في جريدة ”مسرحنا”.. مهرجان شرائح ونوادي الطفل يبرز إبداع الأجيال القادمة

أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد (941) من جريدة "مسرحنا" برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.
في قسم المتابعات والأخبار نقرأ: تقريرا لهمت مصطفى عن مهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة في أدنبره، ومقالا لآلاء عاطف حول مسرحية "أسرار الزمن" على مسرح نهاد صليحة، وتغطية لتغريد حسن عن احتفال وزارة الثقافة والمركز القومي للمسرح بيوم المسرح المصري، إلى جانب متابعة لآلاء عاطف لجوائز وتوصيات المهرجان الختامي لنوادي وشرائح الطفل.
كما تقدم تغريد حسن تغطية لختام مؤتمر "نحو سياسة وطنية لتطوير المسرح المدرسي" بحضور وزيرة الثقافة، وتلتقي رنا رأفت مع صناع عرض "حفلة الكاتشب". ويختتم القسم بتقرير سامية سيد عن مناقشة رسالة ماجستير حول مسرح الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف.
أما في قسم الحوارات والتحقيقات فتلتقي رنا رأفت مع مبدعي شرائح ونوادي الطفل للحديث عن مهرجانهم الذي يبحر نحو آفاق جديدة، وتجري صوفيا إسماعيل حوارا مع الفنانة مادونا حنا المشاركة في المهرجان العربي للعرائس بدورته الثالثة.
وفي قسم رؤى، يكتب محمد الروبي مقالا بعنوان "سيرك" جواد الأسدي.. رعب أكثر من هذا سوف يجيء، ويعرض مجدي نصار قراءة بعنوان "انتصار حورس" أزمان متداخلة واستعارات مغايرة، فيما يكتب ناصر العزبي عن عرض "رماد زمن الفتونة" بوصفه عملا ثريا مشعا بالدلالات.
أما في قسم نوافذ فيترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثاني من كتاب "العلاقة بين الأداء المشاهد والأداء التشاركي" لجيمس هاملتون، ويكتب الدكتور سيد علي إسماعيل الجزء السادس والثلاثين من سلسلته "النقد المسرحي السري والمجهول في مصر" بعنوان "إسكتش معبد أبو سمبل". ويختتم رئيس التحرير العدد بزاويته "الورشة وما بعد الورشة" نافذة على تجربة "قهوجيات" الكويتية.
وتصدر جريدة "مسرحنا" الإلكترونية أسبوعيا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر برئاسة الكاتب الحسيني عمران، التابعة للإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر الدكتور مسعود شومان. وتضم هيئة التحرير: الكاتب إبراهيم الحسيني رئيسا للتحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، التدقيق اللغوي محمود رضوان، والتصوير مدحت صبري، والإخراج الفني وليد يوسف.