بوابة الدولة
الأربعاء 7 مايو 2025 02:55 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
مسلسل بريستيج، لماذا لم ينجح في الحفاظ على إعجاب الجمهور رغم بدايته القوية؟! مهرجان أسوان لأفلام المرأة يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز محافظ الغربية: 54251 فدان بوادي النطرون لإقامة مجتمع عمراني جديد كظهير صحراوي للمحافظة اخبار رياضيه..حصرية..جدا.جدا جدا......... الان تشكيل الأجهزة الفنية واعتماد الموازنة وخطط الإعداد للأولمبياد على طاولة مجلس ”الطائرة” غداً تعاون بين ڤاليو وڤيزيتا وجيديا لتيسير دفع الاشتراك الطبي الشامل صندوق مكافحة وعلاج الإدمان يعلن عن 70 وظيفة شاغرة سحب 30 عينة عشوائية من محطات الوقود لضمان الجودة وضبط المتلاعبين بقطاعات الأربعة بمحافظة القاهرة وزير الكهرباء يبحث مع مجموعة ”إنكوم ” التعاون فى مجالات الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة استجابة لطلبات المستثمرين وزير الصناعة والنقل مد فترة التقدم على 332 وحدة صناعية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة حتى 22 مايو الجاري تموين الشرقية الصوامع استقبلت ٢٨٦٦٨7 طن قمح محلى حتى الان الزمالك يعلن رسميا تولي أيمن الرمادي تدريب الفريق لنهاية الموسم

كاسبرسكي تكشف عن أهمية الانتباه للعلامات التحذيرية في العلاقات الرقمية

بمناسبة عيد الحب، يُسلّط خبراء الخصوصية في كاسبرسكي الضوء على الفارق الدقيق بين الاهتمام والسيطرة في العلاقات الرقمية. تُظهر أبحاث كاسبرسكي أن ما يقرب من نصف المشاركين (47%) يعبرون عن مخاوفهم من انتهاك شركائهم لخصوصيتهم الرقمية. من خلال مساعدة الأفراد على الانتباه على العلامات التحذيرية، ووضع حدود صحية في العالم الرقمي، وتعزيز الثقة دون التعدي على الخصوصية، نساعد الأزواج على بناء علاقات قائمة على الاحترام والأمان والحرية الرقمية الحقيقية.

في العلاقات العصرية، قد يكون الخط الفاصل بين الاهتمام والسيطرة في الفضاءات الرقمية دقيقاً. فغالباً ما يُساء تفسير المطاردة، وبشكل خاص المطاردة الإلكترونية، على أنها تعبير عن اهتمام محتدم أو قلق. لكن هذا الفهم الخاطئ يتجاهل حقيقة أن السلوكيات الرقمية — مثل مراقبة الرسائل، وتتبع المواقع، أو الوصول إلى الحسابات — يمكن أن تتحول إلى وسائل للسيطرة بل وتكون ضارة. بحسب نتائج كاسبرسكي، تعرّض 23% من الأشخاص للمطاردة الإلكترونية من طرف شخص كانوا يواعدونه مؤخراً، مما يبرز كيف يمكن للأدوات الرقمية أن تجعل بسهولة الحدود بين الاهتمام والسيطرة ضبابية. وبينما توفر التكنولوجيا طرقاً جديدة لبناء الثقة، فإنها تطرح أيضاً أسئلة مهمة حول الخصوصية والمساحة الشخصية في العلاقات.

1. مشاركة كلمات المرور مقابل طلب الوصول

في علاقة مبنية على الثقة، تُقدّر الخصوصية الرقمية، ويجب أن يكون قرار مشاركة كلمات المرور طوعياً بالكامل. قد يختار بعض الأزواج مشاركة بيانات الدخول لأسباب عملية — مثل خدمات البث، وتنظيم الجداول المشتركة، أو توفير جهات الاتصال في حالات الطوارئ — لكن لا ينبغي أن يكون ذلك شرطاً أو اختباراً للولاء. بينما أكّد 51% من المشاركين في الاستطلاع ثقتهم بشركائهم بدرجة تسمح لهم بتوفير الوصول الكامل إلى هواتفهم، اختار 18% الامتناع عن مشاركة هذا الوصول إطلاقاً. أما الشريك الذي يسعى للسيطرة فيمكن أن يستغل كلمات المرور كوسيلة للهيمنة، مستخدماً أساليب التلاعب والإكراه للحصول على إمكانية الدخول (مثل: «إذا لم يكن لديك ما تخفيه، فلماذا لا تمنحني كلمة مرورك؟»)، أو حتى تسجيل الدخول إلى حساباتك بدون إذنك. الرعاية الحقيقية تعني احترام الحدود الرقمية، وليس التعدي عليها.

2. مشاركة الموقع الجغرافي مقابل التتبع السري

يمكن أن تكون مشاركة الموقع الجغرافي في العلاقة قراراً مشتركاً يعتمد على الراحة أو السلامة — مثل التأكّد من وصول الشريك إلى المنزل بأمان أو تنسيق اللقاءات. في العلاقة الصحية، يكون ذلك دائماً مسألة اختيار وتوافق متبادل. لكن عندما يتحول تتبع الموقع إلى إجراء إجباري أو مهووس أو يتم بشكل سري، فإنه ينزلق إلى حدود الملاحقة والسيطرة. تظهر العلامة التحذيرية عندما يراقب الشريك تحديثات الموقع بهوس، ويسأل عن أي تغيير بسيط (على سبيل المثال: «لماذا توقفت هنا؟» أو «أخبرتني بأنك ذاهب للعمل، فلماذا أنت في هذا المكان؟»). بحسب تقرير كاسبرسكي، أبلغ 10% من المشاركين عن تعرّضهم لتتبع مواقعهم بدون موافقتهم، بينما تعرّض 7% منهم لتثبيت برمجيات مطاردة سرية على أجهزتهم. أحد أخطر السلوكيات هو استخدام AirTags أو تطبيقات GPS أو برمجيات المطاردة أو أدوات أخرى للمراقبة بدون إذن، مما يعد انتهاكاً صارخاً للخصوصية.

3. تقديم الدعم مقابل التلاعب النفسي باستخدام الوسائل الرقمية

في علاقة صحية، تساعد الاتصالات الرقمية على تعزيز الروابط والدعم. فعندما يكون هذا التفاعل حقيقياً، فإنه يسهم في بناء الثقة ويعزز الروابط بين الأزواج. على الجانب الآخر، يُعتبر استخدام الوسائل الرقمية للتلاعب النفسي شكلاً خفياً، ولكنه خبيث، وهو من أساليب التلاعب النفسي. يحدث ذلك عندما يستخدم أحد الشريكين التكنولوجيا لتشويه الواقع، مما يدفع الطرف الآخر للتشكيك في تجاربه وإدراكه. ويُبرز تقرير كاسبرسكي أن 39% من المشاركين أفادوا بتعرّضهم للعنف أو الإساءة من قبل شريك حالي أو سابق، بما في ذلك عبر الوسائل الرقمية. قد يتخذ الشريك المتلاعب خطوات مثل حذف الرسائل لتغطية أثر أفعاله، أو تعديل لقطات الشاشة لتحريف سياق الأحداث، أو ينكر إرسال رسائل معينة بالرغم من وجود دليل عليها. فعندما يُواجَهون، قد يقولون: «لم أقل ذلك أبداً. راجع محادثتنا؛ فأنت تتخيل الأمور.» ينتج عن ذلك ارتباك وشك في الذات، مما يقوّض ثقة الضحية في ذاكرتها وقدرتها على اتخاذ القرارات.

4. تعزيز الأمان مقابل استغلال الأمان

الشريك الصحي يدعم أمانك الرقمي واستقلاليتك. يذكّرونكم بتحديث كلمات المرور، أو تفعيل المصادقة الثنائية، أو استخدام الرسائل المشفرة للحماية. يركزون اهتمامهم حول حمايتكم وليس السيطرة. بينما يمكن لشريك متسلط أن يستغل ثقتك من خلال اختراق حساباتك، أو تخمين كلمات مرورك، أو تركيب برمجيات المطاردة لمراقبة نشاطك. تسمح لهم هذه البرامج برؤية الرسائل، أو تتبع المكالمات، أو حتى تشغيل الكاميرات والميكروفونات عن بُعد دون علم الضحية. قد يقولون: «أحتاج إلى كلمات مرورك في حال حدث لك شيء»، أو «دعني أثبّت هذا التطبيق لأتمكن من العثور عليك دوماً في حالات الطوارئ.» في الواقع، يستخدمون هذه الأدوات لتتبع ومراقبة السلوك، وليس للحماية. وأقرّ 12% من المشاركين بأنهم قاموا بتثبيت أو تعديل إعدادات هاتف شريكهم، فيما شعر 10% منهم بالضغط لتثبيت تطبيق مراقبة، مما يوضّح مدى سهولة استخدام الأدوات الرقمية كسلاح في السيطرة على العلاقات.

تقول آنا لاركينا، خبيرة الخصوصية في كاسبرسكي: «نحرص في يوم عيد الحب هذا على تشجيع الشركاء لوضع حدود رقمية صحية، لضمان أن تعمل التكنولوجيا على تقوية العلاقات بدلاً من أن تُستغل كأداة للتلاعب، سيحترم الشريك المحب خصوصيتك دائماً دون أن يطلب كلمات المرور؛ ويشجع الأمان دون استغلاله؛ ويدعم حضورك الرقمي دون السيطرة عليه. إذا كان الحب يعني التخلي عن حريتك الرقمية، فهو ليس حباً، بل مطاردة.»

كانت كاسبرسكي على الدوام في طليعة الجهود الرامية إلى مكافحة العنف الرقمي وإساءة استخدام التكنولوجيا. في عام 2019، أدخلت الشركة ميزة حماية من برامج التجسس في تطبيقها لنظام أندرويد، لتكون الأولى التي توفّر للمستخدمين دفاعًا قوياً ضد برمجيات المطاردة. وفي نفس العام، ساهمت كاسبرسكي في تأسيس تحالف ضد برمجيات المطاردة، لتجمع بين شركات تكنولوجيا المعلومات الخاصة، والمنظمات غير الحكومية، والمؤسسات البحثية، والجهات الأمنية لمكافحة البرمجيات التطفلية وزيادة الوعي بالإساءة الرقمية. ما بدأ بمشاركة 10 من الشركاء تطوّر الآن إلى شبكة تضم أكثر من 40 منظمة، تعمل معاً لمكافحة المطاردة السيبرانية ودعم الضحايا منذ خمس سنوات.

وفي عام 2024، أطلقت كاسبرسكي دليل التوعية لمكافحة المطاردة - وهي مبادرة جديدة تُشرك خبراء علم النفس وضحايا المطاردة في مواجهة هذه الظاهرة. من خلال الجمع بين خبرات من تخصصات متعددة، لا يقتصر هذا الدليل على مساعدة المستخدمين في التعرّف على علامات المطاردة واتخاذ الإجراءات الوقائية، بل يُعلي أيضاً صوت الناجين، ملهماً الآخرين لاستعادة شعورهم بالأمان والسيطرة.

في إطار حرصها على مواجهة ظاهرة المطاردة سواء في العالم الرقمي أو الواقعي، أطلقت كاسبرسكي مؤخراً ميزة «من يتجسس عليّ» في تطبيقاتها لنظام أندرويد. لا يقتصر هذا الابتكار على كشف برمجيات المطاردة فقط، بل يُحدد أيضاً أجهزة البلوتوث المشبوهة التي قد تُستخدم للتتبع غير القانوني. من خلال تعزيز قدراتها الوقائية، تواصل كاسبرسكي تمكين الأفراد لاستعادة التحكم الكامل في سلامتهم وخصوصياتهم>

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى06 مايو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.6114 50.7114
يورو 57.3225 57.4459
جنيه إسترلينى 67.5966 67.7657
فرنك سويسرى 61.3546 61.5131
100 ين يابانى 35.3802 35.4526
ريال سعودى 13.4928 13.5202
دينار كويتى 165.0462 165.4263
درهم اماراتى 13.7782 13.8073
اليوان الصينى 7.0118 7.0264

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5543 جنيه 5514 جنيه $109.01
سعر ذهب 22 5081 جنيه 5055 جنيه $99.92
سعر ذهب 21 4850 جنيه 4825 جنيه $95.38
سعر ذهب 18 4157 جنيه 4136 جنيه $81.76
سعر ذهب 14 3233 جنيه 3217 جنيه $63.59
سعر ذهب 12 2771 جنيه 2757 جنيه $54.50
سعر الأونصة 172402 جنيه 171514 جنيه $3390.52
الجنيه الذهب 38800 جنيه 38600 جنيه $763.05
الأونصة بالدولار 3390.52 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى