مؤامرة الحريم، محمد خميس يروي قصة قتل الملك رمسيس الثالث

كشف الفنان محمد خميس، المهتم بالحضارة المصرية القديم، قصة المؤامرة على الملك رمسيس الثالث، موضحًا أن الملك رمسيس الثالث تعرض للقتل في مؤامرة شهيرة تُعرف بـ"مؤامرة الحريم"، والسبب في التسمية أنها كانت مُتعلقة بإحدى زوجاته تدعى “تيا” التي كان لها ابنًا، وكانت تُريد أن يكون ابنها هو ولي العهد بعد رمسيس الثالث، وليس الشخص الذي تم اختياره وليًا للعهد، والذي كان يُدعى بنتا.
مؤامرة قتل رمسيس الثالث
وأضاف “خميس”، خلال لقائه ببرنامج "أنا والناس"، الذي تقدمه الإعلامية مروة مطر، المذاع على قناة “النهار”، إحدي زوجات رمسيس الثالث رتبت مؤامرة وجمعت حولها بعض الأشخاص الذين يمكن شراء ولاءهم أو التحكم فيهم، وفعليًا اجتمعوا عليه وضربوه ضربات قاتلة في رقبته ورجله، مما أدى في النهاية إلى وفاته، لكن في حادثة مثل هذه تم اتخاذ إجراءات قانونية مهمة، فقد تمت محاكمة جميع المتورطين.