بوابة الدولة
السبت 20 سبتمبر 2025 01:18 مـ 27 ربيع أول 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
مكتبة الإسكندرية تحتفل بتخرج طلاب برنامج ”شباب الصفوة الأفارقة”.. الإثنين المقبل الريال ضد إسبانيول.. مبابي وفينيسيوس يقودان تشكيل الملكي المتوقع تفاصيل ورشة عمل ”التسويق الإلكتروني” في مكتبة الإسكندرية بداية من غد الأحد إيناس الدغيدى حديث السوشيال ميديا بسبب زواجها مدبولي: المنطقة الاقتصادية لقناة السويس نموذج متكامل يعزز خطط الدولة للتوسع في الصناعات التصديرية سانتوس يعلن إصابة نيمار وتوقعات بغيابه لمدة 4 أسابيع إقبال جماهيري وفني كبير على عرض ”حواديت” ضمن فعاليات مهرجان بورسعيد السينمائي الدولي التعليم العالي: البرنامج التدريبي للمرشحين للمناصب القيادية بالمراكز البحثية ركيزة لدعم البحث العلمي وفاة الفنان التشكيلي مجدي قناوي عن عمر ناهز 82 عامًا بطولة الشركات للتجديف تختتم فعالياتها بتكريم بطل “حريق رمسيس” في مشهد وطني مؤثر بالورود والأعلام المصرية .. مدارس البحيرة تستقبل تلاميذها مع بداية العام الدراسى زيزو يواصل الغياب عن الأهلى أمام حرس الحدود بسبب شد العضلة الضامة

سيكم تتصدر المشهد الدولي كنموذج ملهم للتنمية الاقتصادية المستدامة

حصلت سيكم على جائزة "أبطال الأرض" من برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)، في فئة "الرؤية الريادية"، و تعد هذه الجائزة أعلى تكريم بيئي من الأمم المتحدة، والتي تعترف بمساهمات سيكم المحورية في مكافحة التصحر، وتدهور الأراضي والجفاف. والجدير بالذكر أن "سيكم" هي المؤسسة الوحيدة المتلقية لهذه الجائزة من أفريقيا والشرق الأوسط في عام 2024.
وفي إطار تكريم القادة المتميزين على مستوى القارة، تم اختيار حلمي أبو العيش، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيكم، ضمن قائمة "أكثر 100 أفريقي تأثيراً في عام 2024"، والتي تصدرها مجلة "نيو أفريكان" في فئة "المجتمع المدني". ويخص هذا الاعتراف القادة والمؤسسات التي تساهم بشكل ملموس وفاعل في تطوير المجتمع المدني على مستوى أفريقيا، ويعزز من تأثير سيكم على الصعيدين المحلي والدولي.
اقتصاد المحبة: نموذج أعمال محوري
منذ ما يقرب من 50 عامًا، قدمت سيكم نموذج "اقتصاد المحبة". ويعطي هذا النهج المبتكر، والذي يرتكز على التنمية المستدامة وتمكين المجتمع، الأولوية للممارسات الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية والاستدامة البيئية عبر سلسلة القيم الخاصة بالمنتجات.
ولقد أثبت نموذج "اقتصاد المحبة" فعاليته في تعزيز قدرة المؤسسات على إنتاج منتجات صحية عالية الجودة مع المساهمة بشكل إيجابي في المجتمعات المحلية. وإدراكًا لإمكانات النموذج، قامت الجمعية المصرية للزراعة الحيوية بتطويره ليصبح معيارا معتمدا . ويوفر هذا المعيار إطارًا شاملاً يساعد المزارعين في الانتقال إلى الممارسات الزراعية الحيوية والعضوية. ومن خلال القيام بذلك، فإنه يعزز سبل عيش المزارعين من خلال تمكينهم من توليد دخل إضافي من خلال المبادرات التي تكافئ جهودهم البيئية، مثل المشاركة في برامج سندات الكربون. بالإضافة إلى ذلك، ، يعالج هذا النموذج بفعالية التحديات العالمية الملحة، بما في ذلك الأمن الغذائي وندرة المياه وتغير المناخ.
ومن المؤكد أن النمو الاقتصادي يزدهر داخل المجتمعات الشاملة التي تقدر الأبعاد الثقافية والاجتماعية. فمن خلال تعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة والسلامة النفسية والمشاركة الإبداعية، يعمل نموذج "اقتصاد المحبة" على تمكين الأفراد من التواصل بشكل فعال مع بعضهم البعض ومحيطهم. وعلاوة على ذلك، يعزز النموذج ظروف العمل العادلة والكريمة التي تضمن شعور كل شخص بالأمان والاحترام، مما يعزز بشكل أكبر حيوية المجتمع ومرونته بشكل عام.
وحتى الآن، نجحت الجمعية المصرية للزراعة الحيوية في دعم 15,312 مزارعا في انتقالهم إلى الزراعة الحيوية والعضوية، وتحويل أكثر من 55,000 فدان إلى ممارسات زراعية مستدامة من خلال تبني معايير نموذج "اقتصاد المحبة". وهو ما يؤكد على جدوى وفعالية النموذج في خلق مستقبل أكثر استدامة للمؤسسات والمجتمعات.
قال حلمي أبو العيش، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيكم قائلا: "أشعر بإلهام عميق لمواصلة بناء الإرث الرؤيوي لوالدي الراحل، الدكتور إبراهيم أبو العيش، الذي أسس سيكم في عام 1977 حيث بدأت رحلتنا في مساحة قاحلة من الصحراء المصرية وحينها قوبلت فكرة والدي عن "اقتصاد المحبة"، وهو نموذج يمكنه تحويل الصحراء إلى واحة مزدهرة، بالتشكيك، و بالرغم من ذلك ومن خلال التزامنا الراسخ بالزراعة الحيوية، وبالجهد الدؤوب، تقف سيكم اليوم شاهداَ على حلمه. فقد نمت سيكم لتصبح مؤسسة متعددة الأوجه تعزز سلامة المجتمع والحياة الصحية والممارسات المستدامة. نحن نشعر بالفخر لأن نهجنا الشامل "اقتصاد المحبة" يكتسب مزيداً من التقدير. فنحن نتخيل عالمًا تزدهر فيه المؤسسات المختلفة والبيئة في وئام، حيث يعيش الناس ويعملون ويزدهرون في أمان ودعم."
مزيد من الإلهام للمؤسسات المحلية
إن التقدير العالمي الذي حصلت عليه "سيكم" في عام 2024 يؤكد أن التغيير المحوري يمكن حدوثه من خلال نماذج أعمال قابلة للتطوير ومدعومة بالممارسات المستدامة. وبناءً على هذا النجاح، تسعى سيكم، بالتعاون مع الجمعية المصرية للزراعة الحيوية، نحو هدف طموح وهو دعم 40 ألف مزارع أثناء انتقالهم إلى ممارسات الزراعة العضوية والحيوية بحلول نهاية عام 2025.
يمكن للمنظمات المحلية أن تستلهم من إنجازات سيكم من خلال تبني رؤية شاملة توفق بين السلامة المجتمعية والبيئية والربحية. ويشمل هذا النهج تنفيذ ممارسات مستدامة، وضمان سلاسل توريد شفافة، وتعزيز علاقات التجارة العادلة، والاستثمار في تنمية المجتمع من خلال التعليم والبنية التحتية.
ومن خلال تبني هذه المبادئ، يمكن لمزيد من المؤسسات أن تدرك أن تقييم تأثير أنشطتهم على البيئة ليست عائقًا أمام النمو ولكنها طريق إلى تحقيق رخاء مشترك بين المؤسسات والمجتمعات المحلية والبيئة.
النموذج بفعالية التحديات العالمية الملحة، بما في ذلك الأمن الغذائي وندرة المياه وتغير المناخ.
ومن المؤكد أن النمو الاقتصادي يزدهر داخل المجتمعات الشاملة التي تقدر الأبعاد الثقافية والاجتماعية. فمن خلال تعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة والسلامة النفسية والمشاركة الإبداعية، يعمل نموذج "اقتصاد المحبة" على تمكين الأفراد من التواصل بشكل فعال مع بعضهم البعض ومحيطهم. وعلاوة على ذلك، يعزز النموذج ظروف العمل العادلة والكريمة التي تضمن شعور كل شخص بالأمان والاحترام، مما يعزز بشكل أكبر حيوية المجتمع ومرونته بشكل عام.
وحتى الآن، نجحت الجمعية المصرية للزراعة الحيوية في دعم 15,312 مزارعا في انتقالهم إلى الزراعة الحيوية والعضوية، وتحويل أكثر من 55,000 فدان إلى ممارسات زراعية مستدامة من خلال تبني معايير نموذج "اقتصاد المحبة". وهو ما يؤكد على جدوى وفعالية النموذج في خلق مستقبل أكثر استدامة للمؤسسات والمجتمعات.
قال حلمي أبو العيش، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيكم قائلا: "أشعر بإلهام عميق لمواصلة بناء الإرث الرؤيوي لوالدي الراحل، الدكتور إبراهيم أبو العيش، الذي أسس سيكم في عام 1977 حيث بدأت رحلتنا في مساحة قاحلة من الصحراء المصرية وحينها قوبلت فكرة والدي عن "اقتصاد المحبة"، وهو نموذج يمكنه تحويل الصحراء إلى واحة مزدهرة، بالتشكيك، و بالرغم من ذلك ومن خلال التزامنا الراسخ يمكنه تحويل الصحراء إلى واحة مزدهرة، بالتشكيك، و بالرغم من ذلك ومن خلال التزامنا الراسخ بالزراعة الحيوية، وبالجهد الدؤوب، تقف سيكم اليوم شاهداَ على حلمه. فقد نمت سيكم لتصبح مؤسسة متعددة الأوجه تعزز سلامة المجتمع والحياة الصحية والممارسات المستدامة. نحن نشعر بالفخر لأن نهجنا الشامل "اقتصاد المحبة" يكتسب مزيداً من التقدير. فنحن نتخيل عالمًا تزدهر فيه المؤسسات المختلفة والبيئة في وئام، حيث يعيش الناس ويعملون ويزدهرون في أمان ودعم."
مزيد من الإلهام للمؤسسات المحلية
إن التقدير العالمي الذي حصلت عليه "سيكم" في عام 2024 يؤكد أن التغيير المحوري يمكن حدوثه من خلال نماذج أعمال قابلة للتطوير ومدعومة بالممارسات المستدامة. وبناءً على هذا النجاح، تسعى سيكم، بالتعاون مع الجمعية المصرية للزراعة الحيوية، نحو هدف طموح وهو دعم 40 ألف مزارع أثناء انتقالهم إلى ممارسات الزراعة العضوية والحيوية بحلول نهاية عام 2025.
يمكن للمنظمات المحلية أن تستلهم من إنجازات سيكم من خلال تبني رؤية شاملة توفق بين السلامة المجتمعية والبيئية والربحية. ويشمل هذا النهج تنفيذ ممارسات مستدامة، وضمان سلاسل توريد شفافة، وتعزيز علاقات التجارة العادلة، والاستثمار في تنمية المجتمع من خلال التعليم والبنية التحتية.
ومن خلال تبني هذه المبادئ، يمكن لمزيد من المؤسسات أن تدرك أن تقييم تأثير أنشطتهم على البيئة ليست عائقًا أمام النمو ولكنها طريق إلى تحقيق رخاء مشترك بين المؤسسات والمجتمعات المحلية والبيئة.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى18 سبتمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.1459 48.2459
يورو 56.9614 57.0894
جنيه إسترلينى 65.6084 65.7736
فرنك سويسرى 61.0446 61.2102
100 ين يابانى 32.6812 32.7513
ريال سعودى 12.8362 12.8635
دينار كويتى 157.8140 158.1728
درهم اماراتى 13.1073 13.1360
اليوان الصينى 6.7761 6.7903

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5674 جنيه 5651 جنيه $118.48
سعر ذهب 22 5201 جنيه 5180 جنيه $108.60
سعر ذهب 21 4965 جنيه 4945 جنيه $103.67
سعر ذهب 18 4256 جنيه 4239 جنيه $88.86
سعر ذهب 14 3310 جنيه 3297 جنيه $69.11
سعر ذهب 12 2837 جنيه 2826 جنيه $59.24
سعر الأونصة 176490 جنيه 175779 جنيه $3685.01
الجنيه الذهب 39720 جنيه 39560 جنيه $829.33
الأونصة بالدولار 3685.01 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى