”أبوغالي موتورز” تدعم اللاجئين والمجتمعات الأكثر احتياجا في مصر

أعلنت مجموعة أبوغالي موتورز AGM عن توقيع شراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) ، بهدف تعزيز الجهود المشتركة لدعم
اللاجئين والمجتمعات المصرية المضيفة.
وتعكس هذه الشراكة التزام مجموعة أبوغالي موتورز العميق بمبدأ المسؤولية المجتمعية للشركات CSR وإيمانها القوي بأن
النجاح الحقيقي في الأعمال لا ينفصل عن الأثر الاجتماعي الإيجابي.
وجاءت أبرز ملامح الشراكة كالآتي:
- تمكين لحياة افضل :
تتعاون أبوغالي موتورز مع المفوضية لدعم وتمكين اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر من خلال برامج مستدامة تركز على التعليم، وتنمية المهارات، وفرص العمل.
- تنمية المجتمع بهدف واضح:
تهدف الشراكة إلى دعم جهود المفوضية في تحسين ظروف المعيشة، وتوفير الخدمات الأساسية، وفرص كسب
العيش للأفراد والأسر المتضررة.
- القطاع الخاص كقوة للتغيير الإيجابي:
تؤكد أبوغالي موتورز من جديد إيمانها بأن القطاع الخاص له دور أساسي في الاستجابة للشؤون الإنسانية، من خلال تحويل التعاطف إلى عمل ملموس يُق وِّي المجتمعات ويزرع الأمل.
- تعزيز الدور القيادي لمصر :
تُبرز هذه الشراكة الدور الإقليمي الرائد لمصر في استضافة ودعم اللاجئين من الدول المجاورة، كنموذج للتضامن الإنساني والدمج الاجتماعي.
- رؤية مجموعة أبوغالي موتورز في المسؤولية المجتمعية
فلسفة “العمل بروح إنسانية”:
تقوم استراتيجية مجموعة ابوغالي موتورز للمسؤولية المجتمعية على مبدأ أن العمل المسؤول اجتماعيا هو المحرك الحقيقي للتقدم لصالح الإنسان، والبيئة، والاقتصاد.
- دعم المجتمعات المحلية:
تستثمر أبوغالي موتورز بشكل مستمر في مجالات التعليم، والصحة، وتمكين الشباب، وتنمية المجتمعات في مختلف أنحاء مصر.
- شراكة من أجل الأثر الإيجابي:
من خلال التعاون مع المفوضية، توسع أبوغالي موتورز من بصمتها المجتمعية لدعم اللاجئين في بناء الاعتماد على الذات، والكرامة، ومستقبل أكثر إشراقًا.
أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوغالي موتورز المهندس محمد أبوغالي أن هذه الشراكة مع المفوضية السامية ليست مجرد مبادرة مؤسسية، لكنها مسؤولية إنسانية وأخلاقية، نحن نؤمن أن
دعم اللاجئين هو استثمار في مستقبل الإنسانية المشتركة في جمهورية مصر العربية.
ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر أكد أن “الشراكات مع شركات مسؤولة مثل مجموعة أبوغالي موتورز تنمي قدرتنا على تقديم الأمل والفرص لآلاف اللاجئين والمصريين الأكثر احتياجًا.