتحف المزيد من السياح الذين سيبقون لفترة من الوقت ويوفر العملة الأجنبية التي تحتاجها مصر لدعم اقتصادها.
⦁ نشر موقع "هيئة الإذاعة الوطنية" الأمريكي تقريراً بعنوان: "لم تُعرض كنوز الملك توت عنخ آمون كاملةً منذ أكثر من قرن. لكن الآن ستعرض". بقلم "كير سيمونز"، كبير المراسلين الدوليين لشبكة إن بي سي نيوز، وأشار التقرير إلى جواهر تاج المتحف المصري الكبير - معرضان مخصصان للفرعون القديم توت عنخ آمون، ويعرض القسم الجديد من المتحف الضخم هنا في ضواحي القاهرة أكثر من 5300 قطعة من مقبرة الملك الشاب، بما في ذلك قناع الموت الشهير والزي الملكي المتلألئ. ومن المتوقع أن يجذب القسم الجديد من المتحف الضخم هنا في ضواحي القاهرة ملايين الزوار كل عام. وسيُقام حفل افتتاح المعرضين، اللذين يعرضان في الغالب قطعًا لم يرها الجمهور من قبل.
⦁ نشر موقع "واشنطن تايمز" الأمريكية تقريراً بعنوان: "المتحف المصري الكبير يضم 50 ألف قطعة أثرية تفتتح أبوابه نهاية هذا الأسبوع". بقلم "براد ماثيوس"، أشار اإلى أنه من المقرر افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي سيعرض أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تعود إلى مصر القديمة، بالقرب من الأهرامات هذا الأسبوع بعد عقود من البناء، وبمناسبة افتتاحه الكبير، سيصبح المتحف المصري الكبير أكبر عارض للآثار المصرية التاريخية في العالم، بدءًا من عصور ما قبل التاريخ وحتى نهاية العصر الروماني في مصر في القرن السابع، وفقًا لموقع المتحف الالكتروني، وتشمل القطع الأثرية مسلة للفرعون رمسيس الثاني، المعروف أيضًا باسم "العظيم"، معروضة في الخارج، وتمثالًا لرمسيس الثاني في البهو الرئيسي، وقوارب الفرعون خوفو الذي بنى الهرم الأكبر بالجيزة، وقناع الدفن الذهبي الشهير للفرعون توت عنخ آمون.
⦁ نشر موقع صحيفة "كلارين" الأرجنتينية تقريرا بعنوان: "القصة المذهلة لاكتشاف قناع توت عنخ آمون". جاء فيه: قبل مئة عام بالضبط، في 28 أكتوبر 1925، كشف عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر عن ثالث مقابر توت عنخ آمون، وهو الأقرب إلى قلبه، كاشفًا، لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة آلاف عام، عن القناع الجنائزي الذهبي لـ"الملك الصبي"، أحد أبرز القطع الأثرية في مصر القديمة، تغلغل ما يُسمى بـ"الهوس بالحضارة المصرية" في الحياة اليومية للطبقات العليا الأوروبية، الذين أدرجوا الزخارف الفرعونية في مجوهراتهم وأثاثهم وأزيائهم، كما عزز اكتشاف المقبرة وكشف النقاب عن القناع الصورة الرومانسية لمصر القديمة في الثقافة الشعبية، مدفوعةً بأسطورة ما يُسمى بـ"لعنة الفرعون" والانبهار بكنوز الذهب والأحجار الكريمة الموجودة داخل المقبرة.
⦁ تحت عنوان: "الرئيس الألماني يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير" ابرزت هيئة البث الالمانية مشاركة الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير وعقيلته في افتتاح المتحف المصري الكبير، ووفق التقرير استغل شتاينماير زيارته إلى القاهرة لعقد مباحثات ثنائية مع الرئيس السيسي وعدد من رؤساء الدول والحكومات المشاركين في الافتتاح، ويرافق شتاينماير في جولته وفد اقتصادي ألماني، كما ترافقه زوجته إيلكه بودنبندر خلال مراسم افتتاح المتحف المصري الكبير.
⦁ نشرت صحيفة "ECHO’L"البلجيكية تقريراً بعنوان: حدث دبلوماسي – ثقافي يليق بمصر "المتحف الكبير- هرم مصر الرابع" كتبه "كزافييه فلامينت"، جاء فيه: الحدث الضخم المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير هرم مصر الرابع بعد 11 عامًا من العمل وأكثر من مليار دولار من الاستثمار، ليفتح المتحف المصري الكبير في القاهرة أبوابه أخيرًا، مشروع بناء استثنائي نفذته شركة بيسيكس، وعرض افتتاحي لشركة ديرتي مونيتور، وهو استوديو مقره شارلوروا متخصص في رسم الخرائط بالفيديو، وحضور ملكي بلجيكي متمثل في ملك وملكة مملكة بلجيكا ورئيس وزرائها، وبالنسبة لزائر المتحف تمثل هذه تجربة لا تنسي، وانغماسٌ لا يُصدق في حضارةٍ عمرها ثلاثة آلاف عام، وفي الوقت الذي يعد المتحف بالنسبة لمصر، عملاً دبلوماسياً ثقافياً يتناسب مع تاريخها ودورها التقليدي كقوة إقليمية مستقرة في منطقة أقل استقراراً بكثير. كما أنه رمز للوحدة والانتعاش الاقتصادي (حيث تُمثّل السياحة حوالي 10% من الناتج المحلي الإجمالي لمصر)، ويُمثّل افتتاح المتحف المصري الكبير انتصاراً دبلوماسياً ورمزياً للرئيس عبد الفتاح السيسي.
⦁ نشر موقع " dw.com" الألماني " تقريرا تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير: موقع ثقافي مصري فائق التميز"، جاء فيه: ترتفع واجهةٌ ضخمة من الزجاج والحجر الرملي الفاتح من رمال الصحراء على أطراف القاهرة، بالقرب من أهرامات الجيزة الشهيرة. خلف هذه الواجهة التي يبلغ طولها حوالي 800 متر، شُيّد معبدٌ تاريخيٌّ حقيقي. اكتمل بناء المتحف المصري الكبير، المشروع الثقافي الأكثر طموحًا في مصر، ويجري افتتاحه رسميًا، ويغطي هذا المبنى المهيب، الواقع قرب القاهرة، والذي صممته شركة الهندسة المعمارية الأيرلندية هينيغان بينغ، مساحة تقارب 500 ألف متر مربع، أي ما يعادل مساحة 70 ملعب كرة قدم تقريبًا. ويوفر مساحة واسعة لأكثر من 100 ألف قطعة أثرية تمثل سبعة آلاف عام من التاريخ المصري، من العصور الفرعونية واليونانية والرومانية.
⦁ نشر موقع "Historia.National Geographic " الإسباني تقريرا تحت عنوان: " تابوت سنبي: تحفة الدولة الوسطى التي ستعرض في مصر خلال أيام"، جاء فيه: لقد كانت مصر، المكان الذي تتفاعل فيه الأسطورة والتاريخ بشكل فريد، لعدة قرون الوجهة النهائية لأولئك الذين يبحثون عن رحلة عبر الزمن.، واليوم، ومع افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة، تكتسب ثروات هذه الحضارة موطناً جديداً ومثيراً للإعجاب، ومن المقرر أن يغير الطريقة التي نتعامل بها مع التراث المصري القديم.
⦁ تحت عنوان" الانتهاء من بناء المتحف المصري الكبير بالجيزة"، قالت " كريستينا بوتكو"، بمجلة" براجماتيكا ميديا "الاوكرانية، في 29/10، ينظر إلى المتحف المصري الكبير على أنه رمز ثقافي جديد لمصر وعنصر مهم في تنشيط المنطقة السياحية حول أهرامات الجيزة.
⦁ تحت عنوان: "مصر تفتتح المتحف المصري الكبير ليصبح ركيزةً أساسيةً في صناعة السياحة"، كتب "إليوت براشيه وصامويل فوري"، بصحيفة "لوموند" الفرنسية: يُعَد هذا المشروع الضخم، الذي بدأ في تسعينيات القرن الماضي بجوار الأهرامات، أكبر متحف في العالم مُخصص لحضارة واحدة، وهو جزء أساسي من استراتيجية تهدف إلى مضاعفة عدد زوار البلاد سنويًا، ويهدف المتحف المصري الكبير في المقام الأول إلى أن يكون ركيزة استراتيجية طموحة لتطوير صناعة السياحة. وقد استقبلت مصر عددًا قياسيًا من الزوار، بلغ 15 مليون زائر، خلال عام 2024. وتسعى إلى استقبال 30 مليون زائر بحلول عام 2030، في ظل وجود المتحف المصري الكبير.
⦁ نشرت وكالة تسنيم الايرانية تقرير بعنوان: "افتتاح أكبر متحف عالمي في مصر ... معرض لأعمال إخناتون وسلسلة النبي يوسف:، جاء فيه بعد انتظار دام أكثر من عشرين عاماً شهدت مصر أخيراً الافتتاح الرسمي لـ"المتحف المصري الكبير" قرب الأهرامات الثلاثة، ذلك المبنى الضخم الذي يُعرف بأنه أحد أكبر المتاحف في تاريخ البشرية ورمز للارتباط بين التراث القديم والعمارة الحديثة، وحضر حفل الافتتاح أكثر من (79) وفداً رسمياً، بينهم ملوك ورؤساء دول وشخصيات ثقافية وسياسية بارزة من مختلف أنحاء العالم، وحظي باهتمام إعلامي دولي، وطُرح مشروع المتحف المصري الكبير لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي، والآن، بافتتاحه الرسمي، خطت مصر خطوةً كبيرةً نحو أن تصبح إحدى مراكز الثقافة والسياحة العالمية.
⦁ تحت عنوان: "قاربا الملك خوفو يعرضان لأول مرة بالمتحف المصري الكبير"، نشرت صحيفة "زمان" التركية تقريرًا جاء فيه: لأول مرة منذ اكتشافهما عام 1954، يتم عرض قاربي الملك خوفو، أقدم وأكبر قاربين خشبيين تم اكتشافهما على الإطلاق، تحت سقف واحد في متحف قاربي خوفو بالمتحف المصري الكبير، مما يوفر للزائرين لقاءً حيًا مع مصر القديمة، ويُهيئ العرض الخارجي الزوار للقصة القادمة من خلال محاكاة تُوضح جريان النيل وعلاقته الرمزية بالقوارب الجنائزية في المعتقدات المصرية القديمة. في الوسط، يقف تمثال لإله النيل حابي، مُقامًا بجانب مجرى مائي يُمثل النهر، مُحاطًا بعشرة تماثيل للإلهة سخمت كحامية، تتميز هذه المنطقة أيضًا بنسخة طبق الأصل بالحجم الطبيعي لإحدى حفر القوارب الأصلية، تتميز بدقة أبعادها وتصميمها.
⦁ تابعت وسائل الاعلام الصينية باهتمام افتتاح المتحف المصرى الكبير من خلال عدة تقارير نشرتها (وكالة "شينخوا" الصينية (نسخ اللغة العربية والانجليزية) – "شبكة الصين") بتاريخ (2/11) أبرز ما جاء فيها: فتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي المتحف المصري الكبير قرب أهرامات الجيزة، وسط حضور دولي غير مسبوق، وشارك في حفل الافتتاح 79 وفدا رسميا من دول العالم، من بينها 39 وفدا برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات، إلى جانب ممثلي عدد من المنظمات العربية والإقليمية والدولية، وخلال الحفل، رحب السيسي بالمشاركين في افتتاح المتحف على أرض مصر "أقدم دولة عرفها التاريخ، حيث خطت الحضارة أول حروفها وشهدت الدنيا ميلاد الفن والفكر والكتابة والعقيدة".
⦁ نشرت وسائل الإعلام الهندية (وكالة "PTI" - صحف "The Times of India" و"The Siasat Daily" و"The Economic Times" و"Business Standard" و"The Tribune" و"The Hindu" - مواقع "Devdiscourse" و"Firstpost" قناة "NDTV"، الإخبارية) من خلال عدة تقارير نشرت افتتاح المتحف المصرى الكبير، أبرز ما جاء فيها: مصر تُزيح الستار عن أكبر متحف في العالم مُخصص لحضارة واحدة، ويُعد المتحف أحد المشاريع العملاقة التي رعاها الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه منصبه عام ٢٠١٤. وقد شرع في استثمارات ضخمة في البنية التحتية بهدف إنعاش اقتصاد أضعفته عقود من الركود وتضرر بشدة من الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة الربيع العربي عام ٢٠١١.
⦁ أوردت صحيفة "Sankei Shimbun" اليابانية تقريراً بتاريخ (30/10) تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير يعرض آثار توت عنخ آمون في مكان واحد، بدعم من اليابان"، جاء فيه: اكتمل بناء المتحف المصري الكبير، الذي يجري بناؤه بالقرب من القاهرة، مصر، بدعم من الحكومة اليابانية، جاء فيه: يُعد المتحف من أكبر المتاحف في العالم، إذ يمتد على مساحة 470 ألف متر مربع ويضم نحو 100 ألف قطعة أثرية تعود إلى عصور الفراعنة بين عامي 3000 و30 قبل الميلاد، من أبرزها مجموعة الملك توت عنخ آمون الشهيرة.
⦁ أورد موقع "i-cablecomm" الإخبارى (يصدر فى هونج كونج) تقريراً تحت عنوان "افتتاح المتحف المصري الكبير"، ويضم أكثر من 50 ألف قطعة أثرية، بما في ذلك قناع توت عنخ آمون الذهبي عيار 23 قيراطًا"، أبرز ما جاء فيه: يضم المتحف أكثر من 50 ألف قطعة أثرية، بما في ذلك القناع الذهبي للفرعون توت عنخ آمون، ولم تعد الحضارة المصرية القديمة مجرد مجموعة من القطع الأثرية المعروضة على لوحات العرض وفي صناديق زجاجية. تجوب أجهزة العرض المقابر، وتتحول الجداريات إلى صور وشخصيات نابضة بالحياة.
⦁ أورد موقع Images Dawn" الإخبارى الباكستانى تقريراً تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير، بمساحة 500 ألف متر مربع، جاهز لاستقبال السياح من جميع أنحاء العالم"، أبرز ما جاء فيه: يأمل المسؤولون المصريون أن يُسهم افتتاح متحف جديد ضخم في تسريع انتعاش قطاع السياحة الذي عرقلته لأكثر من عقد من الزمان الاضطرابات الداخلية والجائحة والصراعات الإقليمية، ويعتقد المسؤولون أن المتحف المصري الكبير، وحده قادر على جذب ما يصل إلى سبعة ملايين زائر إضافي سنويًا بعد افتتاحه، مما يُسهم في زيادة إجمالي عدد الزوار إلى حوالي 30 مليونًا بحلول عام 2030.
⦁ أورد موقع "AnewZ" الإخبارى الأذربيجانى تقريراً تحت عنوان: "مصر تفتتح المتحف المصري الكبير، الذي تبلغ تكلفته مليار دولار، بالقرب من الجيزة بعد عقدين من العمل"، أبرز ما جاء فيه: يهدف المشروع إلى تنشيط قطاع السياحة في مصر، الذي استقطب رقمًا قياسيًا بلغ 15.7 مليون زائر في عام 2024. وتأمل الحكومة في مضاعفة هذا الرقم، حيث من المتوقع أن يستقبل المتحف ما بين 15,000 و20,000 زائر يوميًا.
⦁ أورد موقع قناة "TVbs" الإخبارى التايوانى تقريراً بتاريخ (31/10) تحت عنوان: "يحتاج المتحف المصري الكبير، الذي يقع بجوار الأهرامات، إلى 70 يومًا من التشغيل المتواصل لرؤية كل ما فيه"، أبرز ما جاء فيه: يتميز المتحف بموقعه بجوار أهرامات الجيزة، حيث يربط بينهما ممر مباشر في غضون 15 دقيقة فقط، ويضم المتحف أكثر من 50,000 قطعة أثرية ثمينة، بما في ذلك قناع توت عنخ آمون الذهبي عيار 23 قيراطًا، أي ضعف العدد المخطط له في البداية، ويتميز التصميم المعماري للمتحف المصري الكبير بتميزه، حيث تلتزم جدرانه وخطوطه المائلة بمبادئ البناء المصرية القديمة، وتمزج بشكل مثالي بين العناصر الحديثة والقديمة.
تاريخ خالد .. وإبداع معاصر
⦁ نشرت صحيفة "Báo Tuổi Trẻ" الفيتنامية تقريراً تحت عنوان: "مصر تفتتح متحفًا بجوار إحدى عجائب الدنيا السبع"، أبرز ما جاء فيه: يُعتبر المتحف المصري الكبير، الذي تبلغ تكلفته مليار دولار، أكبر منشأة أثرية في العالم مُخصصة لحضارة واحدة، ويقع المتحف على مشارف العاصمة المصرية القاهرة، وجُهزت القاعات بتقنيات متطورة وعروض وسائط متعددة متكاملة، وفقًا لأحمد غنيم، الرئيس التنفيذي للمتحف المصري الكبير. وهكذا يجمع المتحف بين التراث الخالد وإبداع القرن الحادي والعشرين.
⦁ أوردت صحيفة "Daily Sun" البنجالية تقريراً بتاريخ تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير يفتح أبوابه للجمهور بالكامل"، أبرز ما جاء فيه: على مشارف القاهرة، بجوار أهرامات الجيزة الشهيرة، تنتصب واجهة ضخمة من الزجاج والحجر الرملي الفاتح من الصحرا، وخلف هذه الواجهة التي يبلغ طولها حوالي 800 متر، يُجسّد المتحف حقبة حقيقيةً للتاريخ. لقد اكتمل بناء المتحف المصري الكبير، المشروع الثقافي الأكثر طموحًا في مصر.
⦁ أوردت صحيفة "The Australian" الأسترالية تقريراً تحت عنوان: "بعد تأجيلات، مصر تفتتح متحفها الكبير ببذخ"، أبرز ما جاء فيه: بأجواء احتفالية واحتفالات عارمة، افتتحت القاهرة المتحف المصري الكبير الذي طال انتظاره، والذي يُقدَّم على نطاق واسع باعتباره تتويجًا لجهود السلطات لتطوير قطاع السياحة الحيوي في البلاد، وبإطلالة بانورامية على هضبة أهرامات الجيزة، يضم المتحف آلاف القطع الأثرية التي تمتد لأكثر من 5000 عام من الآثار المصرية القديمة، بتكلفة باهظة تجاوزت مليار دولار، وبعد أكثر من عقدين من العمل، يتوقع هذا المتحف فائق الحداثة أن يستقبل خمسة ملايين زائر سنويًا، مع عرض آثار لم يسبق لها مثيل.
⦁ نشر موقع صحيفة "The Straits Times" السنغافورية تقريراً تحت عنوان: "مصر تأمل أن يُسهم متحفها الجديد قرب الأهرامات في إنعاش السياحة"، أهم ما ورد فيه: من المتوقع أن يجذب المتحف وحده نحو سبعة ملايين زائر إضافي سنوياً، مما قد يرفع إجمالي عدد السياح في مصر إلى نحو 30 مليوناً بحلول عام 2030، ويطل المتحف، الممتد على مساحة 500 ألف متر مربع قرب أهرامات الجيزة، على مشهد بانورامي مميز، ويضم عشرات الآلاف من القطع الأثرية، من بينها المجموعة الكاملة لمقتنيات الملك توت عنخ آمون، التي يُعرض معظمها لأول مرة، ووتشمل خطة التطوير أيضاً تحسين البنية التحتية المحيطة بالمتحف، حيث تم تمهيد الطرق، وإنشاء محطة مترو ومطار "سفنكس الدولي" لتسهيل الوصول إلى المنطقة.
⦁ أورد موقع "Newswav" الإخبارى الماليزى تقريراً تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير، الذي يعرض 50 ألف قطعة أثرية، يُفتتح أخيرًا"، أبرز ما جاء فيه: يُسلّط المتحف، الضوء على الحضارة المصرية العريقة، ويُمثّل ركيزةً أساسيةً في مساعي الحكومة لتعزيز قطاع السياحة، الذي يُعدّ مصدرًا رئيسيًا للعملة الأجنبية في هذا البلد الذي يُعاني من ضائقة مالية، ويقع هذا المتحف العملاق، الذي بلغت تكلفته مليار دولار، على مشارف القاهرة بجوار أهرامات الجيزة الشهيرة، ومن المُنتظر أن يُصبح أكبر متحف في العالم مُخصّص لحضارة واحدة، إذ يضمّ أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تُفصّل الحياة في مصر القديمة. وبالمقارنة، يضمّ متحف اللوفر في باريس حوالي 35 ألف قطعة معروضة.
⦁ أورد موقع "koran-jakarta" الإخبارى وصحيفة "The Jakarta Post" فى إندونيسيا تقريراً تحت عنوان: "بعد 20 عامًا من العمل، افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة بتكلفة مليار دولار"، أبرز ما جاء فيه: افتتاح متحف ضخم، بتكلفة مليار دولار، يُوصف بأنه أكبر منشأة أثرية في العالم مُخصصة لحضارة واحدة، تم افتتاح المتحف، بعد تأخير طويل في البناء استمر عقدين من الزمن، ويضم المتحف أكثر من ٥٠ ألف قطعة أثرية، بما في ذلك تمثال ضخم لرمسيس الثاني، يزن ٨٣ طنًا، ويبلغ عمره ٣٢٠٠ عام، وقارب عمره ٤٥٠٠ عام يخص خوفو، الفرعون الذي يُنسب إليه بناء الأهرامات.
⦁ تحت عنوان: "مصر تطلق متحفًا كبيرًا بالقرب من أهرامات الجيزة: رؤيةٌ ضخمةٌ بمليارات الدولارات، استغرق العمل عليها عقدين من الزمن، لعرض إرث مصر القديمة الغني: نشر موقع travel and tour world المتخصص في شئون السياحة والسفر بجنوب أفريقيا ما يلي: افتتحت مصر المتحف المصري الكبير قرب أهرامات الجيزة.
ألف ليلة وليلة
⦁ نشرت صحيفة "النهار" اللبنانية تقريرا تحت عنوان: "المتحف المصري الكبير: عرض مبهر يُحيي حضارة الفراعنة بصورة عصرية"، أـشار الى أنه "في عرض مبهر يشبه قصص ألف ليلة وليلة، افتُتح المتحف المصري الكبير بمشاركات من كلّ أنحاء العالم، من طوكيو إلي ريو دي جانيرو ونيويورك. لحظة تتجاوز حدود الزمان والمكان، شدّت انتباه العالم وتسمّر الآلاف أمام الشاشات للمشاركة بالحدث العظيم، وأمام واجهته المهيبة الممتدة على هضبة الجيزة، حيث تُظلّل الأهرامات الرمال الذهبية التي كشفت لنا بشوقٍ وكرمٍ كنوز القدماء، وقف الحضور. الأضواء تنساب على الواجهة الحجرية لتُعيد رسم ذاكرة مصر منذ آلاف السنين، فيما الموسيقى الأنيقة تصدح بعزفٍ حيّ، في خليط من الأوركسترا الحديثة والإيقاعات الكلاسيكية، تُحوّل معها الصرح إلى مسرح أسطوري للذاكرة والهوية."





















