.jpg)
حوار حصرى للنائب ” صابر عبد القوى ” لقناة بوابة الدولة الاخبارية.. تعرف على رسالتة للرئيس ” السيسى ”
https://youtu.be/Ov7bbBokAmQ
أعد الحوار للنشر صالح شلبى- هايدى فاروق
من على ارض القمر " اشمون" وتحديداً قرية " الكوادى " بمحافظة المنوفية، كان لقناة بوابة الدولة الاخبارية، لقائاً مع نائب دائرة أشمون ، صابر عبد القوى ،الملقب بالعمدة ، وحبيب الملايين، ولقاءات أخرى مع رموز عائلات تلك الدائرة .
فى البداية عندما تصل الى مركز ومدينة أشمون ، اكبر واقدم المدن المصرية ، التى وجدت قبل الاسكندرية والقاهرة والاقصر بقرون واجيال وورد ذكرها في كل كتاب عن مصر في ثنايا التاريخ والتراجم والموسوعات والمعاجم،بلد له منزلته عند المقريزي في "المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار" ،عليك ان تتأمل وتعرف علي ما تحمله من صفات ومقومات فريدة لمدينة مصرية حاربت البطالة وانتصرت عليها ، حلمت بالتميز والجمال فأتاها مهرولا.. فباتت تحظي بسمعة عالمية ويقصدها السياح ورجال المال والاعمال من كل مكان فترسم علي وجوههم الدهشة ويزاد يقينهم بعظمة الانسان المصري وعبقريته وقدرته علي النجاح والتميز ـ حال سعيه الي ذلك ـ ولما لا فعلي كل شبر من ارضها قصة نجاح وعزيمة واصرار علي تحقيق الهدف.
الحوار مع النائب صابر عبد القوى حوار مختلف , ليس حوارا تقليديا ، دائما لدية التحليل ووجه النظر الصائبة للأحداث فضلا عن الجرأة فى طرح عدد كبير من الرؤى والقضايا، يعى جيدا أولويات الوطن يضعها نصب عينية فيتحدث من منطلق السياسى والبرلمانى ، وأبن البلد ، المحنك الواعى ببواطن الأمور الحذر من المؤمرات التى تتعرض لها البلاد
فى البداية أعرب النائب صابر عبد القوى من داخل قرية الكوادى عن سعادتة بتواجد قناة بوابة الدولة الاخبارية ، على أرض القمر، أرض " أشمون " لمتابعة أخبارها من عمق الريف المصرى ، لتتلمس عن قرب رأى الجماهير حول التعديلات الدستورية ، والاستماع الى مشاكلهم ونقلها للتنفيذيين.
أكد " عبد القوى " إن التعديلات الدستورية التى أقرها مجلس النواب تهدف جميعها الى الصالح العام، وإستكمال بناء مصر الحديثة، خاصة بعد ، إن اصبحت لدى مصر قيادة سياسية ، تنظر لمصر ولمصلحة المواطن البسيط وخاصة الفقير ، بعكس ما كنا نراة فى السابق من المسئول الذى كان ينظر لمصلحتة الشخصية ، دون النظر للفقراء والجادين والمجتهدين.
وقال " عبد القوى " أنة يتوقع من الشعب المصرى الى الخروج يوم الاستفتاء على قلب رجل واحد ، ليقول كلمتة التى سوف تأتى من أجل مصر ، ورسالة للمشككين على تلك التعديلات الذين نقول لهم ، إن الدستور صناعة " بشرية "
وحول الخدمات المقدمة لمركز " أشمون " ، قال النائب صابر عبد القوى ، إن مركز اشمون ظلمن خلال العقود الاخيرة، لكونة المركز البعيد عن محافظة المنوفية ، رغم أنة من أكبر مراكز الجمهورية ، ولكن على رأى المثل " البعيد عن القلب بعيد عن العين " فقد ظلم هذا المركز من وجود بعض المصالح والخدمات التى تقدم للمواطنين ، فضلا عن غياب البنية التحتية.
وقال " عبد القوى " فى حوارة مع قناة بوابة الدولة الاخبارية ، منذ التسعينات وحتى 2016 ، لم يدخل الصرف الصحى الا لنحو 15% من القرى ، فى حين إن 85% من القرى مازالت محرومة من الصرف حتى 2018، وبعد سعينا ومعى زملائى النواب نجحنا فى توصيل تلك الخدمة الهامة والضرورية والتى تؤثر على الصة والبيئة الى نحو 45% من القرى، وهنا نشكر الدولة ، وخاصة القيادة السياسية الرئيس عبد الفتاح السسى ، الذى يسعى جاهداً الى الاهتمام بالمواطن ورعايتة من كافة المخاطر الصحية والبيئة ، كما نشكر أيضاً مجلس الوزراء الذى يسعى جاهداً فى ظل الظروف الاقتصادية أن ينهض بالوطن.
وأشاد " عبد القوى " بالمبادرات والحملات التى يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى تعالج أخطاء وسلبيات سنوات مضت ، تم فيها تجاهل المواطن والمحافظة على صحتة وحياتة ، حتى جاء الرئيس السيسى ليعالج تلك الاخطاء بحملة " 100 مليون صحة " ومعالجة فيروس " سى " وغيرها من المبادرات والحملات
أكد أنة يسعى لعودة " أشمون" مرة أخرى أرض القمر الى السابق عندما أختيرت أفضل مركز على مستوى مراكز الجمهورية ، من خلال تحركاتة مع كافة المسئولين ومن خلال مبادراتة الشخصية المتمثلة، فى عمل الفيش الممكين ، وتبرعة ببعض الاجهزة الكهربائية والطبية لمستشفى " أشمون العام " ، مشيرا ً الى أنة فى القريب سوف يفتتح مبنى للتأمين الصحى بأشمون ومكتب للسجل المدنى ، واخر للجوازات
وحول كفاءة الطرق "بأشمون "قال ، للاسف أنة غير راضى عنها ولا يقبلها تماماً، مشيراً الى أن هناك تكليفات صدرت من الرئيس عبد الفتاح السيسى للواء سعيد عباس محافظ المنوفية، إثناء إفتتاح الرئيس " السيسى " للطريق الاقليمى ، بتطوير واحلال وتجديد طرق محافظة المنوفية التى تعانى الاهمال منذ سنوات طويلة، وقد كلف سيادة المحافظ لجنة من الطرق والمحليات قامت بحصر تلك الطرق ،وأكدت أنها فى حاجة الى تكلفة تصل الى 3 مليار و200 مليون جنية وهو مبلغ ليس بالبسيط ، أو السهل.
وقال " عبد القوى "
من غير المقبول أن تستلم إحدى الشركات أحدى الطرق الرئيسية التى تبدأ من شبن القناطر ، مروراً بأشمون ، ثم الباجور ، الى شبين الكوم عاصمة المحافظة لم تنتهى من أعمالها ” منذ وجود الراحل الوزير كمال الشاذلى وحتى وقتنا هذا ، وقال انة أمام هذا التقاعس غير المقبول سوف أتقدم بطلب إحاطة حتى أضع الحكومة فى مواجهة تلك الشركة.
وحول أهم القضايا التى تشغلة ، قال النائب " صابر عبد القوى " الفلاح المصرى الذى ما زال مظلوماً وقال نجد هناك تقدم فى كل شىئ سواء داخل أو خارج المحافظة من مشروعات ، إسكان وكهرباء وطرق ، وفى جميع مجالات الحياة ، الا إننا نجد الفلاح المصرى " محلك سر " رغم أنة عصب الاقتصاد المصرى ، وعصب الدولة المصرية .
وقال " عبد القوى " من خلال منبركم الاعلامى " قناة بوابة الدولة الاخبارية " التى تمثل السلطة الرابعة فى مصر،أتوجة للرئيس عبد الفتاح السيسى ، بأن ينظر الى الفلاح المصرى،وتكليف المسئولين بضرورة تحسين مستوى الفلاح معيشياً ، بوضع إستراتيجية ، وخطط زراعية ، وعودة الاحوزة الزراعية بزراعة صنف ومنتج واحد ، ووضع دورة زراعية للفلاح، وعودة الجمعيات الزراعية كما كانت فى السابق ، وذلك حتى يمكن القضاء على العشوائيات والارتجالية فى الانتاج الزراعى ، مع الاستخدام الامثل للمبيدات
أعد الحوار للنشر صالح شلبى- هايدى فاروق
من على ارض القمر " اشمون" وتحديداً قرية " الكوادى " بمحافظة المنوفية، كان لقناة بوابة الدولة الاخبارية، لقائاً مع نائب دائرة أشمون ، صابر عبد القوى ،الملقب بالعمدة ، وحبيب الملايين، ولقاءات أخرى مع رموز عائلات تلك الدائرة .
فى البداية عندما تصل الى مركز ومدينة أشمون ، اكبر واقدم المدن المصرية ، التى وجدت قبل الاسكندرية والقاهرة والاقصر بقرون واجيال وورد ذكرها في كل كتاب عن مصر في ثنايا التاريخ والتراجم والموسوعات والمعاجم،بلد له منزلته عند المقريزي في "المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار" ،عليك ان تتأمل وتعرف علي ما تحمله من صفات ومقومات فريدة لمدينة مصرية حاربت البطالة وانتصرت عليها ، حلمت بالتميز والجمال فأتاها مهرولا.. فباتت تحظي بسمعة عالمية ويقصدها السياح ورجال المال والاعمال من كل مكان فترسم علي وجوههم الدهشة ويزاد يقينهم بعظمة الانسان المصري وعبقريته وقدرته علي النجاح والتميز ـ حال سعيه الي ذلك ـ ولما لا فعلي كل شبر من ارضها قصة نجاح وعزيمة واصرار علي تحقيق الهدف.
الحوار مع النائب صابر عبد القوى حوار مختلف , ليس حوارا تقليديا ، دائما لدية التحليل ووجه النظر الصائبة للأحداث فضلا عن الجرأة فى طرح عدد كبير من الرؤى والقضايا، يعى جيدا أولويات الوطن يضعها نصب عينية فيتحدث من منطلق السياسى والبرلمانى ، وأبن البلد ، المحنك الواعى ببواطن الأمور الحذر من المؤمرات التى تتعرض لها البلاد
فى البداية أعرب النائب صابر عبد القوى من داخل قرية الكوادى عن سعادتة بتواجد قناة بوابة الدولة الاخبارية ، على أرض القمر، أرض " أشمون " لمتابعة أخبارها من عمق الريف المصرى ، لتتلمس عن قرب رأى الجماهير حول التعديلات الدستورية ، والاستماع الى مشاكلهم ونقلها للتنفيذيين.
أكد " عبد القوى " إن التعديلات الدستورية التى أقرها مجلس النواب تهدف جميعها الى الصالح العام، وإستكمال بناء مصر الحديثة، خاصة بعد ، إن اصبحت لدى مصر قيادة سياسية ، تنظر لمصر ولمصلحة المواطن البسيط وخاصة الفقير ، بعكس ما كنا نراة فى السابق من المسئول الذى كان ينظر لمصلحتة الشخصية ، دون النظر للفقراء والجادين والمجتهدين.
وقال " عبد القوى " أنة يتوقع من الشعب المصرى الى الخروج يوم الاستفتاء على قلب رجل واحد ، ليقول كلمتة التى سوف تأتى من أجل مصر ، ورسالة للمشككين على تلك التعديلات الذين نقول لهم ، إن الدستور صناعة " بشرية "
وحول الخدمات المقدمة لمركز " أشمون " ، قال النائب صابر عبد القوى ، إن مركز اشمون ظلمن خلال العقود الاخيرة، لكونة المركز البعيد عن محافظة المنوفية ، رغم أنة من أكبر مراكز الجمهورية ، ولكن على رأى المثل " البعيد عن القلب بعيد عن العين " فقد ظلم هذا المركز من وجود بعض المصالح والخدمات التى تقدم للمواطنين ، فضلا عن غياب البنية التحتية.
وقال " عبد القوى " فى حوارة مع قناة بوابة الدولة الاخبارية ، منذ التسعينات وحتى 2016 ، لم يدخل الصرف الصحى الا لنحو 15% من القرى ، فى حين إن 85% من القرى مازالت محرومة من الصرف حتى 2018، وبعد سعينا ومعى زملائى النواب نجحنا فى توصيل تلك الخدمة الهامة والضرورية والتى تؤثر على الصة والبيئة الى نحو 45% من القرى، وهنا نشكر الدولة ، وخاصة القيادة السياسية الرئيس عبد الفتاح السسى ، الذى يسعى جاهداً الى الاهتمام بالمواطن ورعايتة من كافة المخاطر الصحية والبيئة ، كما نشكر أيضاً مجلس الوزراء الذى يسعى جاهداً فى ظل الظروف الاقتصادية أن ينهض بالوطن.
وأشاد " عبد القوى " بالمبادرات والحملات التى يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى تعالج أخطاء وسلبيات سنوات مضت ، تم فيها تجاهل المواطن والمحافظة على صحتة وحياتة ، حتى جاء الرئيس السيسى ليعالج تلك الاخطاء بحملة " 100 مليون صحة " ومعالجة فيروس " سى " وغيرها من المبادرات والحملات
أكد أنة يسعى لعودة " أشمون" مرة أخرى أرض القمر الى السابق عندما أختيرت أفضل مركز على مستوى مراكز الجمهورية ، من خلال تحركاتة مع كافة المسئولين ومن خلال مبادراتة الشخصية المتمثلة، فى عمل الفيش الممكين ، وتبرعة ببعض الاجهزة الكهربائية والطبية لمستشفى " أشمون العام " ، مشيرا ً الى أنة فى القريب سوف يفتتح مبنى للتأمين الصحى بأشمون ومكتب للسجل المدنى ، واخر للجوازات
وحول كفاءة الطرق "بأشمون "قال ، للاسف أنة غير راضى عنها ولا يقبلها تماماً، مشيراً الى أن هناك تكليفات صدرت من الرئيس عبد الفتاح السيسى للواء سعيد عباس محافظ المنوفية، إثناء إفتتاح الرئيس " السيسى " للطريق الاقليمى ، بتطوير واحلال وتجديد طرق محافظة المنوفية التى تعانى الاهمال منذ سنوات طويلة، وقد كلف سيادة المحافظ لجنة من الطرق والمحليات قامت بحصر تلك الطرق ،وأكدت أنها فى حاجة الى تكلفة تصل الى 3 مليار و200 مليون جنية وهو مبلغ ليس بالبسيط ، أو السهل.
وقال " عبد القوى "
من غير المقبول أن تستلم إحدى الشركات أحدى الطرق الرئيسية التى تبدأ من شبن القناطر ، مروراً بأشمون ، ثم الباجور ، الى شبين الكوم عاصمة المحافظة لم تنتهى من أعمالها ” منذ وجود الراحل الوزير كمال الشاذلى وحتى وقتنا هذا ، وقال انة أمام هذا التقاعس غير المقبول سوف أتقدم بطلب إحاطة حتى أضع الحكومة فى مواجهة تلك الشركة.
وحول أهم القضايا التى تشغلة ، قال النائب " صابر عبد القوى " الفلاح المصرى الذى ما زال مظلوماً وقال نجد هناك تقدم فى كل شىئ سواء داخل أو خارج المحافظة من مشروعات ، إسكان وكهرباء وطرق ، وفى جميع مجالات الحياة ، الا إننا نجد الفلاح المصرى " محلك سر " رغم أنة عصب الاقتصاد المصرى ، وعصب الدولة المصرية .
وقال " عبد القوى " من خلال منبركم الاعلامى " قناة بوابة الدولة الاخبارية " التى تمثل السلطة الرابعة فى مصر،أتوجة للرئيس عبد الفتاح السيسى ، بأن ينظر الى الفلاح المصرى،وتكليف المسئولين بضرورة تحسين مستوى الفلاح معيشياً ، بوضع إستراتيجية ، وخطط زراعية ، وعودة الاحوزة الزراعية بزراعة صنف ومنتج واحد ، ووضع دورة زراعية للفلاح، وعودة الجمعيات الزراعية كما كانت فى السابق ، وذلك حتى يمكن القضاء على العشوائيات والارتجالية فى الانتاج الزراعى ، مع الاستخدام الامثل للمبيدات
