بالصور : مقربون من عشيقة برلسكونى ” روبى” تنتقل الى عالم البيزنس وحياة الاميرات
كتب جوزيف يوسف
كشف مقربون من عشيقة رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني، الراقصة المغربية كريمة المحروق المعروفة بـ"روبي"، البالغة من العمر 24 عاماً والتى أثارت جدلا واسعا في مختلف انحاء العالم، بعد ان كانت في قلب الفضائح التي عصفت برئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني سياسيا، أنها تعيش اليوم حياة الأميرات٫ بعدما كانت راقصة تعر تتنقل بين ملاهي إيطاليا بعد إن اكتشفها مقدم البرامج التلفزيونية، إميليو فيدي، وهو صديق برلسكوني، في مسابقة جمال في صقلية، لتعمل بعد ذلك راقصة في ملهى ليلي في ميلانو، تملكه وكيلة نجوم مقربة أيضا من رئيس الوزراء السابق..
أكد المقربون من روبي أنها قررت طي صفحة الماضي وبدء حياة جديدة مختلفة كليا عما كانت عليه، فهي اليوم تحاول طمس معالم هويتها السابقة كراقصة تعر تتنقل في شوارع ميلانو بحثا عن مأوى ومورد رزق، بدخولها عالم المال والاعمال، إذ قامت بالاستثمار في منتجع سياحي بالمكسيك٫ كما اقتنت بعض العقارات في الإمارات العربية المتحدة، وتعيش حياة الترف رفقة ابنتها الوحيدة البالغة من العمر5 سنوات وزوجها مالك الملهى الليلي الذي كانت تعمل فيه لوكا ريسو، وذلك على غرار الجزائرية الأصل زاهية دهار التي تورطت في فضيحة ممارسة الجنس مع اشهر لاعبي كرة القدم الفرنسيين والتي تحولت إلى سيدة أعمال ومصممة أزياء.
تحول روبي إلى سيدة أعمال وحياتها المترفة دفعت الجميع ، إلى التساؤل عن الأموال التي دفعها لها برلسكوني حين كانت واحدة من بين ثلاثين فتاة شاركن في حفلاته الجامحة "بونجا بونجا".
وذلك فى إشارة الى المكالمة الهاتفية التي عرضت في المحكمة والتي تتحدث فيها روبي مع صديق لها قالت له فيها أن الملياردير الإيطالي دفع لها مبلغ 5 ملايين أورو وهو ما نفته روبي في شهادتها٫ حيث قالت إنها كانت تمزح، الا إن روبى انتقلت بعد ذلك للإمارات العربية المتحدة ووضعت في حساب بنكي مبلغ 2 مليون أورو٫ وعبرت عن رغبتها في اقتناء ثلاث شقق. روبي اليوم تعيش متنقلة بين المكسيك والإمارات، وقامت رفقة زوجها بافتتاح مشروع منتجع يحمل اسم "كازا صوفيا" تيمنا بابنتها الصغيرة المسماة صوفيا.
كشف مقربون من عشيقة رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني، الراقصة المغربية كريمة المحروق المعروفة بـ"روبي"، البالغة من العمر 24 عاماً والتى أثارت جدلا واسعا في مختلف انحاء العالم، بعد ان كانت في قلب الفضائح التي عصفت برئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني سياسيا، أنها تعيش اليوم حياة الأميرات٫ بعدما كانت راقصة تعر تتنقل بين ملاهي إيطاليا بعد إن اكتشفها مقدم البرامج التلفزيونية، إميليو فيدي، وهو صديق برلسكوني، في مسابقة جمال في صقلية، لتعمل بعد ذلك راقصة في ملهى ليلي في ميلانو، تملكه وكيلة نجوم مقربة أيضا من رئيس الوزراء السابق..
أكد المقربون من روبي أنها قررت طي صفحة الماضي وبدء حياة جديدة مختلفة كليا عما كانت عليه، فهي اليوم تحاول طمس معالم هويتها السابقة كراقصة تعر تتنقل في شوارع ميلانو بحثا عن مأوى ومورد رزق، بدخولها عالم المال والاعمال، إذ قامت بالاستثمار في منتجع سياحي بالمكسيك٫ كما اقتنت بعض العقارات في الإمارات العربية المتحدة، وتعيش حياة الترف رفقة ابنتها الوحيدة البالغة من العمر5 سنوات وزوجها مالك الملهى الليلي الذي كانت تعمل فيه لوكا ريسو، وذلك على غرار الجزائرية الأصل زاهية دهار التي تورطت في فضيحة ممارسة الجنس مع اشهر لاعبي كرة القدم الفرنسيين والتي تحولت إلى سيدة أعمال ومصممة أزياء.
تحول روبي إلى سيدة أعمال وحياتها المترفة دفعت الجميع ، إلى التساؤل عن الأموال التي دفعها لها برلسكوني حين كانت واحدة من بين ثلاثين فتاة شاركن في حفلاته الجامحة "بونجا بونجا".
وذلك فى إشارة الى المكالمة الهاتفية التي عرضت في المحكمة والتي تتحدث فيها روبي مع صديق لها قالت له فيها أن الملياردير الإيطالي دفع لها مبلغ 5 ملايين أورو وهو ما نفته روبي في شهادتها٫ حيث قالت إنها كانت تمزح، الا إن روبى انتقلت بعد ذلك للإمارات العربية المتحدة ووضعت في حساب بنكي مبلغ 2 مليون أورو٫ وعبرت عن رغبتها في اقتناء ثلاث شقق. روبي اليوم تعيش متنقلة بين المكسيك والإمارات، وقامت رفقة زوجها بافتتاح مشروع منتجع يحمل اسم "كازا صوفيا" تيمنا بابنتها الصغيرة المسماة صوفيا.