بوابة الدولة
بوابة الدولة الاخبارية

الشاعر صلاح العلايلى يكتب في حبك مفيش مستحيل

صورة أرشيفية
-

كيف لي أن أُخبرك بأني أقع في حبك بإستمرار وأنكى بداخل قلبي في جميع الأحوال ، وأنا الذى لا أملك من أمري إلا أن أحبك.. لم أُحبك بعاطفة سبعين أم ، أحببتك بعاطفه أم واحده لا تملك إلا طفلا واحداً. .. وكأنك الخيار الوحيد للحياه ، وكأنك بدايتها ونهايتها ولا شيء بعدك فأنتى عمرى ومنايا .. مــن قــبــل مـا أشــوفــك أتـمـنـيتــك .. من قبل ما أشوفك حبيتك .. من غير ما أعرفك حسيتك
رسمت ملامحك في عيوني..ملكة وأميرة ..أعمل أية في حبك وأنا ديما مجنون بيكى نفسي أفضل جنبك وقصادك ..و اقولك بحبك حب السنين ... .مهما قعدنا لوحدينا واتكلمنا .. ديما مشتاق إليكى ومن كتر حبك بتوحشينى رغم أنك جنبى ..نفسى تكونى عمرى وحياتى ودنيتى .. فأنتى الأولى دائمًا بين كل الأشياء التي أبحث عنها لأكون سعيد في كل مرة ؟ حبيبتى هل تعلمين بأن عمق الحب الذي بداخلي لكى لا يحدث في حياة الإنسان إلا مره واحده.. من كتر شوقى اليكى بتمنى أكون واحد من بيتكم عشان اشوفك كل لحظة ،من كتر شوقى حبيت شارعكم وجيرانكم.. أنت أشد أشيائي حباً.. حبيبتى اشتاق اليكى ألا تؤمنى بشخص رغبته توقفت عن كل شي عداك ، أليس هذا كافياً؟ حبيبتى وعمرى وأيامى هل تعلمى انكى جزء من كتابي الذي أحب مافية من كلمات ومعانى ..وجزء من روايتي المفضله .. وجزء من مخبأي السري ..أنت كل الذي أُحِبة في دنيتى.. أنتى أُغنيتي المفضلة. .دوما ً حبيبتى أتخيلك زوجة وحبيبة دائمًا أتخيلك تلقى برأسك على صدري وأنا جالس وتدخلى في نوم عميق .. وأُداعب أنا شعرك ، على هذه الصورة دوماً أتخيلك.. أشعُر دائمًا بالرغبة في وجودك بجانبي .. وما من شيءٍ قادر على تهدئة مشاعري إلا أن أحتضنك وأُقبل خدودك وشفاتيكى وأُعانقك للأبد.. فأنا أحبك أعمق مما يجب ، أكثر مما ينبغي ، تماما كما يليق بكى يا ملكة الجمال ياأميرة الأميرات.. يا صاحبة الحسن والدلال..حبيبتى كيف أصف شعوري تجاهك ، كيف أصف الأشياء العاديه التي عندما تفعليها لا تصبح عاديه .. إنني أشعر نحوك بالدهشة والجاذبية والحنين
بالله عليك حبيبتى أعطينى عنوان الجنة التي تسكينها..أريد لقاء أسرتك ..اريد الحديث معهم ..لابلغهم عن مدى حبى لك وتمسكى بك.. بالله عليك أعطينى عنوان الجنة التي تسكينها .. فأنا اريد القرب منك أكثر وأكثر زوجة وحبيبة وعشيقة .. وفى حبك أواجة الحواجز وكل ماهو مستحيل .. حبيبتى انا كفيل بأقناع العالم بأنى أحبك