بوابة الدولة
الأربعاء 8 مايو 2024 07:21 مـ 29 شوال 1445 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
رئيس الوزراء العراقي: ما يحدث بغزة انتهاك صارخ لحقوق الإنسان ويرقى للإبادة الجماعية الأونروا: استشهاد 429 نازحًا كانوا يبحثون عن مأوى بمباني الوكالة منذ بدء الحرب على غزة تعرف علي مواعيد مؤجلات الأهلي في الدوري المصري جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحرب تُكرم عددًا من أسر الشهداء والمصابين بالجيش الثالث تطوير لائحة الدراسات العليا ودرجتي الماجستير والدكتوراه بأقسام كلية الآداب في جامعة أسيوط بنظام الساعات روسيا ترحب باجتماع وزيري خارجية أرمينيا وأذربيجان في كازاخستان أوستن: لم نتخذ قرارًا نهائيًا بشأن كيفية التعامل مع شحنة الأسلحة المعلقة لإسرائيل آسيا قاسم، تحتفل بتوقيع كتابها الجديد “خواطر متشابكة” وفاة والدة الفنان كريم عبدالعزيز مستشار النمسا يدعو إلى تسوية سلمية للحرب بأوكرانيا وللصراع في الشرق الأوسط قومى المرأة يهنئ الدكتورة سحر السنباطى بتوليها منصب رئيسة المجلس للطفولة والأمومة ”بلبع” الدولة لا تألوا جهدًا فى تشجيع وتقديم كافة التسهيلات والتيسيرات للمستثمرين الجادين

مكتبة مصر العامة تحتفي بـ«خلف خطوط الذاكرة» لـ خالد منتصر

مكتبة مصر العامة
مكتبة مصر العامة

نظمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، ندوة مناقشة كتاب «خلف خطوط الذاكرة» للكاتب خالد منتصر، بمشاركة الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، والكاتب الصحفي نبيل عمر، وبحضور السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، والسفير عبد الرؤوف الريدي، رئيس مجلس إدارة مكتبات مصر العامة، والسفير رضا الطايفي، مدير صندوق مكتبات مصر العامة، والسفيرة فاطمة الزهراء، والسفير محمد إدريس، والدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور هيثم الحاج علي، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب سابقا، ورانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، والكاتبة سماح أبو بكر عزت، ومجموعة من الشخصيات العامة، والثقافية والإعلامية.
وقال الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي، إن السفير عبد الرؤوف الريدى، هو الذي أسس وأقام للمصريين هذا الصرح الكبير مكتبات مصر العامة، مؤكدا أنه يقدر قيمة هذا العمل العظيم، وأنه لم يكتفي بإنشاء هذه المكتبات في العاصمة فقط، بل في العديد من المحافظات المختلفة، وبلغ عدد تلك المكتبات 28 مكتبة على مستوى الجمهورية، وقدم حجازي الشكر للسفير عبد الرؤوف الريدي، على هذا الإنجاز العظيم.
وتطرق حجازي لكتاب «خلف خطوط الذاكرة» للكاتب خالد منتصر، مؤكدا أنه قرأ ما قدمه من قبل، ويستحق القراءة والتنويه والشكر.
وأضاف حجازي: «حين انظر في هذه الوجوه المشرقة اطمئن وأعلن أن الثقافة المصرية لم تتراجع، وإنما تحتاج لمن يكتشفها كما اكتشفها خالد منتصر وعبد الرؤوف الريدي حين دعاكم لهذا اللقاء الذى أتمنى أن يتكرر حول مناسبات أخرى وموضوعات أخرى تتيح لنا مرة ومرات أن نلتقى».
وقال: «لا أبالغ قرأت كتاب خالد منتصر مرتين، مرة لكى استمتع، ومرة أخرى لكى أسجل بعض الملحوظات.. خلف خطوط الذاكرة»، موجها حديثه للحضور: «أنتم تعرفون أن السيرة ليست شكلا واحدا إنما هي اشكال متعددة، فهناك السيرة التي تقدم في شكل اليوميات، وهناك من تقدم في شكل الرواية، وهناك من تجمع بين الرواية وما تنطق به الذاكرة.. استنطاق الذاكرة ومطاردة ما يهرب خلفها من التجارب والحوادث والأسماء والتواريخ والأفكار والأوهام.. الحياة مواجهة الماضي بكل ما فيها مما يصح ولا يصح.. يقال أو لا يقال.. نوعا من العري محكوما على كاتب السيرة أن يواجه به الناس».
ومن جانبه قال الكاتب خالد منتصر، إنه ألف كتابه «خلف خطوط الذاكرة» لأنه قُدرت له بعض الظروف عن غيره، مثل أنه من دمياط وعاش في قرية الشعراء، رغم أنه في الأساس كان والداه يسكنان في حي العجوزة، وبالتالي عاشر العالمين الريف والمدينة، ورأى في القرية الأساطير والحب بين الناس.
وأضاف منتصر أنه لم يعد يعرف قريته الشعراء بعد أن دخلها التيار الظلامي، حيث تحولت إلى كتلة خرسانية بينما كانت في الأمس منفتحة وكانت البنات يدرسن بجانب الأولاد في المدارس، لكن على الرغم من ذلك كان المجتمع يقدس ختان الإناث ويعتبر أن البنت تدخل به إلى عالم الطهارة.
وأكد خالد منتصر أنه شعر بأن مصر تتعرض للاختطاف منذ دراسته في السنة الأولى بكلية الطب، موضحًا أنه رغم أن كلية الاقتصاد والعلوم السياسية كانت تشهد خطب لأحمد عبد الله رزة، وكلية الهندسة تقيم حفلات للشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم، إلا أنه بمجرد دخوله كلية الطب شعر أنه عاد إلى القرن الرابع الهجري، ووجد أن قياديا إخوانيا بارزا هو رئيس اللجنة الثقافية، موضحًا أن الطلاب الإخوان رفضوا تنظيم حفلة للموسيقار هاني شنودة بالكلية وقاموا بالصلاة داخل قاعة الحفل، بل إنهم اعتدوا بالضرب عليهم عندما طالبوهم بإخلاء القاعة، مشيرًا إلى أن القاتل باسم الدين يشعر بالفخر، لذلك يرى أنه لا مجال للنقاش مع أي تيار ديني.
وأشار خالد منتصر، إلى أنه ابن الطبقة المتوسطة التي كانت بمثابة رمانة الميزان في المجتمع، وشدد منتصر على أن الكلمة من الممكن أن تقتل، وذلك عندما شاهد صلاح جاهين في إحدى المرات يشارك في ندوة بأتيليه القاهرة وقام شخص مجهول بمهاجمته قائلا: «أنت اللي ودتنا في داهية»، وحدث ذلك بمنتهى القسوة، وبعدما خرج جاهين من الندوة حزينا، دخل في دائرة اكتئاب.
وتابع: «من وجهة نظري أقول إن صلاح جاهين قرر الموت بعد هذه الواقعة، لأنه قال لإحدى صديقاته: "أنا سألقى حجرا في البحيرة" وأدركت وقتها أن جاهين اتخذ قرارا بمغادرة الحياة».

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى08 مايو 2024

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.5014 47.6014
يورو 51.0450 51.1715
جنيه إسترلينى 59.3388 59.4685
فرنك سويسرى 52.2510 52.3899
100 ين يابانى 30.5495 30.6158
ريال سعودى 12.6650 12.6924
دينار كويتى 154.4109 154.7863
درهم اماراتى 12.9322 12.9605
اليوان الصينى 6.5728 6.5872

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 بيع 3,509 شراء 3,531
عيار 22 بيع 3,216 شراء 3,237
عيار 21 بيع 3,070 شراء 3,090
عيار 18 بيع 2,631 شراء 2,649
الاونصة بيع 109,117 شراء 109,827
الجنيه الذهب بيع 24,560 شراء 24,720
الكيلو بيع 3,508,571 شراء 3,531,429
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى