بوابة الدولة
الجمعة 1 نوفمبر 2024 12:49 صـ 28 ربيع آخر 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
نائب رئيس حزب المؤتمر: الشائعات والتشويه محاولات فاشلة لإضعاف موقف مصر الداعم لفلسطين عزالدين : مصر داعم للقضية الفلسطينية طوال تاريخها ..واي محاولات للتشكيك هدفها التشويه ندوة حول مخاطر الزواج المبكر تحت شعار ”صحتك تهمنا.. لا للزواج المبكر” جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة بعدد من أحياء مدينة النبطية بالجنوب اللبناني القنصل السودانى بأسوان: مصر قدمت الدعم الكامل لأبنائنا خلال الحرب النائب وحيد قرقر: محاولات تشويه دور مصر تجاه القضية الفلسطينية لن تفلح في تنفيذ هدفها الصحة اللبنانية: 2867 شهيدا و13 ألفا و47 مصابا منذ بدء العدوان الإسرائيلى السفير حسام زكي: نبحث بالقمة العربية الإسلامية بالسعودية سبل إنهاء الحرب في غزة ولبنان 42 حزبا سياسيا يستنكرون الحملات الموجهة ضد مصر.. ويؤكدون: مؤامرات خبيثة تزيد من موقفنا الداعم للقيادة السياسية بلينكن: يجب التركيز على إنهاء الحرب فى قطاع غزة المتحدث العسكرى: القوات المسلحة المصرية تؤكد أنه لا يوجد تعاون مع إسرائيل القوات المسلحة تنفي ما يتم ترويجه من مساعدة إسرائيل في عملياتها العسكرية جملة وتفصيلاً

«الاحتياطي الفيدرالي» يتجه لمزيد من رفع الفائدة على ودائع البنوك

الفيدرالى الأمريكى
الفيدرالى الأمريكى

اتفق مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي على أنه قد تستمر الحاجة لرفع أسعار الفائدة لفترة أطول لمنع ارتفاع التضخم من أن يترسخ، حتى لو أدى ذلك إلى تباطؤ الاقتصاد الأمريكي.

دعم صانعو السياسات النقدية رفع أسعار الفائدة في اجتماعهم القادم في يوليو بـ50 أو 75 نقطة أساس، وفقاً لمحضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لاجتماع 14-15 يونيو، والذي صدر اليوم الأربعاء في واشنطن. ورأوا أن الحفاظ على مصداقية البنك المركزي للسيطرة على التضخم أمر بالغ الأهمية.

أظهر المحضر أن "العديد من المشاركين رأوا أن الخطر الكبير الذي يواجه اللجنة الآن هو أن التضخم المرتفع يمكن أن يصبح راسخاً، إذا بدأ الجمهور في التشكيك في عزم اللجنة على تعديل موقف السياسة كما هو مطلوب".

كما أدرك المسئولون أن "ثبات السياسات يمكن أن يبطئ وتيرة النمو الاقتصادي لبعض الوقت، لكنهم رأوا أن عودة التضخم إلى 2% أمر بالغ الأهمية لتحقيق الحد الأقصى من فرص العمل على أساس مستدام".

أحدث دفع بنك الاحتياطي الفيدرالي العنيف لكبح التضخم، الأكثر سخونة منذ 40 عاماً، اضطراباً في الأسواق المالية في ظل تخوف المستثمرين من أن السياسة النقدية الأكثر تشديداً ستدفع الاقتصاد الأمريكي إلى الركود.

رفع المسئولون أسعار الفائدة بـ 75 نقطة أساس في يونيو، وهي أكبر زيادة منذ عام 1994، لتصل أسعار الفائدة القياسية إلى النطاق المستهدف من 1.5 إلى 1.75%، واقترح الرئيس جيروم باول أنه يمكنهم فعل الشيء نفسه مرة أخرى في يوليو.

ظلت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين، والتي تعتبر حساسة لسياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي، مرتفعة بعد إصدار المحضر. حافظ متداولو المقايضات على ثباتهم عند ترجيحهم بأن يرفع "الاحتياطي الفيدرالي" أسعار الفائدة بـ69 نقطة أساس في اجتماع يوليو، مما يعني أن الزيادة بمقدار نصف نقطة تعتبر أمراً مؤكداً، في حين أن التحرك بمقدار 75 نقطة أساس يكاد يكون مؤكداً. قلص مؤشر الدولار مكاسبه بشكل طفيف ولم يتغير مؤشر "إس أند بي 500".

قال باول للصحفيين، في مؤتمر صحفي بعد الاجتماع، إن زيادة أسعار الفائدة مرة أخرى بمقدار 75 نقطة أساس، أو تحرك بمقدار 50 نقطة أساس، ستكون مطروحة للمناقشة عندما يجتمع صانعو السياسة في 26-27 يوليو.

ذهب المسئولون لخيار زيادة أسعار الفائدة بأعلى قدر خلال اجتماع يونيو- على الرغم من الإشارة سابقاً إلى أنهم يفضلون زيادتها بـ50 نقطة أساس- بعد أن جاءت بيانات التضخم ساخنة، وألمح مؤشر رئيسي إلى أن توقعات ضغوط الأسعار المستقبلية يمكن أن تتسارع بين المستهلكين الأمريكيين.

وأظهر المحضر أن رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي إستر جورج، التي عارضت الزيادة الكبيرة لسعر الفائدة لصالح رفع أصغر (50 نقطة أساس)، كانت الوحيدة من بين 18 من صانعي السياسات الذين لم يدعموا التحرك بمقدار 75 نقطة أساس في يونيو.

وذكر المحضر أن محافظي البنوك المركزية في يونيو "يدركون احتمال أن تكون السياسة الأكثر تشديداً مناسبة إذا استمرت ضغوط التضخم المرتفعة.

أشار صانعو السياسة إلى أنه "إذا باتت توقعات التضخم خارج السيطرة، فسيكون من الأكثر تكلفة إعادة التضخم إلى هدف اللجنة".

ردد العديد من المسؤولين منذ ذلك الاجتماع توصيف باول للنتيجة المحتملة لقرار سعر الفائدة في يوليو، حتى مع تصاعد مخاوف الركود.

ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يستخدمه بنك الاحتياطي الفيدرالي لهدف التضخم، بنسبة 6.3% منذ مايو 2021 - أي أكثر من ثلاثة أضعاف هدف البنك المركزي البالغ 2%.

قال باول إن هناك مسارات لخفض التضخم مع الحفاظ على قوة سوق العمل، لكنه أقر بأنه سيكون تحدياً.

خفض الاقتصاديون توقعات النمو في أعقاب البيانات التي تظهر ضعف الإنفاق الاستهلاكي، وتشديد الأوضاع المالية وتراجع نشاط التصنيع في الولايات المتحدة.

تعمل معدلات الرهن العقاري، التي تضاعفت منذ بداية العام، على تهدئة سوق الإسكان وتشهد بعض الشركات طلباً أقل.

وفقاً لبلومبرج إيكونوميكس، فإن احتمالات حدوث ركود في الولايات المتحدة في العام المقبل هي تقريباً واحد من كل ثلاثة. يظهر تشاؤم مماثل في الأسواق المستقبلية لأسعار الفائدة: يراهن المستثمرون على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيعكس مساره العام المقبل، ويوقف رفع أسعار الفائدة في وقت أقرب مما توقعه المسؤولون، ويبدأ في خفض أسعار الفائدة بحلول منتصف عام 2023.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى31 أكتوبر 2024

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.9023 49.0020
يورو 53.1323 53.2456
جنيه إسترلينى 63.4507 63.5850
فرنك سويسرى 56.4822 56.6039
100 ين يابانى 31.9978 32.0652
ريال سعودى 13.0201 13.0474
دينار كويتى 159.3272 159.9647
درهم اماراتى 13.3136 13.3415
اليوان الصينى 6.8685 6.8828

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 4326 جنيه 4309 جنيه $88.23
سعر ذهب 22 3965 جنيه 3950 جنيه $80.87
سعر ذهب 21 3785 جنيه 3770 جنيه $77.20
سعر ذهب 18 3244 جنيه 3231 جنيه $66.17
سعر ذهب 14 2523 جنيه 2513 جنيه $51.47
سعر ذهب 12 2163 جنيه 2154 جنيه $44.11
سعر الأونصة 134545 جنيه 134012 جنيه $2744.16
الجنيه الذهب 30280 جنيه 30160 جنيه $617.59
الأونصة بالدولار 2744.16 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى