محطة معالجة صرف صحي دماص بالدقهلية تجدد اعتماد شهادة T.S.M

أعلن المهندس خالد حسين نصر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية؛ عن حصول محطة معالجة صرف صحي دماص على تجديد اعتماد شهادة الإدارة الفنية المستدامة T.S.M للمرة الثانية بدون ملاحظات.

وأوضح رئيس مياه الدقهلية أن محطة المياه والتي تعمل بنظام قنوات الأكسدة، بطاقة تصميمية 2000 متر٣/يوم، بقيادة الكيميائي أحمد محمد عبد المولى، مدير المحطة، ويأتي هذا الإنجاز تنفيذًا لخطة عمل الشركة للعام 2020/2021 بقطاع التشغيل والصيانة، وحرص الشركة على تطوير كفاءة محطاتها باستمرار، وتقديم خدماتها بأفضل جودة ممكنة، من أجل الوصول بالخدمة المقدمة للمواطنين للمستوى المأمول.

يذكر أن شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية لديها الآن 30 محطة حاصلة على شهادة الاعتماد الدولية TSM؛ نصيب محطات الصرف الصحي المعتمدة منها 21 محطة معالجة صرف صحي، بالإضافة إلى 9 محطات مياه شرب.

وعلي صعيد آخر، أعلن المهندس خالد حسين نصر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية؛ عن حصول محطة معالجة صرف صحي كوم النور على تجديد اعتماد شهادة الإدارة الفنية المستدامة T.S.M للمرة الخامسة.

وأوضح رئيس مياة الدقهلية ان المحطة تعمل بطاقة 10000 متر٣/يوم، بقيادة الكيميائي أحمد الغلبان، مدير المحطة، ويأتي هذا الإنجاز تنفيذًا لخطة عمل الشركة للعام 2020/2021 بقطاع التشغيل والصيانة، وحرص الشركة على تطوير كفاءة محطاتها باستمرار، وتقديم خدماتها بأفضل جودة ممكنة، من أجل الوصول بالخدمة المقدمة للمواطنين للمستوى المأمول.

يذكر أن شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية لديها الآن 30 محطة حاصلة على شهادة الاعتماد الدولية TSM؛ نصيب محطات الصرف الصحي المعتمدة منها 21 محطة معالجة صرف صحي، بالإضافة إلى 9 محطات مياه شرب.

خطة مياه الدقهلية للشتاء

وعلي صعيد آخر، شدد المهندس خالد حسين نصر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية؛ على سرعة الانتهاء من تنفيذ عدة إجراءات استباقية، استعدادًا لفصل الشتاء، ولأي أمطار أو سيول قد تحدث.

حيث أمر رئيس مياه الدقهلية بضرورة الانتهاء من تطهير جميع بالوعات الأمطار بالمحافظة، وإصلاح أي تلفيات بها، وكذلك تطهير الشبكات والمجمعات وبيارات محطات الرفع؛ لزيادة طاقتها الاستيعابية، إلى جانب صيانة ورفع كفاءة محطات الرفع الكبرى، ومراجعة وحدات التوليد الاحتياطية.