بوابة الدولة
بوابة الدولة الاخبارية

الحكم الدولى رضا البلتاجى يكتب لبوابة الدولة الاخبارية حكمة الرئيس وشجاعة هشام توفيق

-

استبعاد كبار الحكام ممن لهم ابناء فى المجال من التواجد فى لجان حكام المناطق قرار يجافى العقل والمنطق وارى انه غير دستوري ،،، ابنى ليس حكم كرة وترك اللعبة كليا واخذته الاقدار لمكان اخر الا ان هذا القرار يحرم التحكيم من كفاءات يحتاج اليها ،،، راجعوا القرار

جوهر نبيل مقدم استوديو كأس العالم لكرة اليد معجون إعلام وواجهة مشرفة ونموذج لما يجب أن يكون عليه مقدم البرامج،،،،تحية لك ولضيوفك، استمر .

ندا ابنة حارس عقارنا اخت لأربعة أشقاء وهى الخامسة عندها 13 سنة لام اقل من ثلاثين سنة وأب فى نفس سنه ،،،، غبت عن البيت يومين رجعت لقيتها مخطوبة وشهور قليلة وتتجوز زى آلاف الأطفال كتب عليهن الجهل وقهر المرأة الحرمان من حق التعليم واللعب والاستمتاع بالحياة لتنجب كبشة عيال تعوق كل محاولات التنمية التى تبذلها الدولة ،،، مشكلتنا تكمن فى هذه الفئة .

صليت الجمعة الماضية فى أحد مساجد المقطم بمنطقة راقية المفروض انها عن الصدقة ،،،، للاسف الخطيب شطح ونزل سب ولعن فى الانترنت والتليفزيون والموبايل فظننت انى فى أحد مدن افغانستان وتذكرت سؤال نصر حامد ابو زيد ، كيف لبلد ان تتقدم وعلمائها ومهندسيها واطبائها يجلسون القرفصاء امام جاهل يعتلى المنير ليعلمهم كيف يكون الاكل والشرب والنكاح ودخول الحمام ، الغريب انه فور خروجه من المسجد اخرج الموبايل وهات يا كلام ،،،،

47 هدف فى مباراة مصر والسويد ونتيجة معلقة لآخر ثانية فى قمة المتعة فى حين انك كمشاهد كرة قدم ممكن تتابع ماتش تقعد 90دقيقة بلا هدف واحد وهو مايدعونى بمطالبة الاتحاد الدولى لكرة القدم بإعادة النظر فى قانون الكرة بتعديلات تسمح بمزيد من الاريحية المهاجمين لرؤية مزيد من الأهداف، قول مقترحك

مزايدة واونطة وكلام حنجورى وشعارات رنانة عن عبد الناصر ومكاسب الثورة وحديث عن شركة بالية تخسر سنويا مليار جنيه على مساحة 2500فدان ،على مسئوليتى الشركة ماتت وشبعت موت واغلاقها امر حتمى لان اى ضخ هو إهدار لاموال دافع الضرائب ،البتر افضل من المسكنات والخوف من اتخاذ القرار كلفنا خسائر عشرة مليارات جنيه وعشرات السنين،،، فرق شاسع بين وزير لعب على المشاعر واخر واجه بالحقيقة ،،، أؤيد رؤية الدولة وقرار هشام توفيق وزير قطاع الأعمال

كاتب المقال الحكم الدولي رضا البلتاجي وعضو مجلس النواب السابق