خالد عبد الغنى يكتب ”لبوابة الدولة الاخبارية ” النفادية تتسأل
لإننى من المهتمين بالشأن السياسى ، وما يكتبة كبار الكاتب الصحفيين ممن لهم شأن كبير فى الشأن السياسى والحزبى والبرلمانى، فقد لفت إنتباهى تسأولات جديرة بألاهتمام والنظر اليها ،وتحليل ما جاء بها ، خاصة عندما تأتى من متخصص وخبير فى الشأن البرلمانى الكاتب الصحفى الكبير محمود نفادى عميد وشيخ المحرريين البرلمانيين ،والذى جاءت تساؤلاتة علي صفحته الشخصيه فيس بوك ان مجلس النواب في دورته البرلمانيه المنعقده حاليا و التي اقتربت علي الانتهاء لم يناقش خلالها اي قوانين تخص العمليه الانتخابيه وانما كل مايخص الانتخابات وتقسيم الدوائر ونظام الانتخاب والنسب المقرره للمراءه والشباب وذوي الاحتياجات الخاصه سوف يناقش في دوره الا نعقاد الجديده التي تبدء مع نهايه عام 2019 ، وتأكيدة بأن هذا الامر يطرح امامنا عده تساؤلات واستفسارات عديده هل سيصبح عام 2020 هو عام الانتخابات خاصة وإننا امام ثلاث مراحل للعمليه الانتخابيه مجلس الشيوخ بالمسمي الجديد له ومجلس النواب والمحليات ، وجاء سؤالة هل ننتهي من كل مرحله علي حدا او هل تتم علي مرحلتين مجلس الشيوخ ثم نواب ومحليات ، وتأكيدة بأن هناك سيناريوهات عديده في اجراءات الانتخابات سوف تتضح لنا في الايام المقبله .
وقد وجة الكاتب الصحفى الكبير رسالة هامة للجميع للاستعداد الجيد للعمليه الانتخابيه بعد التعديلات الدستوريه الجديده وإنة على الجميع ان يضع في اعتباره المصلحه العامه للدوله المصريه التي يتم بنائها الان بأسلوب عصري ديمقراطي خاصة وإننا نشاهد عمليه تنميه لم تحدث من قبل ،عادت من خلالها مصر الي وضعها الطبيعي المحموري والريادي في المنطقه بفضل الله سبحانه وتعالي والقائد الزعيم فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي وبفضل تضحيات ابنائنا من القوات المسلحه والشرطه المصريه ،من اجل توفير الامن والامان لمصرنا الحبيبه وسوف تصبح للاحزاب السياسيه وتحالفات الاحزاب دوراً هاما ً في هذه المرحله الدقيقه في عمر الوطن بأختيار من يمثل الشعب بما لديها من كوادر وطنيه مخلصه وان المواطن المصري والمراءه المصريه التي تحملت كثيراً اثناء عمليه الاصلاح الاقتصادي التي تمر بها البلاد من اجل التنميه الحقيقيه انهم علي وعي تام في كيفيه الاختيار الامثل لمن يمثلهم من اجل المصلحه العامه تحيا مصر
فى النهاية نقول ونؤكد أن ما يكتبة الكاتب الصحفى الكبير محمود نفادى ، لايجب أن يمر مرور الكرام ، بل يجب الاهتمام بة ودراسة كل عبارة،لأنة يتحدث وورائة خلفية من بحور المعلومات، الغزيرة نتيجة علاقاتة القوية بكبار رجال الدولة