بعد مرور ثلاث أشهر على إفتتاحة خبراء السياحة فندق هورايزون شهر زاد علامة مضيئة فى سماء السياحة المصرية

-
https://youtu.be/lBe-dqmkdJ8
كتب صالح شلبى-هايدى فاروق
فى خطوة جيدة، فى 8 فيراير من هذا العام ،كان هذا الحدث السياحى الهام ، والذى مازالت أصداءة حديث خبراء السياحة ليس على مستوى منطقة الشرق الاوسط ولكن على مستوى الكثير من دول العالم بعد أن اتخذت الشركة العامة للسياحة «إيجوث» التابعة للشركة القابضة للسياحة والفنادق قرارًا بإنهاء أزمة فندق شهرزاد بالعجوزة بعد أن تحول الفندق الذى كان مؤجرًا لأحد المستثمرين إلى مدينة للاطلال لمدة 25 عامًا، حيث جاء قرار إيجوث بإنقاذ الأصل عبر عقد ثلاثى تم التوصل إليه يتم بين المستأجر القديم الذى تحول الفندق تحت إدارته إلى أطلال، وبين مستثمر جرىء من القطاع الخاص هو شركة هورايزون تحت قيادة رجل الاعمال ،طارق أحمد عباس نديم ، إيجيبت لإدارة الفنادق والطرف الثالث شركة إيجوث مالكة الأصل، نص العقد على أن يتولى المستأجر الجديد سداد المديونية المستحقة على المستأجر القديم والتى بلغت نحو 25 مليون جنيه على أن يقوم بتأجير الفندق لمدة 10 سنوات بعائد سنوى 4٫4 مليون جنيه تحصل عليهم إيجوث بزيادة متوقعة 10% كل عام، ويتولى المستأجر الجديد أعمال التطوير والتى بلغت تكلفتها نحو 100 مليون جنيه.

بعد مرورثلاث شهور من الافتتاح وقيام هشام توفيق وزير قطاع الاعمال بقص شريط ، فندق هورايزون شهرزاد العجوزة الذي يتميز بإطلالة متميزة على نهر النيل ،و بحضور ميرفت حطبة، رئيسة الشركة القابضة للسياحة والفنادق، وشريف البنداري، رئيس شركة إيجوث، وعادل والى العضو المنتدب للشركة القابضة، وبحضور، عدد من أعضاء لجنة السياحة بمجلس النواب على رأسهم النائب عمرو صدقي رئيس اللجنة،، وصلاح حسب الله المتحدث الرسمى بأسم مجلس النواب عدنا لنرى هذا الحدث فى عيون الخبراء السياحيين ونلتقى مع رجل الاعمال ورجل السياحة طارق نديم ،صاحب المهام الصعبة كما يطلقون علية المقربين والمشتغلون بالسياحة، بعد أن ضخ أكثر من 150 مليون جنية على هذا الفندق الذى كان هو والعدم سواء، وهو مادفع وزير قطاع الاعمال إلى إفتتاح الفندق وتوجية الشكر والتحية الى " طارق نديم "وتأكيدة بأنة فخور بما شهدة من تطوير غير مسبوق، وإن هناك قطاع خاص بهذا الفكر والهمة،و مبديًا ترحيبه بمزيد من التعاون والشراكة مع القطاع الخاص في تنمية واستثمار هذه الأصول، مشيرًا إلى تنوع محفظة الأصول الفندقية للشركة القابضة، والحاجة إلى فنادق مستوى "3 نجوم "لتقديم خدمات تناسب الجميع.

وصف خبراء السياحة طارق نديم بعد إن شاهدوا فندق شهرزاد بعد عملييات التطوير التى تمت على يدية ، بأنة من بين أهم الخبراء والمستثمرين فى مجال السياحة، لسنوات طويلة، من العمل المتواصل، أصبح فيها قريبا من دائرة صناعة القرار، ومطلعا على كواليس ما يجرى بهذا الملف، وشاهدا على تجارب عدد من الوزراء المتعاقبين على كرسى الوزارة، ودور كل منهم فى تقدم أو تأخر ملف السياحة. مشيرين الى إن فندق هورايزون شهر زاد ، أصبح علامة مضيئة فى سماء السياحة المصرية، لامتلاك " نديم " القدرة على الوعي السياحي، وإلمامه بالهيكل السياحي، وقدرته على الخروج الآمن من الركود السياحي، وقالوا عن " نديم " أيضاَ إنة نموذج لرجال الأعمال الوطنيين الذين يلعبون دورًا مهمًا فى تطوير قطاع السياحة، بما لهم من فكر مختلف فى هذا الملف، ودائمًا يحافظ على عمله ويتابع كل كبيرة وصغيرة بنفسه ويهتم بأدق التفاصيل.
رجل الاعمال طارق نديم يرى ،إن مصر بلد سياحي من الطراز الأول، ولم يلاحظ بها أي شئ سلبي يمنع السياح من زيارتها, والاستمتاع بمشاهدة الآثار الفرعونية، ويرى ضرورة تكاتف جميع المصريين حكومة وشعبا لاستعادة معدلات السياحة لبلدهم, كما وجه رسالة إلى العالم يدعوهم لزيارة مصر والاستمتاع بآثارها وفنادقها الرائعة .
قال " نديم " اننا نسعى ونتمنى أن يكون هذا العام هو الأفضل للسياحة المصرية، خاصة وإنها االأمل الوحيد للخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر حيث تعد أحد أهم العوامل التي تساعد على إنعاش الاقتصاد المصري وإدخال العملة الصعبة التي تعود بالنفع على جميع فئات المجتمع،حتى أصبحت وكأنها الحلم المأمول لكل مصري افتقدها خلال السنوات العجاف الماضية
توقع " نديم " أن مصر، ينتظرها نهضة سياحية كبرى تساعد على استعادة تلك الصناعة الهامة لدورها واهميتها فى الاقتصاد المصرى باعتبارها قاطرة التنمية فى مصر .

تمنى " نديم " أن يرى فى قلب العاصمة القاهرة أكبر عواصم العالم، واعرقها مطعم دولى معتمد وهو امر يرجع الى نظرتنا المتدنية للاعمال المهنية فمهن مثل الخباز او الشيف نضعها فى مرتبة اقل ولا يوجد اهتمام بها فى حين ان دولة مثل فرنسا تنظم سنويا مسابقات لاختيار افضل شيف وافضل خباز وافضل رستوران وهذه الامور دعاية سياحية فى حد ذاتها، وهذه الثقافة لم تعد موجودة بمصر لذا تندثر الحرف اليدوية
قال " نديم " أنة يتمنى أن نضع خطة تهدف الى تنوع أسواقنا السياحية، وزيادتها إلى 35 سوقا رئيسية ، حتى يمكنا استيعاب اى مشكلة مع احداها مستقبل، خاصة وإننا لسنوات طويلة ا اعتمادنا على عدد من الاسواق التقليدية ولم نلتفت الى اسواق اخرى يمكن جلب اعداد كبيرة منها مستقبلا من خلال العمل على تنميتها وبالتالى استمر اعتمادنا على 5 اسواق رئيسية فقط هي: روسيا وايطاليا والمانيا وفرنسا وانجلترا ومع اول مشكلة مع احدى تلك الاسواق تعرضنا لأزمة عنيفة
رجل الاعمال " طارق نديم " قال الحديث عن المفاوضات وعمليات التطوير للفندق يحتاج الى حديث طويل ممكن أن يمتد الى أيام ، ولكن يمكن ، إختصار تلك الملحمة بالقول إن عملية التطوير والتجديد ـ قد استغرقت 3 سنوات ـ نحو 200 غرفة وجناح وأربع قاعات متعددة الأغراض وحمام سباحة ومنطقة اللوبي والمصاعد والبنية التحتية للفندق لتقديم خدمات فندقية وسياحية متميزة، وانتم الان ترون من خلال تفقدكم للفندق حصاد تلك الملحمة ، حيث إن الفندق يضاهى الان الفنادق الكبرى

وتاريخيًّا تم الافتتاح الأول للفندق عام 1963 والثانى 1980، وكان الفندق يدار بمعرفة الشركة المصرية العربية للاستثمار والتنمية «إيفادكو» بموجب عقد إيجار مقطوع لمدة 25 عامًا اعتبارًا من 6 أبريل 1988 وتنتهى فى 5 أبريل 2013 وكان العقد يلزم المستأجر بتطوير الفندق ورفع كفاءة تشغيله ومستواه إلى درجة 4 نجوم وفقًا لمواصفات وزارة السياحة، وهو ما لم يلتزم به المستأجر وتم تراكم المديونية على المستأجر وتسبب ما جرى للفندق عبر سنوات طويلة إلى أن تحول الفندق إلى مكان سيئ السمعة تمارس فيه أعمال منافية للآداب وتم غلقه أكثر من مرة من قبل وزارة السياحة وتخفيض درجته، ومع مرور الوقت تم غلقه نهائيًّا لتتحول غرفه إلى مكان لإيواء الفئران وتتدهور أوضاع المرافق به وحتى السلالم أصبحت مهدمة، وقامت شركة إيجوث بإعداد ملف كامل بالصور لما وصل إليه حال الفندق وتم التفاوض مع المستأجر القديم على تسوية الخلافات والمديونية وإنهاء التعاقد وبدأت الشركة فى طرح فكرة إعادة استثمار الفندق مرة أخرى بعرضه
وتبلغ مساحة الأرض 1999،60 متر مربع، ويتضمن مطعمًا، وبار، وصالونات، ونادى ليلي، وبنكًا ومحلات، وحمام سباحة، وبه 234 غرفة بالإضافة إلى جناحين بعدد 10 غرف.

كتب صالح شلبى-هايدى فاروق
فى خطوة جيدة، فى 8 فيراير من هذا العام ،كان هذا الحدث السياحى الهام ، والذى مازالت أصداءة حديث خبراء السياحة ليس على مستوى منطقة الشرق الاوسط ولكن على مستوى الكثير من دول العالم بعد أن اتخذت الشركة العامة للسياحة «إيجوث» التابعة للشركة القابضة للسياحة والفنادق قرارًا بإنهاء أزمة فندق شهرزاد بالعجوزة بعد أن تحول الفندق الذى كان مؤجرًا لأحد المستثمرين إلى مدينة للاطلال لمدة 25 عامًا، حيث جاء قرار إيجوث بإنقاذ الأصل عبر عقد ثلاثى تم التوصل إليه يتم بين المستأجر القديم الذى تحول الفندق تحت إدارته إلى أطلال، وبين مستثمر جرىء من القطاع الخاص هو شركة هورايزون تحت قيادة رجل الاعمال ،طارق أحمد عباس نديم ، إيجيبت لإدارة الفنادق والطرف الثالث شركة إيجوث مالكة الأصل، نص العقد على أن يتولى المستأجر الجديد سداد المديونية المستحقة على المستأجر القديم والتى بلغت نحو 25 مليون جنيه على أن يقوم بتأجير الفندق لمدة 10 سنوات بعائد سنوى 4٫4 مليون جنيه تحصل عليهم إيجوث بزيادة متوقعة 10% كل عام، ويتولى المستأجر الجديد أعمال التطوير والتى بلغت تكلفتها نحو 100 مليون جنيه.

بعد مرورثلاث شهور من الافتتاح وقيام هشام توفيق وزير قطاع الاعمال بقص شريط ، فندق هورايزون شهرزاد العجوزة الذي يتميز بإطلالة متميزة على نهر النيل ،و بحضور ميرفت حطبة، رئيسة الشركة القابضة للسياحة والفنادق، وشريف البنداري، رئيس شركة إيجوث، وعادل والى العضو المنتدب للشركة القابضة، وبحضور، عدد من أعضاء لجنة السياحة بمجلس النواب على رأسهم النائب عمرو صدقي رئيس اللجنة،، وصلاح حسب الله المتحدث الرسمى بأسم مجلس النواب عدنا لنرى هذا الحدث فى عيون الخبراء السياحيين ونلتقى مع رجل الاعمال ورجل السياحة طارق نديم ،صاحب المهام الصعبة كما يطلقون علية المقربين والمشتغلون بالسياحة، بعد أن ضخ أكثر من 150 مليون جنية على هذا الفندق الذى كان هو والعدم سواء، وهو مادفع وزير قطاع الاعمال إلى إفتتاح الفندق وتوجية الشكر والتحية الى " طارق نديم "وتأكيدة بأنة فخور بما شهدة من تطوير غير مسبوق، وإن هناك قطاع خاص بهذا الفكر والهمة،و مبديًا ترحيبه بمزيد من التعاون والشراكة مع القطاع الخاص في تنمية واستثمار هذه الأصول، مشيرًا إلى تنوع محفظة الأصول الفندقية للشركة القابضة، والحاجة إلى فنادق مستوى "3 نجوم "لتقديم خدمات تناسب الجميع.

وصف خبراء السياحة طارق نديم بعد إن شاهدوا فندق شهرزاد بعد عملييات التطوير التى تمت على يدية ، بأنة من بين أهم الخبراء والمستثمرين فى مجال السياحة، لسنوات طويلة، من العمل المتواصل، أصبح فيها قريبا من دائرة صناعة القرار، ومطلعا على كواليس ما يجرى بهذا الملف، وشاهدا على تجارب عدد من الوزراء المتعاقبين على كرسى الوزارة، ودور كل منهم فى تقدم أو تأخر ملف السياحة. مشيرين الى إن فندق هورايزون شهر زاد ، أصبح علامة مضيئة فى سماء السياحة المصرية، لامتلاك " نديم " القدرة على الوعي السياحي، وإلمامه بالهيكل السياحي، وقدرته على الخروج الآمن من الركود السياحي، وقالوا عن " نديم " أيضاَ إنة نموذج لرجال الأعمال الوطنيين الذين يلعبون دورًا مهمًا فى تطوير قطاع السياحة، بما لهم من فكر مختلف فى هذا الملف، ودائمًا يحافظ على عمله ويتابع كل كبيرة وصغيرة بنفسه ويهتم بأدق التفاصيل.
رجل الاعمال طارق نديم يرى ،إن مصر بلد سياحي من الطراز الأول، ولم يلاحظ بها أي شئ سلبي يمنع السياح من زيارتها, والاستمتاع بمشاهدة الآثار الفرعونية، ويرى ضرورة تكاتف جميع المصريين حكومة وشعبا لاستعادة معدلات السياحة لبلدهم, كما وجه رسالة إلى العالم يدعوهم لزيارة مصر والاستمتاع بآثارها وفنادقها الرائعة .
قال " نديم " اننا نسعى ونتمنى أن يكون هذا العام هو الأفضل للسياحة المصرية، خاصة وإنها االأمل الوحيد للخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر حيث تعد أحد أهم العوامل التي تساعد على إنعاش الاقتصاد المصري وإدخال العملة الصعبة التي تعود بالنفع على جميع فئات المجتمع،حتى أصبحت وكأنها الحلم المأمول لكل مصري افتقدها خلال السنوات العجاف الماضية
توقع " نديم " أن مصر، ينتظرها نهضة سياحية كبرى تساعد على استعادة تلك الصناعة الهامة لدورها واهميتها فى الاقتصاد المصرى باعتبارها قاطرة التنمية فى مصر .

تمنى " نديم " أن يرى فى قلب العاصمة القاهرة أكبر عواصم العالم، واعرقها مطعم دولى معتمد وهو امر يرجع الى نظرتنا المتدنية للاعمال المهنية فمهن مثل الخباز او الشيف نضعها فى مرتبة اقل ولا يوجد اهتمام بها فى حين ان دولة مثل فرنسا تنظم سنويا مسابقات لاختيار افضل شيف وافضل خباز وافضل رستوران وهذه الامور دعاية سياحية فى حد ذاتها، وهذه الثقافة لم تعد موجودة بمصر لذا تندثر الحرف اليدوية
قال " نديم " أنة يتمنى أن نضع خطة تهدف الى تنوع أسواقنا السياحية، وزيادتها إلى 35 سوقا رئيسية ، حتى يمكنا استيعاب اى مشكلة مع احداها مستقبل، خاصة وإننا لسنوات طويلة ا اعتمادنا على عدد من الاسواق التقليدية ولم نلتفت الى اسواق اخرى يمكن جلب اعداد كبيرة منها مستقبلا من خلال العمل على تنميتها وبالتالى استمر اعتمادنا على 5 اسواق رئيسية فقط هي: روسيا وايطاليا والمانيا وفرنسا وانجلترا ومع اول مشكلة مع احدى تلك الاسواق تعرضنا لأزمة عنيفة
وضع رجل الاعمال " طارق نديم " روشتة للنهوض بالسياحة، من بينها، لابد أن يكون هناك فصل بين الماضى والحاضر، ولابد أن تكون هناك تشريعات جديدة تهدف للاستثمار، وليس كل من يبنى فندقا يستطيع أن يدير أو يستثمر، وعلى الدولة أن تضع هؤلاء الثلاثة فى اختيار أى منطقة سياحية قادمة، ولا بد من رسم خريطة سياحية جديدة، ومعرفة ماذا نريد من السائح، وعلينا أن نبيع مشروعا سياحيا ولا نبيع أراضى سياحية، وكيفية التعامل مع السائح.. وسفراء السياحة فى مصر، ولابد أن نعد بناء جيل جديد ومثقف وواعٍ ومتدرب لكى يستطيع أن يتولى الفترة المقبلة، وخدمة الفرد والمكان وإعادة ترميم الفنادق
رجل الاعمال " طارق نديم " قال الحديث عن المفاوضات وعمليات التطوير للفندق يحتاج الى حديث طويل ممكن أن يمتد الى أيام ، ولكن يمكن ، إختصار تلك الملحمة بالقول إن عملية التطوير والتجديد ـ قد استغرقت 3 سنوات ـ نحو 200 غرفة وجناح وأربع قاعات متعددة الأغراض وحمام سباحة ومنطقة اللوبي والمصاعد والبنية التحتية للفندق لتقديم خدمات فندقية وسياحية متميزة، وانتم الان ترون من خلال تفقدكم للفندق حصاد تلك الملحمة ، حيث إن الفندق يضاهى الان الفنادق الكبرى

وتاريخيًّا تم الافتتاح الأول للفندق عام 1963 والثانى 1980، وكان الفندق يدار بمعرفة الشركة المصرية العربية للاستثمار والتنمية «إيفادكو» بموجب عقد إيجار مقطوع لمدة 25 عامًا اعتبارًا من 6 أبريل 1988 وتنتهى فى 5 أبريل 2013 وكان العقد يلزم المستأجر بتطوير الفندق ورفع كفاءة تشغيله ومستواه إلى درجة 4 نجوم وفقًا لمواصفات وزارة السياحة، وهو ما لم يلتزم به المستأجر وتم تراكم المديونية على المستأجر وتسبب ما جرى للفندق عبر سنوات طويلة إلى أن تحول الفندق إلى مكان سيئ السمعة تمارس فيه أعمال منافية للآداب وتم غلقه أكثر من مرة من قبل وزارة السياحة وتخفيض درجته، ومع مرور الوقت تم غلقه نهائيًّا لتتحول غرفه إلى مكان لإيواء الفئران وتتدهور أوضاع المرافق به وحتى السلالم أصبحت مهدمة، وقامت شركة إيجوث بإعداد ملف كامل بالصور لما وصل إليه حال الفندق وتم التفاوض مع المستأجر القديم على تسوية الخلافات والمديونية وإنهاء التعاقد وبدأت الشركة فى طرح فكرة إعادة استثمار الفندق مرة أخرى بعرضه
وتبلغ مساحة الأرض 1999،60 متر مربع، ويتضمن مطعمًا، وبار، وصالونات، ونادى ليلي، وبنكًا ومحلات، وحمام سباحة، وبه 234 غرفة بالإضافة إلى جناحين بعدد 10 غرف.
