بوابة الدولة
بوابة الدولة الاخبارية

الفنان محمد فاروق شيبا بعد إخلاء سبيله: تجربة مهمة في حياتي

الفنان محمد فاروق شيبا
ايمى حمدى -

علق الفنان محمد فاروق شيبا علي إخلاء سبيله، وذلك بعد إلقاء القبض عليه بقضية نشر شائعات هدفها تكدير السلم العام، والذي تم ضبطه عقب قيامه بنشر فيديو يدعي فيه أنه اكتشف عند تجديد رقمه القومي أنه ميت منذ 3 أشهر.

الفنان محمد فاروق شيبا يعلق علي إخلاء سبيله

وأوضح “شيبا” من خلال حسابه الشخصي علي فيس بوك:" إنه أخيرًا تمكن من استخدام هاتفه، موجّهًا الشكر لأصدقائه الذين وقفوا بجانبه دون ذكر أسمائهم، احترامًا لرغبتهم في الخصوصية، كما خص بالشكر الدكتور أشرف زكي وصديقه حمادة صميدة على دعمهم خلال الفترة الماضية.

وأوضح أنه مر بتجربة مهمة جدًا مليئة بالحب والدعم من كل من قابله، بدءًا من أمناء قسم الطلبة بالضباط ، وصولًا إلى السيد وكيل النيابة، مؤكدًا تقديره لحسن التعامل والاحترام الذي لقيه من الجميع.

وأضاف أن الموقف شهد أيضًا لحظات كوميدية غير متوقعة، مشيرًا إلى أنه لم يكن يرغب في الظهور، لكن أصدقاءه المقربين شجعوه على توضيح سوء التفاهم الذي حدث بسبب إحدي القنوات”

وكانت قد أخلت جهات التحقيق المختصة سبيل الفنان محمد فاروق “شيبا” المعروف على السوشيال ميديا بـ فيديو “بطاقة الميت”، على ذمة قضية نشر شائعات هدفها تكدير السلم العام، والذي تم ضبطه عقب قيامه بنشر فيديو يدعي فيه أنه اكتشف عند تجديد رقمه القومي أنه ميت منذ 3 أشهر.

وننشر في السطور التالية أقوال الفنان، في الاتهامات الموجهة إليه، وفيما يلي أبرز أقواله:

س: ما قولك في ما هو منسوب إليك بإنشاء حساب إلكتروني عبر “تيك توك” بقصد ارتكاب جريمة ألا وهي الجريمة محل الاتهام السابق؟

ج محصلش.

س: ما الذي حدث إذًا؟

ج: اللي حصل إن عندي حساب على التيك توك من فترة كبيرة وبنزل عليها فيديوهات شخصية، وبمثّل شخصيات على التيك توك.. فلقيت فيديو فيه نكتة لذيذة وبتضّحك، وراجل بيقول فيه إنه راح السجل المدني وقالوا له إنه متوفى، ولما قال لهم إنه عايش قالوا له أنت تعرف أكثر من الحكومة ومتدخلش نفسك في ترويرة، وعملت الفيديو من باب الهزار والضحك وعجبني الصوت اللي على الفيديو فروحت واخدة وعامل عليه فيديو هزار وتريقة زي كل اللي على التيك توك، إنما ماقصدش بيه أي حاجة.

س: ما صلتك بالحِرز السابق عرضه عليك؟

ج: الموبايل دا بتاعي.

س: ما صلتك بالمقطع المرئي السابق عرضه عليك؟

ج: أنا اللي ظاهر في الفيديو وناشر الفيديو.

س: ما هي طبيعة المقطع المرئي الذي قمت بنشره؟

ج: أنا شوفت الفيديو فاستخدمت الصوت اللي عليه، وبدأت أمثل وأحرّك شفايفي مع الكلام مش أكتر.

س: من القائم على نشر ذلك المقطع إذًا؟

ج: أنا اللي نشرته على الأكونت بتاعي.

س: من مُصوّر ذلك المقطع، وبأي وسيلة تم تصويره؟
ج: أنا اللي مصوّره لنفسي من الموبايل بتاعي.

س: ما مدى صحة ما قصصته على مشاهديك؟

ج: دا مش حقيقي طبعًا وهزار، ودا فيديو لشخص ثاني أنا كنت واخد الصوت بتاعه.

س: لمَ قمت بتأليف ذلك الموقف إذًا؟
ج: هزار وضحك، ماكنش قصدي حاجة.

س: متى أنشأت ذلك الحساب؟
ج: من حوالي أسبوع أو أسبوعين.

س: عبر أي موقع أنشأت ذلك الحساب؟

ج: التيك توك.

س: أيشاركك أحد في استخدام ذلك الحساب؟

ج: لا.. أنا بس اللي بستخدمه.

س: لِمَ أنشأته؟
ج: عامل الأكاونت عادي تسلية.

س: كم عدد متابعي حسابك الشخصي؟

ج: حوالي 120 ألف متابع.
س: ما مدى خصوصية حسابك الشخصي؟

ج: أنا عامله عادي مش برايفت.
س: ما طبيعة المحتوى الذي تقوم بنشره عبر الحساب؟
ج: أنا بنزل فيديوهات كوميدية ومقاطع تحميل لممثلين كثير من الأفلام والمسلسلات.

: ما مقصدك من نشر تلك المقاطع المرئية؟
ج: للهزار عادي.

س: أتتكسب أموالًا من جراء نشر تلك القاطع المرئية؟

ج: لا.. أنا مش باخد منه فلوس.

س: ما مقصدك من نشر الفيديو محل الاتهام؟

ج: أنا كنت ناشره هزار.

س: أقمت بالتنويه عن أن الفيديو كان بغرض المزاح؟

ج: هو باين إن دا مش صوتي أصلًا، وإني بحرّك شفايفي، بس بتكون حاجة اسمها (ليبسنج).

س: متى قمت بنشر ذلك المقطع؟
ج: من 10 أيام تقريبًا.