..غادة عبدالرازق تحكي تفاصيل أزمتها مع طارق الشناوي البوست نزل بالغلط .. فيديو
كتبت هبة سامى
قالت الفنانة غادة عبد الرازق ، إن الخلاف مفهوم بشكل خطأ ، بعد معرفتي بهذه المشكلة بيومين قمت بالاتصال بالدكتور أشرف ذكى وأكدت انه لم يحدث شئ.
وأضافت غادة عبد الرازق خلال تصريحات تليفزيونية ،: أنني لا أعرف من هو طارق الشناوي حتي اقوم بكتابة شيء عنه
وأوضحت غادة عبد الرازق ، أن هذا البوست نشر عن طريق احد وبعد ذلك قام بحذفه وهذه مقصودة كما أن هذا البوست نشر عن طريق أحد من المتحكمين بالموقع الخاص بي وبعد ذلك قام بحذفه.
وتابعت غادة عبد الرازق ، ان مسلسلاتي ناحجة ولا احتاج الي احد ان يكتب عني كما انا النقاد لا يدفع لهم أموال .
واستكملت غادة عبد الرازق ،: أنني ليس لدي أي مشكلة في ان اذهب انا وهو الى المحكمة ومعنا الهواتف حتي نعلم من الذي قام بنشر البوست.
وكان الناقد الفني، طارق الشناوي، قد أتهم الفنانة غادة عبدالرازق بـ”هتك عرضه” عبر التشهير به بزعم حصوله على أموال منها للإشادة بأحد مسلسلاتها في كتاباته.
وقال “الشناوي” انه تقدم بثلاث شكاوى رسمية ضد الفنانة غادة عبد الرازق، وذلك بعد اتهامها له بالحصول على رشاوى مالية.
وبدأت أحداث الأزمة عندما ظهر طارق الشناوي مع الإعلامية لميس الحديدي، على فضائية “الحدث”وقال إن غادة عبد الرازق "فنانة موهوبة لكنها لا تجيد اختيار أدوارها"، لترد الفنانة بدورها على حسابها في تطبيق إنستغرام، متهمة إياه بتلقي أموالا مقابل تقديم آراء إيجابية في أعمال درامية.
وادعت عبد الرازق أنها دفعت أموال للشناوي عند عرض مسلسل "حكاية حياة" قبل سنوات، ليكتب رأيا إيجابيا في عملها.
بدوره، اتخذ الشناوي إجراءات رسمية ضد عبد الرازق، وقال لـ"سكاي نيوز عربية": "ما حدث هو انتهاك أعراض، والقانون يجرد انتهاك العرض، فهي انتهكت عرضي الصحفي والإنساني".
وأوضح أنه تقدم بـ3 شكاوى ضدها، في المجلس الأعلى للإعلام، ونقابة الصحفيين، ونقابة الممثلين، مضيفا: "بعد أن أرى إلى أي مدى سيتم اتخاذ إجراءات ضدها، سأتقدم ببلاغ للنائب العام".
وتابع: "غادة دائما ترتكب تجاوزات على السوشيال ميديا. هي حرة في نفسها إذا قررت أن تتجاوز، لكنها غير حرة في أن تتجاوز على الآخرين، وأنا سآخذ حقي بالقانون".
وأبدى الشناوي تعجبه من سبب غضب عبد الرازق، مؤكدا أنه قال في المقطع المتداول إنها ممثلة موهوبة، مضيفا: "في السنوات الماضية لم تختر أدوارها جيدا، وهذا رأيي، ومن حقها أن تعترض، لكن أن تنتهك أعراض الآخرين فهي ليست حرة".
وأشار الناقد المصري إلى أنه لم يلتق بها في حياته، قائلا: "إنها إنسانة مستعدة لتشويه سمعة الناس، كأن يقوم شخص بوضع بدس قطعة مخدرات لشخص آخر ليفضحه ويلهي الناس.. لقد ارتكبت حماقة وانتهكت عرضي وستعاقب قانونيا".