بوابة الدولة
بوابة الدولة الاخبارية

مصورة حفل زفاف سيلينا جوميز وبيني بلانكو: أكثر تجاربي إثارةً وتشويقًا

سيلينا جوميز وبيني بلانكو
ايمي حمدى -

وصفت سام بليك، مصورة حفل زفاف النجمة سيلينا جوميز والمنتج الموسيقي بيني بلانكو، هذه التجربة بأنها من أكثر أيام العمل إثارةً، وتشويقًا، وإثارةً للدهشة، التي مرّت بها على الإطلاق خلال فترة عملها.

وقالت سام في تصريحات صحفية: "أينما وجّهت كاميرتي، وجدتُ شخصًا مشهورًا.. لقد كان شيئا مثيرا جدا".

سيلينا جوميز تحمي ثروتها من بيني بلانكو

وتصدّر الزوجان عناوين الصحف مؤخرًا بعد إعلان زواجهما، حيث نشرا صورًا مؤثرة من الحفل، وسلّطت التقارير الضوء على الوضع المالي للزوجين.

وذكرت التقارير، أن توقيع بيني بلانكو على عقد ما قبل الزواج، لم يكن هذا اختياريًّا، خاصة أن سيلينا هي من بنت ثروتها من الصفر، مشيرة إلى أن بيني بلانكو كان متعاونًا تمامًا، وأنه يحبها، ويحترم ما حققته، ولم تكن هناك أي مشاكل.

وتمتلك سيلينا جوميز إمبراطورية تجارية، تبلغ قيمتها مليار دولار، تشمل أعمالها الموسيقية، واستثماراتها العقارية، وأبرزها علامتها التجارية الناجحة في مستحضرات التجميل "رير بيوتي".

فيما تبلغ ثروته المنتج الموسيقي بيني بلانكو، 50 مليون دولار فقط، وهو ما يعد مبلغ قليل بالمقارنة مع ثروة سيلينا.

حفل زواج سيلينا جوميز وبيني بلانكو

وعقدت جوميز، البالغة من العمر 33 عاما، قرانها على منتج الموسيقى بيني بيانكو، البالغ من العمر 37 عامًا، في حفل أقيم في "سي كريست نيرسيري" الساحرة، وهي مزرعة خاصة تمتد على مساحة 70 فدانا في جوليتا، كاليفورنيا، وتنتشر فيها أشجار النخيل والسيكاس.

وبدأت احتفالات الزفاف بعشاء بروفة فاخر، وذلك في أحد القصور الريفية في مدينة جوليتا، بمقاطعة سانتا باربارا في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.وكان من بين ضيوفها صديقتها المقربة منذ فترة طويلة تايلور سويفت، بالإضافة إلى زملائها في مسلسل "فقط جرائم قتل في المبنى" (Only Murders in the Building) ستيف مارتن ومارتن شورت وبول راد، بالإضافة إلى باريس هيلتون.

طلب غريب من سيلينا جوميز لضيوف حفل زفافها

وكشف عدد من التقارير الصحفية أن النجمة سيلينا جوميز رفضت تقبل هدايا زفاف من حضور حفل زفافها على المنتج الموسيقي بيني بلانكو.

وأوضحت التقارير أن سيلينا طلبت من ضيوفها على دعم صندوق "Rare Impact Fund" إن أمكن، والذي يتبع مؤسستها الخيرية، ويهدف إلى زيادة فرص الحصول على موارد الصحة النفسية، لا سيما في المجتمعات المحرومة من العلاج النفسي.